الليلة الثالثة والعشرون "ثنائية صانع الظلام - الكتاب الثاني"

ويستمر التشويق...

نهاية غير متوقعة ابداً، غير كلاسيكية ابداً

نهاية تليق بثنائية رعب وتشويق مميزة

كاتب مبدع مثقف جداً

اسلوب شيق + معلومات تاريخية + خيال واسع = رواية جيدة

المؤلف كان متأثر بفيلم " The omen " علي ما اعتقد

اولا وقبل اى شئ لابد ان اوضح وجهة نظرى بالعربيه العاميه لعدم كفائتى ف العربيه الفصحى

ثانيا الجزء التانى عجبنى ولكن فيه شويه نقط ممكن حد يساعدنى على فهمهم

المهندس سامح ليه مات حسيت انه ملهوش علاقه بالموضوع ولا من بعيد ولا قريبلما خلصت الجزء الاول كنت متنى الجزء التانى لأجد سبب موته "ففسرت او تخيلت"لو بسبب المفتاح الخاص ب سوسن كان ممكن الدكتور مجدى يعطيه ل سوسن ف اخر مقابله ويحذرها انها ستحتاجه ف يوم من الايام "المفتاح اللى كما تخيلت انه سيخرج من فم زوجته عند موتها " ويقول لها لو لم يحدث لى شئ سأستلمه منك ولو حدث شئ لى فعليكى القضاء على الشئ

دا جزء تخيلته كان ممكن يكون بالنسبة لى مقبول زهنيا

الجزء الاخر عندما رجعت سوسن وجدت والديها وقد تحرروا من الشئ فلماذا يحدث هذا بعدما قتلهم الشئ بسبب الاختيار بين والديها و يوسف وهى لم تقتل يوسف إذاً قتلهم الشئ وعادا بعد فناء الشئ

لماذا لم يحدث نفس الشئ ل سامح وزوجة الدكتور مجدى ان يعودا كما عادا والدا سوسن

اتمنى انى اكون محق ف التفسير ومش فاهم الموضوع غلط

مبدأيا مش عارفة النهاية دي كويسة ولا لأ بس هي علي كل الأحوال مكنتش متوقعاها,,

نهاية قصة يوسف عجبتني , بس المفروض "أن أحدهما سيموت و الآخر سيعيش في عذاب بلا نهاية" ؟ يعني هو العذاب اللي بلا نهاية ده هو بس الذكريات اللي كانت بتعذب سوسن؟ ولا الكلام ده لو كان الشئ مرجعش للعالم بتاعه؟ دي نقطة مش لاقياها اجابة محددة..

الجزئين عموما عجبوني , بس الجزء التاني حسيت معاه بشوية ملل بسبب التكرار, بس ف نفس الوقت كنت كل مابقفل الكتاب بقعد أخمن اللي هيحصل و برجع اقراها تاني عشان اعرف,

رغم بعض النقط اللي معجبتنيش إلا ان القصة عجبتني و مبسوطة اني قريتها.

رواية رااااااااائعة و لقد استمتعت بها لاقصي درحة و انهيتها في جلسة واحدة من كثرة تشويقها

الجزء الثاني افضل بكثير من الجزء الاول .... ايقاع الاحداث فيه اسرع و لا يوجد فيه التطويل الذي كان يوجد في بعض اجزاء الجزء الاول

تفوق الكاتب علي نفسه في هذه الرواية و اثبت انه بلا شك افضل كتاب الرعب العربي من جيل الشباب الذي قرا و تاثر و تتلمذ في مدرسة احمد خالد توفيق و بشخصية واضحة و مستقلة

اعتقد ان الكاتب وضع نفسه في مازق حقيقي بهذه الرواية .... لاني اعتقد انه من الصعب للغاية ان يكتب في المستقبل رواية تتفوق عليها

بلا شك تستحق خمسة نجوم كاملة

مرضيتش اعمل ريفيو للرواية فى شقها الاول لحد ما اخلص جزئها التانى .. جزء اكثر مللْا من الاول .. تحس ان خيال كاتبه ليس بمثل خيال كاتب صانع الظلام و إنه كان بيحاول تقليده بس محاولته كنت مبتذلة جدْا .. عمومْا الأسلوب حلو رغم انه مكنش على المستوى فى الجزء التانى للرواية بس إجمالْا و بعد حذف كمية لا بأس بها من الاحداث المكررة كانت ممكن الرواية تبقى فى جزء واحد مكون من 400 صفحة و كانت هتستحق ال 5 نجوم .. مندمتش على الوقت اللى قريت الرواية بجئيها فيه و اللى مكملش 72 ساعة :)

انا خلصت الجزع الاول ودي كانت احسن رواية قرأتها في حياتي بس عايز اقرأ الجزء الثاني بس ان مش عارف اجيبها منين

انا اشتريتها من مصر بس مشعارف القيها في السعودية فين

بجد الروايه تحفه والجزء التانى مثير اكتر ... بتأخدك لعالم تانى بجد <3

روايه باسلوب سلس ومشوقة ... تقيمها بالنسبالي جيد جدااا

الجزء الثاني لرواية " صانع الظلام"

و التي لا تقل تميزاً عن جزئها الاول فيما يختص بتفنن "تامر" و تطويعه للغة العربية و ألفاظها و كأنها عشيقته و ذلك دل على تمكنه ❤

أحداث الرواية اعتمدت على أكثر العصور ظلاما في التاريخ و أكثرها دموية كزمن فلاد الولاشي و إليزابيث باثوري وصولا إلى جريجوري راسبوتين و تناولها بطريقة شيقة مثيرة و مرعبة بالطبع ، سلساً في أسلوبه و متجددا في أفكاره و غير متوقعا في نهاياته ..

و إن كانت البداية قد استطالت قليلا تاركة قليلا من الملل يتسرب لنفسي و الذي لم ارى له داعي ، أسلوب "حرق الاحداث" او "السهل الممتنع " الذي تميز به الجزء الأول و الذي هو سلاح ذو حدين أما أن يشعرك بالتشويق و الفضول المستحب أو يصيبك بالملل و الفتور و أجد أن "تامر" فقد لجام ذاك الاسلوب قليلا في بداية الجزء الثاني و لكنه سرعان ما استعاد براعته و اسلوبه المميز الذي عهدته لتجده غلّف الأحداث بدموية و رعبٍ حقيقين ليسطرها بتأنٍ و ينهال عليك في كل مرةٍ بفكرةٍ غير متوقعة !

أنصح بقراءتها بعد قراءة جزئها الاول بالطبع 👌

تقييمي ٨ من ١٠ ❤🌸

بالنسبالي الجزء ده أفضل من الأول بكتير

لا أنكر إن التطويل مازال موجود وتكرار صفحات كاملة من الجزء الأول والوصف الكتير .. كل ده و اللي يخلي الواحد يمل أحياناً

لكن وتيره الجزء ده بجميع الأشكال اسرع

النهاية ماكنتش متوقعاها كده الحقيقة

توقعت العكس كما هي الطبيعه

بقاء الشر حتي نهاية الكون !

بيتهيألي لو تم الأستغناء عن الأجزاء اللي فيها تطويل بدون داعي ووصف كتير

الحكاية كلها هتكون في جزء واحد بس

كان هيكون أقوي ومكثف أكتر

لكن في النهاية كانت ممتعه إلي حد ما

النهاية كانت مش مرضية بالنسبالي كنت أتمنى ان يتمكن يوسف وسوسن يقدروا يتخلصوا من الشىء ويتجوزوا ويعيشوا في سعادة

ما سبب قول زوج سوسن بالنهايه : "وسيكون سعيد الحظ"؟ ، هل له علم بيوسف ؟ ام ان زوج سوسن هو يوسف ولا ايه؟

الحبكة النهاية الاسلوب كل شئ رائع جدااا

حتي اللغة و لكني وجدت هنا

بعض التطويل و ذكر الاحداث السابقة

الرواية مثل الجزء الأول مليئة بأحداث غير مهمة

ليست من نوعي المفضل