اقتباسات من رواية أسطورة النداهة: سلسلة ما وراء الطبيعة 2

ايجننننن

إن الرجال يحبون أن تفزع النساء.. والنساء الذكيات فقط يعرفن كيف يستغللن هذا.. كأن بخوف النساء العتيد من الفئران مجرد تملق لغرور الرجل

رحمة الله عليك يا عراب

والآن هو ذا عيبي الأساسى الذي لم أتخلص منه أبداً والذي لم يخطر لي ببال .. الملل

❞ مجرد أغنية ترعب بها الجدات أحفادهن قبل النوم لمجرد التلذذ برؤية الهلع فى عيونهم البريئة المتسعة !! ❝

نعم .. أنا أفضل الظلام الدامس بلا شك .. الظلام الدامس المتجانس المسطح .. إن إيقاد شمعة أو مصباح خافت أو ضوء القمر الشاحب لكفيل بأن يجعلنى أموت هلعًا ..

ماذا أفعل مع هذہ الحمقاء العزيزة ؟!..

⁠‫إن ذهولى هو دليل مرضى ــ كما تعتقد ــ إلا أن عودتى للواقع هى دليل أكثر خطورة على نفس المرض ..!

إن الرجال يحبون أن تفزع النساء .. والنساء الذكيات فقط يعرفن كيف يستغللن هذا .. كأنى بخوف النساء العتيد من الفئران مجرد تملق لغرور الرجل ..

الواقع أن كل مخلوق فى القرية فتش فى جسدہ عن علة ما تسمح له بالحضور لأفحصه ، وبالطبع لم أتذمر ولم أتقاضَ مليمًا لأن هذا هو حق أهل قريتى الذى لا جدال فيه ..

أما أنا فما زلت طفلًا يلهو جوار بركة الحياة قاذفًا فيها حجرًا من وقت لآخر ، لكنه أبدًا لا يجد الشجاعة ليسبح فيها ..!

ــ « عندئذ أكون أنا إحدى الفضلات التى مرّت من مصفاة الانتخاب الطبيعى ومن دونى ستكون الحياة أفضل .. هكذا تكلم زرادشت يا عزيزى !! »

❞ ماذا أفعل مع هذہ الحمقاء العزيزة ؟!..

‫ إن ذهولى هو دليل مرضى ــ كما تعتقد ــ إلا أن عودتى للواقع هى دليل أكثر خطورة على نفس المرض ..! ❝

#أبجد

#أسطورة_النداهة_سلسلة_ما_وراء_الطبيعة_2

إن الرجال يحبون أن تفزع النساء .. والنساء الذكيات فقط يعرفن كيف يستغللن هذا .. كأنى بخوف النساء العتيد من الفئران مجرد تملق لغرور الرجل ..

نادى (كوخ) العبقرى الألمانى بأن مرض الكوليرا تسببه باكتريا واوية ، تحداہ أحد خصومه وشرب مزرعة كاملة من باكتريا الكوليرا أمام الشهود ــ مزرعة تكفى لقتل مائة رجل ــ فلم يصب بشيء ولا حتى عسر هضم(7) !! وهكذا

‫ فـين الولـد يامّه ؟

‫ قالت نسى أهلــه

‫ فات البلد لمـــــا

الغولـــة نادت له

‫***

‫ فين الولد يا ولاد

‫ قالوا الولد مسحور

‫ سـافر وراها بلاد

‫ وآدى السنين بتدور

عيبى الأساسى الذى لم أتخلص منه أبدًا والذى لم يخطر لى ببال .. الملل .. تبًّا لهذہ النداهة الكسول ..! ما ذنبى أنا كى أقضى ليلتى بانتظار اللحظة التى ترأف فيها تلك الملعونة بحالى وتأتى من عالمها الجهنمى لترعبنى ؟!..

رائعه من روائع العراب رحمة الله عليه واسكنه فسيح جناته

يا له من شعور مرعب !.. إذن فأنا وحدى .. وحدى تمامًا ..

‫ يا للحنان .. ويا للرقة ! أبدًا لم أتلقَّ فى حياتى قبلات بلا ثمن وصادقة إلى هذا الحد من أية امرأة إلا من أمى

إن الليل والوحدة يُثيران الخيال