إن حياتي
ملك لشعبي
مهنتي كملك
نبذة عن الكتاب
يحكي فيه عن حقائق ووقائع عربية وأردنية ، قاد فيها الأحداث وأثر في مجرى احداثها ، وأحداث أردنية خاصة في أعوام 1956 ، 1957 ، 1967 ، 1970 ، وعن القضية الفلسطينية ، كتاب طرح قضاياً هامة ، تكلم فيه أيضاً عن مولده ونشأته واغتيال الجد المؤسس ودراسته وتتويجه كملك .التصنيف
عن الطبعة
- 220 صفحة
- كتاب إلكتروني
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
bessan ibraheem
يمثل هذا الكتاب طرح للسيرة الذاتية للمغفور له بغذن الله الملك الحسين بن طلال يتحدث فيها عن فترة حكمه وما طال الأردن عبر فترات من السنوات، ولو أن النسخة التابعة لطبعة سنة1999(بجزئيها) هي أفضل بكثير من هذه النسخة ومتناولة لمرحلة اكبر من تاريخ الأردن
يتحدث هنا الملك الحسين بكثير من المكاشفة مثل ان يذكر انه يحترم شخص الرئيس جمال عبد الناصر واهميته للعالم العربي ولمصر ولكن يورد ايضاً بعض الاختلافات في الرأي فيما بينهما.
ويذكر أيضاً الملك الراحل كيف كانت سياسته مع شعبه وانه لم ينجر إلى من يحيطونه بأن يجعلوه حبيس معرفة شعبه من قبل المستشارين بل أنه كان يتخفى ويعمل كسائق للتاكسي في عمان كي يتعرف على رأي الشعب.
-
ابراهيم سلمان
كان القرار اذن في مساء 9/15 كان لابد من العمل بسرعة والا سار الاردن في طريق الانهيار, وفي ساعات متاخرة من الليل, بعثت في طلب رجل لا يعرفه الجمهور الا قليلا رجل مسن وهو الزعيم محمد داوود كان فلسطينيا محترما رفيع المنزلة عند عارفيه. كان دائم الاستياء من تطرف بعض اعضاء منظمة التحرير , ولسوف تبقى التعابير التي ارتسمت على وجه عالقة في مخيلتي , عندما طلبت اليه ترؤس حكومة عسكرية , قدمت اليه قائمة باعضائها.
كان الزعيم يعرف ما يتوجب عليه عمله : اذا لم يجل الفدائيون عن المدن كما تقضي اتفاقية الرفاعي -عرفات , في الساعة الثامنة من صباح السادس عشر من ايلول فان الجيش سيشرع في الهجومكان الجو شديد الوطاة
في الساعة السادسة صباحا. اذاعت محطة اذاعة عمان نبا تشكيل الحكومة الجديدة التي كانت تتالف من سبعة جنرلات وثلاث عقداء وثلاث رواد
-
Mohammad Hakam
كتاب جميل يتكلم عن نشئة جلالة الملك وشبابه وحياته الخاصة و العامة ويشرح بعمق وبدون اي تعقيد علاقة الاردن بالقضاية العربية و يشرح تاريخ الاردن وجميع المحن التي مر بها وتجد نفسك متأثر بشخصية الملك و متعاطف معه بكل المحن التي مر بها ليوصل بلاده الي بر الامان
رحم الله الحسين