نحن لا نتعود يا أبي إلا إذا مات فينا شيء. تصور حجم ما مات فينا حتى تعودنا على كل ما يجري حولنا
أعدائي > اقتباسات من رواية أعدائي
اقتباسات من رواية أعدائي
اقتباسات ومقتطفات من رواية أعدائي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أعدائي
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour
-
أنا لست في حاجة إلى التبرير. كلمة "لا" تحمل مبرراتها الكاملة. هذه أقوى كلمة في الدنيا.
مشاركة من zahra mansour -
إذا كان اليهود يعجبونكم فلماذا لا تبقونهم عندكم؟ لماذا ترسلونهم إلينا؟ صحيح أن الروس ذبحوهم؟ طيب. لماذا ندفع نحن ثمن ما فعله الروس أو غيرهم؟
مشاركة من zahra mansour -
هل يعرفون في القيادات العليا بما يحدث للناس ؟ هل تخبرونهم بما يجري ؟ تظن أنهم لا يعرفون ؟ يعرفون . ويغضبون منا إذا أخبرناهم بما يعرفون . ولكنهم حين يأتيهم السؤال : لماذا تركتم الأمور تجري على هذا النحو ؟ يقولون دائماً : ما كنا نعرف .
مشاركة من zahra mansour -
عسكرنا حمير؟ ونحن ماذا؟ غزلان؟ لولانا لما صار عسكرنا هكذا. نحن الذين ربيناهم على أن يكونوا حميرًا، على أن لا يرفعوا أعينهم إلى عيوننا.
لا يجرؤ واحد منهم أن يسأل ضابطًا عما يريده حتى لو كان يدخل إلى أخطر المواقع.
مشاركة من zahra mansour -
"فتح عارف الورقة المطبوعة بعد خروج بهيجة وقرأ فيها : جاء في مروج الذهب :( سئل بعض شيوخ بنى أمية ومحصليهم عقب زوال الملك عنهم إلى بنى العباس : ما كان سبب زوال ملككم ؟ قال : إنا شغلنا بلذاتنا عن تفقد ما كان تفقده يلزمنا ، فظلمنا رعيتنا فيئسوا من إنصافنا ، وتمنوا الراحة منا وتحومل على أهل خراجنا فتخلوا عنا ، وهربت ضياعنا ، فخلت بيوت أموالنا ، ووثقنا بوزرائنا ، فآثروا مرافقهم على منافعنا . وأمضوا أموراً دوننا ، أخفوا علمها عنا ، وتأخر عطاء جندنا فزالت طاعتهم لنا ، واستدعاهم أعادينا فتظاهروا معهم على حربنا ، وكان استتار الاخبار عنا من أوكد أسباب زوال ملكنا "
مشاركة من Bethoo -
"تصور حجم ما مات فينا حتى تعودنا على كل ما يجري حولنا"
مشاركة من Khitma Khateeb
السابق | 1 | التالي |