أغنى رجل في بابل: أسرار نجاح شعوب الحضارات القديمة

أغنى رجل في بابل .. الكتاب هدفه انه يوصل الأشخاص كيفية أن تصبح غنياً و كيفية التغلب على المشكلات الي تواجهك لكي تحقق هذا الغنى مثل الديون ، مقاومة رغباتك الحياتية الزائدة .

فملخص النصيحة هي ، ان على الفرد ان يحوش عشر إيراداته دائماً ثم يستغل هذا المال في أن يستثمره لكي يربح و هاكذا ، يضف عشر الايرادات دائماً الى ما يستثمر به ، وفي خلال عشر سنوات اذا اتبع هذه التعليمات ، سوف يجدانه اصبح غنياً و المال الي معه سيكفيه و زيادة ، لكن نجد انه وضع شروط اللأستثمار وهي عندما تريد ان تستثمر اموالك لابد ان تستثمرها عند أشخاص لديهم الخبرة الممتازة في مجالهم و موثوق فيهم لكي لا تتعرض لعملية نصب او عدم خبرة شخص جاهل فتضيع اموالك ، لكن ما اعيبه على الكتاب انه في ذكر ذالك اعاده كثيراً ، كأنه يريد ان يكون كتابه كبير ليس الا .

تعرض ايضاً الكاتب ، ل ان من يريد ان يبدء حياته المالية الأفضل الأستعانة في هذا الشائن ب كبار السن ممن لديهم الخبرة ، تعرض لقضية إقراض المال .. وقال ان في هذه الحالة اما ان تقرض شخص لديه أملاك تغطي بزيادة ما اقترضه منك او تأخذ منه رهن معين و هذا الرهن يكون شئ ثمين لديه يغطي تكاليف الأقتراض ايضاً ورغم ذالك في هذا الشائن قد تضيع اموالك في اي ظرف ، تكلم الكاتب ايضاً عن مسائلة إذا كان الشخص عليه ديون و في هذه الحالة سيضطر الى الأحتفاظ ب3 اعشار ايراداته ، 20% منها لسد الديون و ال 10% هي عشر الإيرادات كما اتفقنا سابقاً .

لكن رغم ذالك نجده يحث على ان الشخص وهو في طريقه للغنى و للنجاح يجب عليه ان يكون كريماً و غنسان فاضل ،و ايضاً نجده ينصح ، بأن أول طريق النجاح هو المثابرة و العمل الجاد و بإتقان و بتخطيط جيد و حكيم ، كان الكاتب يروي هذه النصائح عن طريق عرضها في شكل قصص ، لاشخاص عاشوا في مدينة بابل ،لن أتعرض ل الاشياء التارخية التي ذكرها لانها ليست موضوع الكتاب الأساسي و انا ليست لدي الخبرة بهذا الموضوع ،لكن كما قلت سابقاً أن الكاتب كثير السرد في الكتاب حتى اني احسست بالملل ، فيكفي شخص يكون قراء الكتاب و يقول ملخصه لغيره ، ليس شرطاً ان يقراءه ...اما فكرة هل اذا ما عملنا ما في هذا الكتاب سوف نكون اغنياء ، ليس عندي علم بهذا ،لكنه قدم نصائح جيدة ، و منها إذا فكرنا به بعقلنا نقدر على استنتاجه بشكل طبيعي ، و رغم ذالك لم أندم على قراءته .

بعض الرغبات تظل في حيز الأمنيات حتى تجد من يحولها إلى واقع

فيصبح لها قيمة ومعنى .

من هذه الرغبات ؛ الرغبة في الثراء ،

فإن كان الراغب فرداً من عائلة فقيرة أو متوسطة الحال أو حتى موظف حكومي؛

فحينها ينظر البعض إلى رغبته تلك على أنها خيالية!

أو يمكن تحقيقها فقط بأن يتحول إلى لصأو أن تهبط عليه ثروة من السماء !

وكأن طرق الثراء الحلال انقطعت أسبابها !

بهذا الكتاب يشرح المؤلف لمن استحوذت عليه تلك الرغبة فسعى مثابراً لأن يكونها ؛

كيفية تحويلها إلى واقع ملموس ، بأسلوب قصصيّ استرسلت الأحداث

لتحول العقل الاستهلاكيّ إلى عقل استثماري ..

خطوة خطوة عن طريق خطة عمل اهتم المؤلف بجميع تفاصيلها من محفزات أو معوقات ..

فقط مأخذي الوحيد على الباب المعنون بـ

(تاجر الجواهر في بابل)

حيث اختلط فيه الحابل بالنابل .. لأن المؤلف غير مسلم لم يأبه باختلاط المعاملات المالية

من قرض ، رهن ، شراكة .

أما الإسلام فيفصل بين هذه المعاملات إذ لكل منها طريقة وحكم .

جذبني بالكتاب طريقة التخلص من الديون المتراكمة ،

طريقة سأعمل بإذن الله على شرحها لكل من شكى إليّ

من تراكم همّ الدين عليه .

يختلف هذا الكتاب عن بقية الكتب التي تتناول الموضوع نفسه بأنه يتحدث بشكل عام ضمن إطار قصصي، يقدم من خلالها نصائحه.

كتاب ممتاز، أعظم فكرة استنتجتها هي ادفع لنفسك 10٪ من المال الذي تحصله، فكرة غظيمة

بارز جورج كلارسون التاريخ والحضار وظفر بوسام البطولة في جولة عظيمة من قتاله نحو ايصال اهداف كتابه العظيم هذا ..

اغنى رجل في بابل ذلك العظيم اركادا الذي عمر العقول بالنصيحة بعد ان عمر النظام الراسمالي في بابل ..

مفاهيم الكتاب موهلة للاستخدام في كل زمان ومكان .

كتاب عظيم ابكاني على تاريخ امتي الذي نهبه لصوص التاريخ ومغامرات حكام حكمو مابين النهرين منذ قديم الزمان للاسف ..

اسفا على مجد نبوخذ نصر لعظيم يضيعه ملك خائب الرأي ..

كتاب يتحدث عن حب العمل وكيف يصبح الانسان مستقلا من الناحية المالية ويعطي نصائح قيمة حول الادخار وسداد الديون وكيفية بداية عمل تجاري بالاضافة الى نصائح حول الاستثمار هو احد كتبي المفضلة والذي اعيد قراءته بين الحين والاخر

من الجيد قراءته ....

ما الذي يجعل المال جذاباً إلى هذا الحد؟!

ما الذي يجعل حبّ المال يعمّ غالب الخلق حتى فُتنوا به فصار غايتهم ومنتهى مطلبهم؟

يقول الراوي جورج كلاسون أنه في سالف العصر كانت بابل عاصمة العالم الإقتصادية لما تملكه من وزنٍ ماليّ وتكدّسٍ لرؤوس الأموال حتى قيل أن كلّ سكانها كانوا أغنياء ميسورين.

ثمّ يدّعي الكاتب أنّ الغنى وجمع المال له قواعد وقوانين لا تتغيّر مثلها مثل قوانين الجاذبية والطبيعة ونواميس الكون، ومن عرف هذه القوانين وطبّقها بحذافيرها صار غنيّاً ومن أخلّ بقواعدها أفلس وافتقر وعاش عيشة العَوَز والحاجة.

سكان بابل أولئك عرفوا هذه القوانين وطبقوها وأتقنوها ماجعلهم أغنياء الأرض وأضحت مدينتهم محجّة الأمم وقبلة الناس ومهوى أفئدة طالبي المال الطامحين لوفرة الرفاهية ورغد العيش وبحبوحة الحياة. وقد أنهيت الكتاب في ليلة وعقب ذلك سجلت حوله المراجعة الآتية:

يحكي الكتاب قصة رجلٍ بابليّ مُعتاز، التجأ إلى حكماء تجار بابل الذين “يأكلون التراث أكلاً لمّاً، ويحبّون المال حبّاً جمّا” فنهل من علمهم قوانين جمع المال وتحصيله، ثم ما لبث أن صار أغناهم وأكثرهم يُسراً، كل ذلك ضمن قالب ٍ روائيّ ركيك ومفذلك يبعث على الغثيان.

لم أجد في قوانين المال التي أتت عليها الرواية شيئاً نجهله، بل كلها قواعد معروفة أشبه بالمسلّمات لا جديد فيها ولا ابداع، فهي تتلخص في العمل الجاد، والإدخار وتقليص المصاريف، والبحث عن عملٍ إضافي، وتنويع الإستثمارات وغيرها من البديهيات التي نعلمها أبناءنا عندما نشتري لهم أول “مطمورة”.

الكتاب قديم (صدر في عشرينيات القرن الماضي)، ولازالت تروّج له بعض الصحف وتصنّفه كأكثر الكتب مبيعاً في العالم، لا خلاف، فالدعاية لها دورٌ فاعل والمكسب كله لدور النشر التي تضيف إلى جانب العنوان الرئيسي عناوين جانبيّة تُدهش القارئ وتشحذ فضوله.

رغم أن الترجمة محترفة إلا أنّ أفكار الكاتب وأسلوب الرواية تقليدي ولم أجد في الكتاب ما يزيد من المعرفة، وليس له أي قيمة أدبية أو اقتصادية على عكس عنوانه البرّاق المغري بالاقتناء.

كنت نويتُ أن أجعل من مراجعتي للكتاب سلبيةً وأكتب عنه كلاماً تجعل عظام الكاتب تقرقر وهو في قبره لشدة ما أملّني بكتابه وفراغه من المعنى، إلا أني تراجعت في اللحظة الأخيرة احتراماً لتاريخ الكاتب وسطوع اسمه في دنيا الأدب التي أسأل الله أن تخلو من أمثاله.

أغفلت دار النشر اسم المترجم لسبب ٍ مجهول، وقد صدر الكتاب عن مكتبة جرير في 152 صفحة من القطع المتوسط، والكتاب يفتقر إلى المتعة والفائدة معاً.

من كتب تطوير الذات التي تملك قدرة فعليه على التغيير .وإن كانت كتب تطوير الذات تعرف بكونها غالبا كتبا تجارية ربحية.لكن هذا الكتاب هو مجموعة من التجارب التي جمعها جورج كلاسون في شكل نقاط توضح أساسيات التعامل مع المال،وقدمها في شكل قصصي سلسل و بسيط.

يمكن إعتبار العناوين التي خطها كلاسون في كل فصل بمثابة مؤشرات من شأنها الوصول إلى نتائج ملموسة إذا ما أخد بها ،بإعتبارها تتناسب والواقع الفعلي اليوم .مما يجعل الكتاب يبدوا كحقيبة تدريب للتعامل المالي الشخصي..

يحتوي "أغنى رجل في بابل" على عدة نصائح من شانها ضبط الأمور المالية للجادين في وضع حد لتفريطهم في التبذير.وهو ما يضعنا أمام نقطة مهمة لن تكون ذات أثر بليغ إلا إذا إتسم القارئ بالجدية وأبدى إهتماما في إحداث تغيير ما في حياته على صعيد المالي، لذا يجب عليه أن يمتلك روح التحدي والعزم على التخلي على أي نوع من أنواع التردد والتسويف.

من أهم النقاط التي أشار لها الكتاب على لسان أحد أثرياء بابل:

- ضرورة الإحتفاظ بنسبة 10% من الإرادات والتي نسقطها بطبيعة الحال على الدخل الفردي.و هي تعد من أهم النقاط وذات الأثر البليغ على المدى الطويل،اذ أن المال الذي يخصص للإدخار سيوضع جانبا بعيدا عن عين صاحبه إلى أن يجد له مشروعا يعمل على مضاعفة القيمة المدخرة.

- وهذا بحد ذاته تحدي يُعْنى بضبط النفقات وترشيدها بالنسبة لصاحب المال وتعويذه على استعمال ماتبقى من الدخل دون ١٠ بالمئة.مما يجعله يفكر بطريقة أوضح وأفضل في التعامل مع ماله.

-مضافعة القيمة المدخرة مرتبط بإنماء الثروة والذي لا يتم إلا عن طريق التفكير الممهل والمتزن في أفكار تصبوا لأن تصبح إستثمارات ومشاريع مربحة.

في الحقيقة كل نقطة مدرجة في الكتاب تعتبر بمثابة بداية النقطة التي تليها، في شكل سلسلة من القوانين البسيطة تتحكم في صاحب المال وكيفية كسبه هذا الأخير تعامله معه.

قواجليةسمية

كتاب لا يمكننا ان نضعه في قالب معين ، فهو رغم ما قد يبدو لنا من أنه كتاب تطوير الذات ، لكن يعتبر رحلة تاريخية لاجد أهم الحقب التاريخية و هي فترة التي هيمنة فيها الحضارة السومرية و مدينتها بابل على العالم و كانت فيها مركز الاشعاع و التقدم في كل الميادين ، و الكاتب تحدث عن كيفية معيشة الناس في تلك الفترة و طريقة جمعهم للاموال عن طريق عدة قصص نستخلص منها عبر كثيرة ، مثل كيفية تخصيص الفرد عشر دخله لادخاره و بعدها استثماره و عن طريق هذه الحكمة تمكن شخص من بابل يدعى أركاد من تكوين ثورته التي جعلت سكان بابل يسمونه اغنى رجل في بابل و علم أركاد سكانها كيفية كسب المال و استثماره و حمايته من الضياع .

تلك البلاد التي ازدهرت بالعلوم وتميزت بالتجارة والثراء، بابل، حيث الثراء الفاحش.

كَتَبَ لنا كلاسون قصة اغنى رجال بابل، أركاد، ذاك الشاب الذي شق طريقة في عالم الاموال إلى أن اصبح أغنى رجل في بابل.

القواعد والقوانين المالية التي أتبعها اركاد والتي قادته إلى الثراء يذكرها لأصدقائه ومن يسأله عن الطريق والكيفية التي اوصلته الى كسب المال. حيث جمع لنا الكاتب هذه القواعد والقوانين وادخلها في قصة بسيطه و جميلة.

الكتاب جميل ومهم.

عندما قرأت هذا الكتاب لاول مرة منذ حوالي سبع سنوات كنت مبتدئة في القراءة فكان اختياري له عشوائي ولم اكن اميز بين الكتب من حيث الجودة الا انني استمتعت بقرائته آنذاك فقد قيمته سابقا باربع نجوم من اصل خمسة على الجودريدز رغم تكرار الفكرة الأساسية له مرارا وتكرار فكنت بذلك اقيم رغبتي ولهفتي على القراءة اكثر من تقييمي للكتاب.

احبتت المحتوى القصصي وطريقة السرد الجميلة وايصال الفكرة باسلوب جميل ومشوق ومن الان وصاعداً ابدا في مل محفظتك وتحكم في نفقاتك واعمل على انماء ثروتك وحافظ على ثروتك من الضياع وامتلك منزل خاص بك ، واضمن دخل ثابت في المستقبل وزد من قدرتك على الكسب .

كتاب تحفيزي في مجال المال، محبوك بقالب قصصي أضفى على الكتاب رونقا، صراحة ما أعجبني أكثر هو أن الكاتب لم يقم بذكر نصائح لجمع الأموال فقط، بل عرفنا بمدينة بابل، تلك المدينة التي قوض الدهر أسوارها الضخمة، و لكن حكمتها ستبقى، و لن يمحوها الزمان.

كتاب رائع احتوى على أفكار قيمة جدا بطريقة سلسة ضمن إطار قصصي .. لا بد أن يطبع مثل الأفكار في ذهن كل شخص والتي تتمثل في الادخار واستثمار المال المدخر وطلب الخبرة والاستشارة من الأشخاص كل في مجال عمله ...

كتاب جميل جدا ، به نصائح جميلة عن كيفية الانتقال من ثقافة الديون والصرف الى ثقافة الادخار وتسديد الديون ونقطة البداية الى طريق الثراء,,,, معلومات سهلة وبسيطة عن طريق قصص تروي حكايات أناس عاشوا في بابل.

أعجبني هذا الكتاب على الرغم أنني لا أقرأ عادة هذه النوعية من الكتب , الكتاب عبارة عن نصائح للعمل والمال ضمن قصص حدثت أو من المفترض أنها حدثت في بابل أكثر مدينة على مر التاريخ في الرخاء والمال.

أسلوب الكتاب مميز ورائع .. إيصال أفكار الكاتب من خلال عرضها فيما يشبه القصة لكسر الملل التقليدي للكتب بالإضافة للمعلومات القيمة في الكتاب

قرأته من سنة تقريبا ممل في بعض الاجزاء ولكن في مجمله يتحدث عن فكرة رائعه ولا يكفي وحده لتفهم الاقتصاد وتستقل ماليا

اتمنى تنزيل هذا الكتاب

محمد ابكر