سوانح فتاة > مراجعات كتاب سوانح فتاة

مراجعات كتاب سوانح فتاة

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب سوانح فتاة؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

سوانح فتاة - مي زيادة
تحميل الكتاب مجّانًا

سوانح فتاة

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    أن تقرأ عن وضع المرأة في النصف الأول من القرن الماضي بقلم أكثر النساء قدرة على الوصف والكتابة في ذلك الوقت.

    مواضيع الكتاب بعضها مستمر لليوم والبعض الآخر يتوقف عند حدود تلك الفترة الزمنية، لكن الكتاب في المجمل ينتمي إلى تلك الكتب التي أقرؤها لأستمتع برشيق أسلوبها وإيجازها وفصاحتها مقارنة مع كتب اليوم.

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    فكرها جذّاب

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مجموعة من المقالات الرائعه ببموهوبة مى زيادة ومن ضمن ما اعجبنى اقتبس

    ----------------------------------------------------

    النفوس لاتفهم الاديان كما هى بل كل منا يفهم دينه حسب درجه عقله وميول قلبه (للاسف:( )

    ---------------------------------------------------

    الادب فن التعبير عن العواطف والميول والتأثيرات نثرا ونظما فالشعر فرع من الادب والشرط الجوهرى للكاتب الادبى هو ان يكون ذا احساس قوى يتأثر بجميع الحوادث فأذا نقص هذا الشرط تلاشى الكاتب الادبى

    وكيف يؤثر من لا يكون متأثرا

    ----------------------------------------------------

    اتعلمن ماهو الشباب والجمال؟

    هما حديقة تملأها الازهار النضرة والعطور المنعشة امامها يقف المارون معجبين وما هو الا يوم وليلة فتمر العاصفة صارعه اشجارها مبدده ازهارها مبيده عطورها وتغادرها خالية الا من اكوام التراب والاغصان المكسرة هذا ماتسمونه جمال الشباب جمال القشور اما الجمال الاخر جمال الجوهر جمال الروح الآلام تطهره والمصائب تنقيه .. والعواطف تفعمه قوة ونبلا .. هو الجمال الذي يبقى ناميا مدى الحياة .. هو مسعد العائلة وهو مساعد الزوج وهو مهذب الاطفال وهو السلام والبركة

    ---------------------------------------------------

    اتكون هذه الحياة حياتى حقيقة وانا فيها خاضع لعادات واصطلاحات اسخر بها فى خلوتى ويمجها ذوقى وينبذها منطقى ثم اعود فأتمشى على نصوصها امام البشر؟

    --------------------------------------------------

    ان الشك في صلاحي وكرامتي .. قد يدفع الغيظ والكبرياء في نفسي وقد يدفعني الى فعل ما لا افعله لو كان لاهلي بي ثقة

    --------------------------------------------------

    الخير اصلٌ في الحياة وليس الشرُ شراً الا لاننا اشرار .. ولا ظلام حولنا الا الظلام المنبثق من شكوكنا واحزاننا ومطامعنا

    ----------------------------------------------------

    وهل نحن الا اطفالاً .. وهل الشباب والكهولة والشيخوخة سوى مظاهر اخرى من الحياة الدائمة للطفولة .. ما مر بي يوم الا زدت اعتقادا ان ما نراه ونشعر به ونختبره في الحداثة انما هو .. هو ما نشهده متتابعا من عام الى عام ولكن بصورة اكبر في ميدان العالم الوسيع

    ---------------------------------------------------

    ذنبي الذي لا يغتفر هو اني لست طفلا .. اريد ان افكر بنفسي ... واعمل لنفسي . .واعتمد على نفسي .. وهم يقذفون علي بآرائهم ونصائحهم في كل حين .. وما هي قيمة الراي يا ترى ان انا لم اطلبه ؟ .. وقد اطلبه واسمعه دون ان اتبعه .. ثم اذا استشرت غيري في كل خطوة فكيف اعرك الامور فأخطىء هنا واصيب هناك .. واكتسب من الفشل والنجاح اختبارا هو في الحقيقة اكبر واقدر ما يقود المرء في هذه الحياة المتشعبة السبل

    ---------------------------------------------------

    لا يراعي الناس في حكمهم على الاخرين ما يجيزونه لأنفسهم، وإنما يحكمون وفقاً لنصوص صلبة جمعت في الجدول الأخلاقي الذي يتسلحون به أمام بعضهم بعضاً.........وكما أن جدول الحساب الذي وضعه فيثاغورس اليوناني جدول ضرب كذلك كان الجدول الأخلاقي لمساوئ العباد والحكم عليها، جدول ضرب تعالت أرقامة الشريفة عن كل طرحٍ شائن

    --------------------------------------------------

    --------------------------------------------------

    اعجبتنى جدا قصة ساعة مع عيلة غريبة والتى تلقى الضوء على الاشكال الادبى بين الناس وهى انهم لا يتقبلون انهم مختلفون ويشعرون ان كل من هو مختلف عنهم مخطىء

    ولا يفكرون او يرتابون ولو قليلا فى انهم ربما هم المخطئون

    مى زيادة الرقيقة ذات الفكر العميق كم استمتعت بخواطرك وكم اعجبت بشخصيتك وثقافتك

    وكم اشعر بالاسى على ما اال اليه حالك فى سنواتك الاخيرة

    رحم الله مى زيادة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتبت مي زيادة مقالات هذا الكتاب في بدايات القرن العشرين, وهي مقالات منوعة عن مواضيع عدة, أضاءت لي بعض ملامح الحياة في بداية هذا القرن التي لم أكن أعلم عنها شيئا ..

    لغة الكتاب عتيقة, عتيقة بمعنى أنه وبرغم روح مي الخفيفة والتي تبدو واضحة في هذا الكتاب, إلا أن المفردات والطريقة المستخدمة تبدو فعلا أنها من القرن الماضي, وكانت لعبة ممتعة أثناء القراءة أن استكشف ما يبدو لي كتطور اللغة الصحفية - إن جاز التعبير- عند مقارنتها باللغة التي نستخدمها اليوم قراءةً وكتابة!

    سأحب أن اقرأ كتابا آخر لهذه الكاتبة الجميلة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب نسائي بامتياز

    جميل أن تقرأ خواطر لسيدة من القرن الماضي بأناقتها وبساطتها وعفويتها، مطعمةً بآرائها السياسية والاجتماعية والدينية.

    لم يعجبني الجمع بين كل هذه الألوان الأدبية في مصنف واحد، لكني استمتعت بالتجربة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رائعة هي مي وكتاباتها تشع ذكاءاً وهذا بعض مما جاء في الكتاب:-

    ما اكثرها عادات تقيدنا في جميع الأحوال فتجعلنا من المهد إلى اللحد عبيداً! نتمرد عليها ثم ننفذ احكامها مرغمين. ويصح لكل أن يطرح على نفسه هذا السؤال أتكون هذه الحياة "حياتي" حقيقة وانا فيها خاضع لعادات و إصطلاحات أسخر بها في خلوتي، ويمجها ذوقي، وينبذها منطقي،ثم أعود فأتمشى على نصوصها أمام البشر؟

    ****************************************************

    لا يراعي الناس في حكمهم على الاخرين ما يجيزونه لأنفسهم، وإنما يحكمون وفقاً لنصوص صلبة جمعت في الجدول الأخلاقي الذي يتسلحون به أمام بعضهم بعضاً.........وكما أن جدول الحساب الذي وضعه فيثاغورس اليوناني جدول ضرب كذلك كان الجدول الأخلاقي لمساوئ العباد والحكم عليها، جدول ضرب تعالت أرقامة الشريفة عن كل طرحٍ شائن

    *******************************************************

    المظلوم أكثر تعرضاً للشبهات و التخمين من الظالم، لاسيما إذا كان المظلوم امرأة و الظالم رجل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ماالوم مصطفى صادق الرافعي يوم هام بها والف بها انفس الكتب

    في الادب فحبه لها يجعله يكتب مالم يكتب من قبل ويقول مالم يقال من ثبل فاصبحت كتبه عنها نفيسة درة من درر الادب

    لكن مع ذلك لاتفق بكل ماتقول فكلامها فيه من الشركيات واللاايمان لااعلم هل شرك بها ام جهل منها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون