قرأت الكتاب منذ سنوات لأول مرة، لم أستسغها حقاً .. لكن هذه المرة، أقرأها بقارق من السنين جعلني أراها بروح مختلفه ..
صنع الله إبراهيم يصنع هنا نص صغير ملئ بالحكي، بالتفاصيل الصغيرة، بالشخصيات الضبابيه، يكتب بتوقع أنك تعرف اخته و ابنة عمته ..
الاستطرادات التي تخللت السرد الطبيعي بالعودة للماضي، كانت جميله، تلك الاستطرادات التي تطورت فيما بعد ليستخدمها صنع الله ليصنع أسلوباً و نصوصا ممهورة بتوقيعه ..
تمكنت من الحصول على الطبعه الأولى للكتاب .. وهي الطبعه المصادرة ..