جلال عامر رحمه الله هو واحد ممن أضاءوا الطريق للثورة ببعض أعواد الكبريت التى أشعلها من خلال كتاباته الساخرة فى جريدة المصرى اليوم
01
المواطن: اسمى فى الشغل حسن. و بطاقة الرقم القومى خلتنى ميخائيل و فى البيت الحاج و قدام حضرتك فوزية.
02
وعدت الصين أنها سترسل مركبة مأهولة بالبشر إلى القمر عام 2020. و هو نفس العام الذى وعد فيه الحزب الوطنى بالانتهاء من مشكلة المجارى فى مصر
03
و السؤال لماذا نهتم فى مصر بالسجون أكثر من إهتمامنا بالمدارس ؟ و الإجابة واضحة أن المدارس بالنسبة لنا هى ماض لن يعود لكن السجون هى مستقبلنا جميعا
04
صرف التليفزيون المصرى ربع مليون جنيه من أجل "لوجو" جديد رغم أنه لا يحتاج إلى ما يميزه؛ فالمشاهد يميزه بذبابة الاستديو. إذ لا يوجد تليفزيون فيه "دبان" إلا التليفزيون التابع - ياللعجب- لحكومة المبيدات.
05
الحزب الوطنى الذى عجز عن توفير السمك للمواطنين. نجح فى توفير المواطنين للسمك
06
فى بلادنا فقط يركب عفريت مواطناً و يركب حزب نقابة و تركب جماعة جريدة و تركب سلطة سلطة أخرى. و يركب شخص لجنة و تركب لجنة حزباً و يركب حزب بلداً. فنحن نعيش فى حالة ركوب عام لا يصلح معها كودية و لا زار.
07
يُجرى سائق التاكسى كشف هيئة سريعاً للمواطن قبل أن يقبله