ويجب أن تقع الكوارث بكل إنسان، لأنها ما دامت لا تقتلنا فإنها تعلمنا. هي تجربة نزداد بها خبرة وحكمة، أي نصير بها حكماء. وإنسان بلا كوارث هو إنسان أخضر، فج، ناعم، بليد، جاهل
المرأة ليست لعبة الرجل > اقتباسات من كتاب المرأة ليست لعبة الرجل
اقتباسات من كتاب المرأة ليست لعبة الرجل
اقتباسات ومقتطفات من كتاب المرأة ليست لعبة الرجل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
المرأة ليست لعبة الرجل
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansourأوافق 25 يوافقون
-
لا تهملي الدقة في الاختيار .. و اجعلي هدفك أن يكون الزوج الذي تختارينه زوج العمر .. زوج الحياة .. بحيث لا تشكين في أنه سيسأمك ويتزوج غيرك بعد سنة او سنتين .. <3
مشاركة من Ranim Al-Mulkiأوافق 7 يوافقون -
وليس من حق أحد في الدنيا أن يقول للمرأة: عيشي في البيت طيلة عمرك، ثمانين أو تسعين سنة، لا تختلطي بالمجتمع ولا تؤدي عمل المحامي أو الطبيب أو الصانع أو الكيماوي أو الفيلسوف. وإنما اقصري كل قوتك وكل وقتك على الطبخ والكنس وولادة الأطفال.
لا، إن المرأة العصرية أرحب آفاقًا وأكثر اهتمامًا من أن يستغرق المنزل كل حياتها.
♥️👌🏽
مشاركة من Alyafie Liemأوافق 5 يوافقون -
إن أخطر ما تعملينه في حياتك، أيتها الفتاة، هو اختيارك لزوجك. ذلك أنك بهذا العمل قد اخترت رجلًا سوف يحيا معك ويعاشرك طيلة عمرك. وسوف يكون أبًا لأبنائك.
مشاركة من Ahmed Omarأوافق 4 يوافقون -
الأم هي الأصل في الحب البشري العام. وهي الأصل في الإحساس الإنساني.
الأم هي الأصل للمجتمعات البشرية.
هذا هو ما علمناه بريفولد في كتابه «الأمهات».
مشاركة من Alyafie Liemأوافق 4 يوافقون -
ثم هم يجهلون أن الإنسان ليس سلعة تبلى بالاستعمال، كأنها كرسي أو مائدة أو بساط أو سرير قد رثت بمرور السنين. وإنما هو ينضج ويبلغ الحكمة والسداد كلما زادت اختباراته ومعارفه
مشاركة من zahra mansourأوافق 2 يوافقون -
أعظم ما يكسبنا الكرامة الذاتية بحيث نصمد للحوادث ونتغلب على الصعوبات، هو إحساسنا بأننا ننتج وأن لنا قدرة على أن ننفع ونخدم، وأن لنا براعة أو مهارة في عمل معين، ولنا نشاط نؤديه ونسر به
مشاركة من zahra mansourأوافق 2 يوافقون -
وأرجو ألا يظن القارئ أني انتقص من قيمة البيت. فإنه بلا شك مملكة المرأة. وإنما أقصد إلى أن المرأة، كي يبقى ذكاؤها يقظًا ومعارفها في توسع وتجدد، يجب أن تحيا أيضًا في المجتمع كما تحيا في البيت
مشاركة من zahra mansourأوافق 2 يوافقون -
ما هي هذه الدنيا التي نحيا فيها سبعين أو ثمانين سنة؟ هي المعارف التي تنبه ذكاءنا، وهي الكوارث التي تكسبنا حكمة العيش، وهي الاستمتاعات التي نستمتع بها ونحن أطفال ثم شبان ثم كهول ثم شيوخ. وليس من حق أحد أن يحرمنا معارفنا أو كوارثنا أو استمتاعاتنا
مشاركة من zahra mansourأوافق 2 يوافقون -
فإذا استطعت أن تحترفي حرفة وأنت متزوجة فافعلي. وإذا لم تستطيعي ذلك فلا تكفي عن الاشتراك في النشاط الاجتماعي للمرأة بأن تكوني عضوة في جمعية خيرية أو هيئة اجتماعية تزيد إحساسك الاجتماعي، وتربي ضميرك، وتفتأ تذكرك بأنك إنسانة قبل أن تكوني أنثى
مشاركة من zahra mansourأوافق 2 يوافقون
السابق | 1 | التالي |