ليكن صباحًا
نبذة عن الرواية
منذ بعض الوقت، لم يعد هذا الصحافي، لعلّه العربي الوحيد الذي يعمل في جريدة إسرائيلية، يشعر بالأمان. قاطعه زملاؤه،واستبعدته إدارة التحرير فجعلته مراسلاً مؤقتاً. يقرّر العودة هو وعائلته إلى قريتهالقريبة من القدس، مع وعيه لما ينتظره هناك. عندما يحاصر الجيش الإسرائيلي القرية، يعتقد الجميع أنّه إجراء مؤقّت. لكنّ الوضع يدوم وتستقرّ الفوضى. يقتل الجنود قرويّين وعمّالاً فلسطينيين، وتقطع الماء والكهرباء والمواصلات والمواد الغذائيّة، وتتكدّس النفايات، وتتكاثر التظاهرات الشعبيّة. كل ذلك في ظلّ تعتيم إعلامي كامل. في هذا الرواية – وليدة حياته، يستكشف قشوع الهوية المستحيلة للعرب الإسرائيليين. نظرته الفريدة إلى المجتمعَين اليهودي والعربي تضيف إلى هذه الرواية نكهة خاصّة. سيد قشوع كاتب وصحافي فلسطيني في جريدة "هآرتس". ولد في مدينة الطيرة عام 1975. يعيش اليوم في حيّ "بيت صفافة" قرب القدس. كتب كوميديا تلفزيونيّة نالت شهرة واسعة بعنوان "شغل عرب". ترجمت روايته الأولى "العرب يرقصون أيضاً" إلى ست لغات، وروايته هذه إلى ثلاث لغات كما رشّحت لجائزة إمباك دبلن وهي من أهمّ الجوائز الأدبيّة العالميّة.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2011
- 238 صفحة
- [ردمك 13] 9781855165786
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
54 مشاركة