ان تتحد دول نظامها قاس ٍوعنيف ،ان تتحد دول فقيره ومعدمه ، ان تتحد دول تُعشش فيها الامرض والأوبئه ، فذللك هو الجحيم بعينه.
زمن الغم الجميل: يوميات مواطن مصري قبل الثورة
نبذة عن الكتاب
كيف كنا نعيش قبل الثورة؟ ربما ستكتشف أن هذا الكتاب عبارة عن قطع من"البازل" عليك أن تعيد تركيبها لتخرج منها بصورة عامة، ولا يخدعنك أنك ستجد بها مقاطع هي حكايات شخصية أو نقد لأفلام سينمائية أو تعليق على «ماتشات» كرة قدم؛ فالأمور كلها متشابكة، بقي عليك أن تفض هذا الاشتباك لتثبت في خيالك صورة عن هذه الأيام قبل أن تضيع من ذاكرتنا تحت وطأة ضجيج عمليات الهدم والبناء الجارية الآن. أما لماذا كان زمن الغم الجميل؟ فهو زمن «الغم » لأن النظام القديم كاد أن يحولنا إلى شعب طموحاته أقل مما يلزم لأن يعيش الإنسان تجربة حياة تستحق الفخر. أما «الجميل » فذلك لأمرين: الأول لأنه كان مفتاح الثورة، والثاني ليقيني الخاص أن أيام ربنا كلها جميلةالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2012
- 266 صفحة
- [ردمك 13] 9789992194928
- دار بلومزبري - مؤسسة قطر للنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب زمن الغم الجميل: يوميات مواطن مصري قبل الثورة
مشاركة من Aya Nady
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
محمد محمود
طبعا مش محتاج اتكلم على عمر طاهر ككاتب ساخر لانه غنى عن التقديم و الكلام عليه و بالنسبة للكتاب هو كتاب جميل فى مجمله و هو عبارة عن مقالات مجمعة و فيها مقالات بالنسبة ليا مضفتليش حاجة ولا حتى ابتسامة و مقالات تانية ضحكتنى جدا .. المهم انا ليا كام ملاحظة على الكتاب اولهم تخص مقال "المدد" و المقال دا باختصار بيتكلم عن حركة تعيين فى جريدة الأهرام تجاوزت عمر طاهر و كان فيه شيخ صوفى عمر طاهر على علاقة بيه و قاله سيدنا الحسين هيعينك و بتاع المهم فى الاخر اتعين و الناس قالتله دا سيدنا الحسين عينيك و بتاع الفكرة فى المقال دا انه يتفق نسبيا مع نقطة طلب المدد من ال البيت و لو هو كدا و الكاتب مقتنع بيه يبقى ربنا دوره ايه فى حياتنا لما الناس بتطلب المدد من ال البيت ؟!! ... بالنسبة للنقطة التانية و التالتة فهما غلطات فى المعلومات العامة و انا مستغرب جدا ان الغلطات دى موجودة فى الطبعة الرابعة (النسخة اللى انا كنت بقرئها) أما بالنسبة للنقطة التانية فهى تخص مقال "حصة تاريخ" و الغلطة اللى وقع فيها الكاتب غير متوقعة منه بالمرة و هى فى الفقرة الخامسة و الكاتب كان بيتكلم عن الاحداث اللى حصلت فى تاريخ 5 يونيو و كما كتب الكاتب "و هو التاريخ الذى حضر فيه السادات الى البرلمان ليعلن قبوله قرار المجلس ترشيحه رئيسا للبلاد (70) و كان أول قرار صدق عليه هو قبول هيكل استقالة هيكل من منصبه كوزير للارشاد القومى و هو التاريخ الذى اغتيل فيه فى 81" .. بالنسبة للنقطة دى اللى فهمته منها ان الضمير هو اللى موجود فى اخر جملة عائد على السادات و دى غلطة فادحة انه يكتب التاريخ 5 يونيو تاريخ اغتيال السادات و لكن فيه احتمال تانى انه كان يقصد بيه هيكل و اكيد مش دكتور محمد حسنين هيكل و انا دورت على تاريخ وزارة الارشاد القومى اللى هى دلوقتى وزارة الثقافة و ملقتش رئيس ليها اسمه هيكل و ايضا بحثت عن جميع الاغتيالات التى تمت فى مصر عام 1981 حتى لا اظلم الكاتب و لم اجد الا اغتيال السادات مما يعطى الاغلبية انه كان يقصد السادات ... أما النقطة الثالثة فهى تخص مقال "أبو إصبع" فالغطلة ايضا فى الفقرة الخامسة و فى اخرها كتب الكاتب "و اتوقع ان يعاقبه بيل جيتس باغلاق حسابه على الفيس بوك حتى نهاية موسم التزاوج" و طبعا كلنا عارفين الغطلة فين !! ان بيل جيتس مالوش علاقة بالفيس بوك !!
-
Marwa Abbas
برغم انه مقالات مجمعة قد نشرت من قبل الا ان اعادة قراءتها بعد مرور الاحداث
يجعلك تعيد النظر فى بعض الافكار
على كل الاحوال فان الكتاب يرفع شعار شر البلية ما يضحك
ونصحية لا تقراوا الكتاب فى اماكن عامة :D
لانه اكيد هتضحك لواحدك ^_*
-
Nihad Siddig
زمن الغم الجميل لعمر طاهر عبارة عن مقالات ساخرة متنوعة ما بين الثقافة والسياسة والفن والرياضة (كرة القدم تحديداً) تعكس صورة المواطن المصري ببساطته وبكل ما تحملها الحياة اليومية من تعقيدات, الصورة قبل الثورة التي (تغيرت وخلاص بعدها)..كتاب ممتع
-
alatenah
يوميات قراءتي لكتاب زمن الغم الجميل يوميات مواطن مصري قبل الثورة:
ـ لا أدري كيف عثرت على هذا الكتاب أو من دلني عليه؟! لكني على كل حال وجدته في قائمة الكتب التي تنتظر القراءة من قبل شخصي الذي بدأ ينشغل عنها في الآونة الأخيرة.
ـ النسخة التي أقرؤها أكترونية مقرصنة وهي رديئة جداً فكل صفحتين في صفحة ليت هذا فحسب بل تصويرها سيئ وبعض الأسطر بالكاد تقرؤها، وقد قمت بتعديلها عبر أحد برامج التحرير بحيث أفرد كل صفحة على حدة، ومع ذلك لا زالت تحافظ على سوئها، لا بأس تذكر أنك لم تخسر عليها ريالاً واحداً!
ـ طُبع هذا الكتاب ثلاث مرات في عام واحد! هل هذا مؤشر على جودة الكتاب، نعم هذا مؤشر لا بأس به، لأنتظر وأرى.
ـ الكتاب كما يدل عليه عنوانه، وكما ينص عليه مؤلفه في مقدمته عبارة عن مقالات ساخرة كتبت قبل الثورة المصرية 2011 ، فهل كان أحد المتنبئين بها أو الحاضين عليها، أو ممن كان يكتب بجرأة قبلها، أم هو استغل اسم هذه الثورة فركبها في عنوان كتابه ولم يركبها.
ـ مقدمة الكتاب يصف فيها الكاتب أشهر المواضيع السياسية والإعلامية والفنية والاجتماعية التي شغلت الناس قبل الثورة إما بكثرة الإشاعات حولها أو انتشار تفسيرات محددة لها، وجميعها لا يمكن القطع بها أو التأكد منها وقتذاك، كما أنه يتناول الأوجه الأكثر شهرة للفساد الإداري الذي ينخر الدولة المصرية ويعاني منها المواطن المصري أثناء تعامله اليومي أو الطارئ مع الإدارة الحكومية الفاسدة، ولا شك أن هذه المقدمة مهمة وشيقة جمعاً وانتقاءً، وهي نافذة مغرية للإطلال على الكتاب، والاطلاع عليه.
ـ قراءة الكتاب الالكتروني تتيح لقارئه سرعة التنقل بين صفحاته والمرور العجل على عناوين فصوله ومقالاته، وقد ساعدني هذا على الانتهاء من الكتاب بسرعة، دون أن أقرأ منه إلا صفحات قليلة، والكتاب قد يكون مهماً وشيقاً في وقته عام 2012 لكني أقرؤه الآن بعد ست سنوات، لذلك أعذر نفسي في عدم إقبالي عليه، لأن مواضيعه قديمة تعالج أحداثاً وقعت في تلك الفترة التي سبقت الثورة المصرية، كما أني تشبعت من القراءة عن مصر، وأريد أن أتخفف عنها، ولهذا ولغيره توقفت عن قراءة هذا الكتاب.
-
Ahmed Ramadan
مجموعة كبيرة جدْا من مقالات عمر طاهر قبل الثورة واضح فيها أسلوبه المميز
الكتاب مميز لانه يحتوى على عدد لا بأس به من مقالات عمر طاهر بس ابرز سلبياته هى نفس النقطة و هى كثرة المقالات التى جعلت القارئ يحس بإن الكتاب ليس له آخر
كتاب جيد على اى حال من الاحوال
-
Ahmed Sarhan
أشكر عمر طاهر منحني التفكير في عامين مروا من حياتي خلال كتاب (زمن الغم الجميل ) بدأت أفكر في المستقبل ... مستقبلي ومستقبل هذا الجيل و هذا الشعب