هنا يقف "الطاهر شرقاوي" برسوخ في الكتابة الروائية، ويقدم لنفسه بجمال شديد .. وعذوبه
ذلك العالم الغريب المهدش الذي صنعه مع البطل .. الذي اختزل وصفه بـأنه يربي حجرًا .. بينما هو يقوم بأشياء عديدة غريبة وشيقة في آن معًا .. يبحث عن العالم وسط أناس غريبين عنه .. فيما بدا .. يمتزج عالم الرواية بين الحلم والواقع .. ببراعة وإتقان
..
رواية ممتعة فعلاً .. تحتاج قراءة أخرى .. وأكثر من تعليق
شكرًا الطاهر