ليس الدين مايعيق المرأة , بل الإملاءات الانتقائية التي يقوم بها الذين يتمنون عزل النساء عن العالم
إيران تستيقظ .. مذكرات الثورة والأمل
نبذة عن الكتاب
كرّست شيرين عبادي نفسها من أجل حقوق الإنسان وفازت بجائزة نوبل للسلام. هي محامية وكاتبة وناشطة ومعارِضة، تجاوز صدى صوتها حدود إيران ومنحت سبباً لبناء الآمال في مستقبل أفضل. تتحدّث في هذ السيرة عن المُثُل العليا للثورة الإسلامية وعن خيبة أملها حيال الوجهة التي اتخذتها إيران منذ ذلك الحين في ظلّ توجيهات رجال الدين المتشدّدين. وتروي كيف خُفّضت رتبتها إلى موظّفة إدارية في المحكمة التي كانت تترأسها ذات يوم، بعدما أعلنت السلطات الدينية أن النساء غير مؤهّلات للعمل كقضاة. وتصف عبادي طفولتها في منزل متواضع في طهران وتعليمها ونجاحاتها المهنية المبكرة في أواسط السبعينيات كأفضل قاضية في إيران. مذكّرات فريدة مكتوبة بتواضع وشغف وإنسانية، يتضافر الحزن والبهجة، والحنين والأمل. قصّة غنية بالوحي عن امرأة جديرة بالاهتمام وعن معركة في سبيل روح أمة تتّخذ موقعاً صعباً في أحداث الشرق الأوسط والعالم.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2009
- 317 صفحة
- [ردمك 13] 9781855163829
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
800 مشاركة
اقتباسات من كتاب إيران تستيقظ .. مذكرات الثورة والأمل
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
نچلاء صلاح الدين
تجربة مميزة لي مع السيدة العبادي صوت المرأة الإيرانية الحر ،كان لدي شغف لمعرفة مايعانيه الإيرانيون أنفسهم من بطش لأني مقتنعة تمام الإقتناع أن البطش لا يقتصر على الغريب فقط بل على القريب أيضا .
كان لدي بعض المآخذ على هذه السيرة ،إلا أنها شخصية تحترم ومدخل جيد للبحث عن "الثورة وإيران".
-
احمد الفرج
امرأة متضررة من النظام في ايران... وهذا دليل ان كلامها عاطفي ولا يستند الى دليل