قلب الإخوان: محاكم تفتيش الجماعة > مراجعات كتاب قلب الإخوان: محاكم تفتيش الجماعة

مراجعات كتاب قلب الإخوان: محاكم تفتيش الجماعة

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب قلب الإخوان: محاكم تفتيش الجماعة؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

قلب الإخوان: محاكم تفتيش الجماعة - ثروت الخرباوي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب يحمل بلا ادني شك او مبالغه كنز من المعلومات عن التنظيم السري لجماعة الاخوان المسلمين .... و أهم ما فيه أنه يأتي من أحد المنتمين (سابقا) إليهم و المضطلع علي خباياهم و طريقة تنظيمهم و جمع معلوماتهم و اصدار قراراتهم

    يوثق الكتاب عن الجماعه حرفيا المتاجرة بالدين في مقابل الدنيا و كيف أنهم أو ان بعضهم أو كثير منهم تحت سمع و بصر قياداتهم و موافقتهم بل بطلبهم و امرهم يمارسون الكذب و الخداع و التصنت و شهادة الزور و السرقة و .... و .... كل هذا باسم الإسلام و تحت راية الدعوة بالكذب

    يؤكد الكتاب أيضا علي وجود تدريبات قتالية شبه عسكرية للإخوان و إن كانت بدون سلاح إلا أنها أساسا تدريبات قتالية علي الاشتباك مع العدو و هم ما انفك قادة الإخوان ينفونه و يكذبونه و لاننسي هنا العرض العسكري لطلبة الإخوان في جامعة الأزهر عام 2005 كما لاننسي أيضا إشتباك الاخوان مع المتظاهرين أمام مجلس الشعب العام الماضي و محاولة فض المظاهرات بالقوة

    ويآتي هنا سؤال في منتهي الأهمية : لماذا تقوم جماعة او مؤسسة ما المفترض أنها مدنية و دعوية بتدريبات قتالية للمنتمين إليها ??? ماحاجة الدعوة الجينية إلي مثل هذا العمل الشبه عسكري?

    نقطة آخري يوضحها الكاتب عن القطبيين من الإخوان و هي أنهم مثل العجيد من الحركات الاسلانية الاخري تقسم المجتمع الي جزء مسلم و اخر جاهلي و ترغب في فصل الجزئين عن بعض و هو مايتنافي مع الوسطية الي يدعونها أو يتظاهرون بها

    يوضح أيضا نقطة لم تكن في بال الكثيرين و هي كيف أن الإخوان يحاربون و يقصون كل صاحب فكر أو رأي مخالف لمرشدهم و مكتب إرشادهم داخل التنظيم للدرجة التي تجعلهم يحاربونه حتي في رزقه و أكل عيشه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يبين هذا الكتاب فرقة أمن الدعوة التى انشأها الاخوان لكتابة تقارير دورية تضاهى تقارير أمن الدولة عن فكر أفرادها ومدى ولاؤهم لقياداتهم ( لتحافظ الجماعة على قالبها وقياداتها) فالمخبرين السريين يملؤن الجماعة فترقى الخرفان وتعزل الكفاءات والطموحين

    وتعاقب من يخالفها من أفرادها حتى لو تطلب الأمر لمحاربته فى رزقه وتطليق زوجته

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ان كنت قد قرأت أحببتك أكثر مما ينبغي فستتذكر معاناة جومانة مع عزيز و ما اتصفت به جومانة من مازوخية شديدة وصبر لا ينقطع و تعلق بآمال واهية طول الوقت و اعطاء الفرصة تلو الفرصة له لعله يتغير أو ينصلح حاله دون أن تبذل أي مجهود لإصلاح حاله أو إدراك أن هذا الإصلاح لن يحدث أبدا. في الحقيقة و بدون اساءة أدب فإن الخرباوي فاق جومانة في مازوخيته مع الإخوان و صبره عليهم و عدم قطع حبل الود معهم في مواقف كثيرة كانت فارقة و لا تحتمل التأويل منذ اللحظات الأولى.

    يلقي هذا بظلال الشك على دوافع بقاء الخرباوي في الجماعة و طموحه بها و هو اللماح الذي قال بنفسه انه عرف مدى انحراف الجماعه و حيودها عن كونها جماعة دعوية ربانية قبل رحيله أو طردها منها بسنوات كثيرة. و قد أفاض فيمن ظلمتهم الجماعة أثناء انتمائه لها دون أن يحرك ساكنا ثم استغرب موقف زملائه عندما لم يسانده أحد في محنته. أما كلامه عن أعضاء الجماعة و اسلوب إدارتها و رغم يقيني بأن أغلبه صحيح لتواتره من أكثر من شخص ألمع و أكثر اقترابا و التصاقا بالقيادة من ثروت إلا أن شهادة ثروت هنا تكاد تكون من شاهد ماشافش حاجه و الدليل على ذلك قالولوا. فهو لم يكن قيادي اخواني و لا ثائرا و مصلحا من داخل الجماعة و لا محرك للأحداث أو ذو نفوذ بين الأسرة أو الشعبة أو المهنة كما يحاول ملمحا أو مضمنا بين ثنايا الكتاب و لكنه كان مقربا من شخصية مقربة من أحد أعضاء مكتب الإرشاد البارزين يعني على رأي نجيب سرور جار لجار جارك.

    كان الكتاب رواية ذاتية اذن تميزت بأسلوب أدبي ليس غريبا على الإسلاميين من المدرسة الإخوانية و خلا من التكلف و اتسم بعدم الإسهاب الذي يدفع للملل أو الإخلال الغامض فكان و كأنك تقرأ رواية أدبية مكتوبة بعناية مع بعض اللمحات القرآنية التي تقارن حالا بحال و من ألطف ما قرأت في الحقيقة مقارنته بين نملة و هدد سليمان اذ قارن بين خضوع النملة للقواعد العسكرية و تنبيهها لباقي المعسكر بالكمون في الجحور اتقاء لبطش سليمان و جنوده بهم دون أن يشعروا و موقف الهدهد الذي آثر مطاردة المعلومة و اتخذ قراره بدون الرجوع إلى القيادة و التي كانت حكيمة في استماعها له و تقدير دوره بعد ذلك عكس قيادة الاخوان التي لم تراع اتخاذ ثروت لقرار دعم سامح عاشور بانتخابات نقابة المحامين دون الرجوع للقيادة.

    لم يكن الكتاب كما توقعت اذن مبحثا في طريقة الاخوان في تفتيش النفوس و عقد المحاكمات و لكنه اقرب لسيرة ذاتية لشخص منهم ظن انه الهدهد الذي جاء بنبأ يقين فإذا بهم يعاملونه كالنملة التي وطأها هذه المرة جنود سليمان بملء إرادتهم و بكامل وعيهم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون