ص ٢٤_٣٧
*سورة طه~
*إن الشقاء الحقيقي أن تكون بعيدا عن نفسك عدوا لها، و إن السعادة أن تنسجم مع نفسك و ما أراد لها خالقها أن تكون و لو حاربها كل من حولها.
استرداد عمر : من السيرة إلى المسيرة > اقتباسات من كتاب استرداد عمر : من السيرة إلى المسيرة
اقتباسات من كتاب استرداد عمر : من السيرة إلى المسيرة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب استرداد عمر : من السيرة إلى المسيرة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
استرداد عمر : من السيرة إلى المسيرة
اقتباسات
-
مشاركة من Doaa A. Abuaysheh
-
ص ١٦_٢٧
*نولد عدة مرات:
مرة عندما نلج هذه الدنيا من بطون أمهاتنا،و مرة عندما نجد أنفسنا في هذه الحياة الدنيا، نجد موقعنا الحقيقي من الإعراب،و مرة عندما نستطيع أن نترك فيها أثرا.بعض الناس يكتفون بالولاية الأولى............،
البعض لا يكتفي أبدا بل يولد عدة مرات في حياته، و يكون لولاداته أثر في ولادة عالم جديد ولادة حضارة جديدة لعالم جديد أفضل.
مشاركة من Doaa A. Abuaysheh -
ص ١٠٣_١٠٩
*الفتح عندما يأتينا قد يكون مغلفاً بشيء أعلى من أن ندركه.. لا لشيء و إنما يحتاج يقظة أكثر و بُعد رؤىً.. فانتبه جيدا.
مشاركة من Doaa A. Abuaysheh -
نولد عدة مرات مرَّةً عندما نلج هذه الدنيا من بطون أمهاتنا..
ومرَّةً عندما نجد أنفسنا في هذه الدنيا، نجد موقعنا الحقيقيَّ من الإعراب..
ومرَّةً عندما نستطيع أن نترك أثراً فيها..
بعض الناس يكتفون بالولادة الأولى.. الولادة البيولوجيَّة.. يعيشون ولكن لايحيون حقاً.. يتنفسون.. يأكلون.. ينامون.. يتكاثرون.. ولكن لايحيون.
والبعض لايكتفي أبداً، بل يولد عدَّة مراَّتٍ في حياته..
ولادة حضارةٍ جديدةٍ.. لعالم جديدٍ أفضل.
مشاركة من anwarnairat -
" و اعلم أن لكل عادة عتاداً ، فعتاد الخير الصبر .. "
- عمر بن الخطاب رضي الله عنه
مشاركة من ghazl.albernawi -
– سيقول لنا من يقول عن أشخاص نعرف أن سلوكياتهم " ممتازة" وهم أفضل من المتدينين ،
ولكن ينقصهم فقط صلاة ، أو حجاب ... إلخ .
الصلاة وكل الأركان الأخرى هي جزء من منظومة متكاملة ؛ لايمكن لأحد ما أن تنقصه الصلاة فقط ؛ لأن هذا يعني أن بقية العناصر لم تُفهَم كما يجب ، حتى وإن بدا غير ذلك ..
يشبه الأمر أن نقول عن شخص ما : إنه حصل على شهادة الدكتوراه .. رغم أنه لم يتعلم الأبجدية!!
مشاركة من ghazl.albernawi -
نحن نحبه و" هم " يكرهونه !..
نحن نحبُّه لانه رمزٌ لعزَّة الإسلام... رمزٌ لقوته واستواء عوده وبنائه... لانه دليلنا على أنه يمكن فعلاً تطبيق الاسلام ، لانه ردٌنا عليهم في كون الإسلام مجرد نظريةٍ غير قابلة للتطبيق... لانه ردنا عليهم في كونه مجرد تجربةٍ تاريخيةٍ ارتبطت بعهد النبوة.. نحبُّه لانه رمز العدل، رمز المساواة، رمز الدولة التي يشعر الجميع فيها بالاطمئنان.. وهم يكرهونه، لانه كان كل ذلك أيضاً ... الأسباب نفسها التي تجعلنا نحبُّه ، تجعلهم يكرهونه... لأنهم لا يريدون للإسلام ان يكون قوياً عزيزاً. ربما لا يريدون "إلغاءه " تماماً.. لكنهم يريدون حتماً ان يكون ضعيفاً. ذليلاً، مهمشاً... هم يريدون إسلام شعائر فحسب.... إسلاماً على الرف.. ليس هذا فقط.. ربما كانوا يكرهونه لانه قاد نهاية دولتهم وإمبراطوريتهم، فكان كرهه لهم جزءاً من حقدٍٍ تاريخي قديم ومتجددٍ حتى دون ان يدرك الورثة المعاصرون ذلك.. يكرهونه لانه من أقام عدل الإسلام على أنقاض ظلمهم وعنجهيتهم وتعاليهم... يكرهونه حتماً.... ونحبُّه حتماً! . مشاركة من Meemeewhaibi -
" لا يمكنك أن تدخل في سيرة عمر، وتخرج منها كما دخلت"
مشاركة من Hiba Alaa Eldein -
المفتاح هو ان تتبع ما تبين ... و الاتباع هو ان تعمل .. هذا هو المعيار الذي يتبعه عمر مفتاحا لابواب الحضارة ..
اي فهم سيضيع فرصة العمل و التأصيل له و يضيع التحفيز على العمل . فلا اعي له ..
عم يعده "تكلفا".
مشاركة من Ahmed Awad -
المفتاح هو ان تتبع ما تبين ... و الاتباع هو ان تعمل .. هذا هو المعيار الذي يتبعه عمر مفتاحا لابواب الحضارة ..
اي فهم سيضيع فرصة العمل و التأصيل له و يضيع التحفيز على العمل . فلا اعي له ..
عم يعده "تكلفا".
مشاركة من Ahmed Awad
السابق | 2 | التالي |