52 قاعدة عمليَّة للنَّجاح في عملك دونَ أن تخسرَ نفسَك - ألان م. ويبر, عصام داود خوري
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

52 قاعدة عمليَّة للنَّجاح في عملك دونَ أن تخسرَ نفسَك

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

إنَّنا نعيشُ في عالَمٍ من المتغيِّرات الدراماتيكيَّة والصاخبة التي لا يمكن التنبُّؤ بها. تغييرٌ يدمِّر أعمالًا تجاريَّةً حازَتِ الاحترامَ والتقدير على مدى سنَواتٍ عديدة، ويدمِّرُ أيضًا مؤسَّساتٍ ذاتَ تاريخٍ طويل، ويفتحُ، في المقابل، المجالَ لفرصٍ غير مسبوقة أمام الأفراد المبدِعين والمنظَّمات الرياديَّة. هذا التغييرُ منتشرٌ ونافذٌ على نحوٍ كبير حتَّى إنَّه أعادَ تعريفَ مَهمَّتنا الأولى: لَم يَعُدِ العملُ يتوقَّف على اكتشافِ كيف نفوزُ في لعبةِ العمل والحياة؛ بل هو اكتشافُ قواعدِ اللعبة الجديدة. هذا هو سياقُ كتاب ألان ويبر ‘‘52 قاعدة عمليَّة’’، وهو دليلٌ للأفراد في كلِّ مجالات الحياة لجميع الذين يرغبون في إضفاء معنًى على هذه الأوقات المشوِّشة، والتي تتطلَّبُ الاهتمامَ الدقيق وتَضَعُ أمامنا تحدِّياتٍ كبرى. باعتماده على خبراته الخاصَّة بصفته محرِّرًا مشاركًا في تأسيس مجلَّة ‘‘فاست كومپاني’’ (Fast Company)، وعلى مجالاتِ تفاعلاتِه الواسعة مع بعض أعظم المنجِزين والمفكِّرين في العالَم، بِمَن فيهم أشخاصٌ حازوا جائزةَ نوبل وأحدثوا تغييراتٍ عالميَّة، أصدرَ ويبر كتابَ ‘‘52 قاعدة عمليَّة’’- وهو مجموعةٌ تتضمَّن اثنتَين وخمسين قاعدةً تتَّصفُ بالحكمة بقَدْر ما هي نافعة، بالصِّدق بقَدْر ما هي مفيدة. إنَّ مصدرَ هذه القواعد هو دروسٌ تعلَّمَها ويبر وسجَّلها على بطاقات بحجم 3×5 إنشات (7,5×12,5سم)، وهي وسيلةٌ استَعارَها من معلِّميه المرشدين الكثيرين الذين يَصِفُ ويبر تعاليمَهم ويُدرجُها في هذا الكتاب. إذا كنتَ تبحثُ عن نصيحةٍ حول كيفيَّة الرِّبح في العمل دونَ أن تخسرَ نفسَك؛ وإذا كنتَ ترغبُ في تغيير حياتك لتُواجِهَ تحدِّيَ التغيير، وإذا كنتَ تريدُ أن تتعلَّمَ من بعض الأشخاص الأكثر إبداعًا وإثارةً للاهتمام في العالَم، فاسمَحْ لمؤلِّف ألان ويبر أن يصطحبَكَ في رحلةٍ رائعةٍ لاكتساب فَهْمٍ شخصيٍّ أعظم، وفي النهاية، نجاحٍ شخصيٍّ أعظم.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 344 تقييم
12317 مشاركة

اقتباسات من كتاب 52 قاعدة عمليَّة للنَّجاح في عملك دونَ أن تخسرَ نفسَك

في كلِّ مرَّة تبدأُ فيها عملًا بخوف، فإنَّك تصيرُ خاسرًا مرَّتَين. أوَّلًا، إنَّك تلوِّنُ العملَ بالخوف فتزيد من فرص الفشل. فالثِّقةُ ورباطة الجأش يتفوَّقان على الخوف في كلِّ مرَّة. ثانيًا، إنَّك تضمَنُ أنَّك لن تتمتَّعَ بالتَّجرِبة. سواءٌ نجحتَ أم فشلت، ألا ترغَبُ في أن تتذكَّرَ التَّجرِبة على أنَّها خبرةٌ تمتَّعتَ بها وليستْ خبرةً عانَيتَ خلالها؟

مشاركة من سعيد العثرباني
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب 52 قاعدة عمليَّة للنَّجاح في عملك دونَ أن تخسرَ نفسَك

    372

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

المؤلف
كل المؤلفون