من حكايات الغول الأحمر الأخير > اقتباسات من رواية من حكايات الغول الأحمر الأخير

اقتباسات من رواية من حكايات الغول الأحمر الأخير

اقتباسات ومقتطفات من رواية من حكايات الغول الأحمر الأخير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

من حكايات الغول الأحمر الأخير - محمد الدواخلي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • العدل سيبقى، طالما بقيت هناك سيوف مرفوعة في سبيله

    مشاركة من Marwa
  • ( من خطبة عبد الشهيد في جيش الملك تيمور استعداداً لمعركة ساوة الكبرى.. )

    " هلاككم آت ﻻ محالة فماذا بعده؟ و ماذا أعددتم ليوم الرحيل ؟ إما جنة أو نار موقدة تطلع على الأفئدة ، ستُحاسبون على حربكم هذه ، و لن تُسألوا أهزمتم أم انتصرتم ، و إنما سيكون الحساب : لماذا قاتلتم ؟ و كيف قاتلتم ؟ و هل أخلصتم ؟ .. جنود الأسود ستكون إجابتهم : إنا أطعنا سادتنا و كبراءنا فأضلونا السبيل .. تبعوهم طمعاً في مال و سلطان ، و قاتلوا بحمية الجاهلية ، مغلقين قلوبهم عن الحق و الإيمان ..

    فماذا ستكون إجابتكم أنتم يا من تجاهدون في سبيل الله و الوطن ؟ و الله إنكم لغالبون حتى لو هُزمتم ! إن الله وعد المؤمنين بالنصر ، و لو كان أمام كل مائة منهم ألف : (إنْ يَكُنْ مِنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلبُوا مِائَتيْنِ وَ إنْ يَكُنْ مِنكُمْ مِائَةٌ يَغْلبُوا ألْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا) ..

    قد نُقتل عن آخرنا اليوم ، دعوني أكون صادقاً في ساعاتي الأخيرة ! لكن في الانتظار وراء الموت .. جنة ، و لأولادنا فخر و عزة ، حتى لو هُزمنا سيعلم الطغاة أن لحمنا مر ، فسيخشون أبنائنا من بعدنا ، و يكفوا عنهم أيديهم ..

    فلنطلب الموت .. لتوهب لنا و لمن خلفنا الحياة ، و ليطلبوا هم الحياة فجهنم لا تشبع حطبا! "

    مشاركة من آية سامي
1