المفهوم الصحيح للسنة يتمثل في أنها سنّة الله اللازمة الاتباع، لأنها أبدية، أما السنن الإنسانية فمتغيرة ولا يلم أي اتباع لها
السنّة الرسولية والسنّة النبويّة: رؤية جديدة
نبذة عن الكتاب
مميزات الكتاب: * يعتبر الدكتور محمد شحرور مرجعاً أساسياً في العلوم القرآنية بعدما أوجد نهجاً جديداً وعلمياً لفهمها. * يقدّم الكتاب قراءة معاصرة للسنّة النبوية، بديلاً للمفهوم التراثي لها. نبذة الناشر: تُطرح هذه الأيام شعارات «الإسلام الوسطي» و«الوسطية» و«الإسلام هو الحل»... لكنها تبقى شعارات ضبابية وعاطفية، يعمد أصحابها إلى توظيف الدين والسنّة النبوية خاصةً بما يخدم أغراضهم وأهدافهم. بهذه الشعارات تقدّمت الحركات الإسلامية إلى الأمام من خلال صناديق الاقتراع. وهذا النجاح يضعها أمام مسؤوليات هائلة، فكل فشل يصيب هذه الحركات سوف ينظر إليه أنه فشل للإسلام، وكما أنهم يعزون نجاحهم إلى الإسلام، فإن معارضيهم سوف يعزون فشلهم إلى الإسلام أيضاً. يقدّم الكتاب قراءة معاصرة للسنّة النبوية، بديلاً للمفهوم التراثي لها، الذي يفيد الاتباع والقدوة والأسوة والطاعة...التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2012
- 510 صفحة
- [ردمك 13] 9781855168572
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من كتاب السنّة الرسولية والسنّة النبويّة: رؤية جديدة
مشاركة من zahra mansour
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Home Touria
كما قال رحمه الله في نهاية كتابه الاول -اتوقع ان يزلزل القارئ فكرياً- بعد استيعاب كل ما ورد من افكار واطروحات ومنهج . شخصياً ما زلت تحت الصدمة وعرفت يقينا ان كل ما تلقيته منذ اربعين عامً عشتها مع الأسف كان مخالفا للدين بصورته الحقيقية بدءا بتعريف الإسلام : من اسلم وجهه لله حصراً . حتى معايير الدولة بكل تنوعاتها وجدلها . من السخرية بمكان اننا نقرأ الصراط المستقيم في كل ركعة منذ ١٤٤١ سنة ولا زلنا نظن انه حبل يوم القيامة رغم ان الأية واضحة ًوانى هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه ً مختصر القول ١٤٠٠ عام من الفقهاء ضاعت هباء . اركان الإسلام والأصح أركان الإيمان خمسة وماذا عن الأية - يومنون بالله وامرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون- الفقهاء لا يؤولون ايات التي تقترب من الحاكم ما اوقحكم اجمعين الأصح فصل رجال الدين عن الدولة وليس الدين بالتأكيد سأعيد النطر في كل ما هو حديت وسأحاول فهم القران بعقلي وبتفكيري وكل ما صادق القران فهو صحيح عندي ولا شيء غيره لا سؤال عن الحرام والحلال خارج القران مرحبا بما بقي من عمري في الحرية من الذنب والتأنيب . الحمد لله الذي هدانا اهذا وماكنا لنهتدي لولا ان هدانا لله.
-
سمية حلواني
الكتاب غني بالمعلومات
لكن أعتقد أنه أخطأ في التقليل من شأن الإمام الشافعي
والإمام الشافعي مجتهد مثاه مثل مؤلف الكتاب، والاجتهاد يحتمل الصواب والخطأ..
والأمر ينطبق على الجميع..
وجهة نظر المؤلف مثيرة للاهتمام.. لكن هل يمكن تطبيقها بدون دوافع سياسية أو شخصية..
لا أعتقد أن ذلك ممكن أبداً..
لإن جميع البشر تتنازعهم نوازع الشر والخير، وتغريهم السلطة