القوزاق - ليو تولستوي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

القوزاق

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"حين وصل تولستوي الى القوقاز سنة 1851 شعّر أول الأمر بخيبة الأمل ... لكن سرعان ما أعجبته حياة قوزاق نهر تيريك هذه الحياة البدائية التي تحتل فيها الأهواء مكاناً كبيراً, والتي نرى الحب فيها يترقب الموت ، هي عند تولستوي نغمة أساسية ، يقرر تولستوي أن يكتب شيئاً عن القوزاق. ولكن الغريب أن الكاتب سيظل يجرب ويتلمس طريقه مدة طويلة. حتى لقد احتاج إلى عشر سنين ليفرغ من كتابة قصة صاغها اثنتي عشرة صياغة مختلفة . حتى ان الصياغة الأولى - ويرجع عهدها إلى شهر سبتمبر من سنه 1852 قد نظمها تولستوي شعرا لقد كتب تولستوي : " أخذت أحب القوقاز حباً متأخراً لكنه قوي جداً، حقاً ما أجمل تلك البلاد المتوحشة التي يتحالف فيها تحالفاً غريباً ، طافحاً بالشعر ، أمران متعارضان أشد التعارض : الحرب و الحرية" - الكسندر سولوفييف
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.9 9 تقييم
61 مشاركة

اقتباسات من رواية القوزاق

" لا ليس الحب رهنا بالإرادة

لأن تحب فتلك مصيبة تنزل عليك إن أحسست بأنك مذنب لأنك لاتقابل الحب بحب مثله،ولأنك عاجز أن تستجيب لهذا الحب ."

مشاركة من براء
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية القوزاق

    11

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    من أجمل الروايات الأجتماعية ..

    يصف فيها تولستوي حياة الشاب " اولينين" في موسكو , حياة كريهة مثقلة بالديون ,ذات طابع ارستقراطي صارم .

    ونتيجة لهذه الحياة البائسة , يخرج صديقنا في مهمة عسكرية كظابط روسي الى "القوزاق " , وهنا يبدأ ابداع كاتبنا بوصف المناطق المختلفة في الطريق بين موسكو والقوزاق " رحلة سبعة اشهر تقريبا" , وطبيعة الحياة في هذه المنطقة .

    وصف لنا تولستوي , الكره والظغائن التي يحملها هؤلاء القوم على الجنود الروس ويتجلى ذلك من خلال معاملة ام ماريانا , الفتاة التي يغرم بها "اولينين" له _ اولينين- وطبيعة الحياة في تلك المناطق , والقوميات الموجودة هناك من قوزاق وقوقاز والقوميات الشيشانية والتترية , والعداوت الواقعة بين هؤلاء القوميات .

    كما يصف لنا كاتبنا طبيعة التفكير لدى هؤلاء الاقوام وخصوصا القوزاق , والعادات والتقاليد البسيطة السائدة هنالك , والبساطة التي يتحلى بها هؤلاء القوم بشكل عام . "كان اذا قارن بين نفسه وبين هؤلاء البشر راهم جميلين اقوياء احرار,واذا نظر اليهم خزى من ذاته ورثي لحاله". ومن عادات هؤلاء القوم مثلا: ان الشرب مسموح فقط للرجال , وكذلك تعتبر سرقت الاحصنة والقتل شيء بطولي ..الخ .

    تتكلم الرواية بشكل عام عن هذا الفتي "اولينين" وكيف انه كان تعيسا وغير سعيد ومثقل بالديون "كما ذكرنا سابقا" , لذلك عند استقراراه في هذه المنطقة "القوزاق" وما رأه من حياة بسيطة وجمال الطبيعة وكذلك نسائهم , وجمال الغابة التي كان يذهب بالصيد اليها مع "العم ياروشكا" في اول الأمر , وتفكره بحيات "لوكا " القوزاقي "خطيب ماريانا عشيقته"؟ وحياة "ياروشكا" فقد أخذ مفكرا بشكل جدي بأن يستقر هنا ويتزوج ويربي الماشية ويعيش وكأنه احد هولاء القوزاقيين .

    ومع ذلك , لم يستطع بطلنا بالزواج من ماريانا ولا حتى البقاء في القوزاق لصدفة حدثة قبل طلبيه ليد عشيقته بعدة ساعات ....

    رواية جميلة تستحق القرأة .....

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    #ليو_تولستوي

    #القوزاق

    ترجمة#سامي_الدروبي

    #دار_التنوير

    #رواية

    ٢٥٥صفحة

    حين وصل تولستوي الى القوقاز سنة١٨٥١شعر بدايةً بخيبة أمل، فقد وجد نفسةً يعاشر ضباطاً لا ثقافة لهم.

    ولكن ذلك لم يمنعه من الاهتمام بحياة قوزاق نهر تيريك ،والاهتمام بأغانيهم الملحمية.

    هذه الحياة البدائية أثارت في تولستوي كتابة شيئاً عن القوزاق،وظلَّ يجرب مدّة طويلة ،وطالت لعشر سنين ليفرغ من كتابتها وصاغ اثنتي عشر ة صياغة على الأقل .

    وكانت أول صياغة شعراً نظمه تولستوي لم تتجاوز اثنين وخمسين بيتاً ،وكانت تحكي عن ماريانا الحسناء، وتعددت الصياغات والتسميات إلى أن وصلت لصياغتها الحالية .

    نهاية هذه الرواية لم يكتبها إلا بعد عشر سنوات وكان الجزء الأخير من الرواية يحوي نصوصاً ساحرة.

    #اقتباس:

    '' لن تفهمني،ليس لأنها دوني،بل على العكس،إنما يجب أن لا تفهمني.

    هي سعيدة وهي -كالطبيعة- متساوية وادعة غارقة في نفسها .

    أما أنا فإنسان ضعيف مفكك، لا أريد أن تفهم تشوّهي وتباريحي.

    ؛

    #مراجعة

    ؛

    #ضحى_المطيري✍🏻

    ؛

    #كتب#كتب_أنصح_بها

    #روايات

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يغادر أولنين وقد جند من قريب متوجهاً إلى القوزاق، بعد اكتشافه فشلة في حبه للفتاة التي أحبته. ظل أولنين متوجساً من الطريق الذي يسلكه، وفي أثناء ذلك يبصر أولنين الجبال تلك الكتل الضخمة ناصعة البياض ويفتتح بها. يصل أولنين إلى الستانتسا ويستأجر داراً ، ولكنه أيضاً يصادف حب حياته، فما الذي سيحدث ..!؟

    .......

    بداية الرواية كانت مملة نوعاً ما ، لكن ما أن يبدأ الوصف لحياة القوزاق حتى تندمج معه ، برع الكاتب في وصف حياتهم ولباسهم وعاداتهم وأفراحهم واعيادهم وحياة الصيد وفي وصف نسائهم وما تتمتع به المرأة من قوة وذكاء، ورجالهم الأقوياء الأوباش ،ستتعرف على ثقافة وعادات هذا الشعب.

    استوقفتني بعض المفردات ( الستانتسا/الكوردون/الآبريك/الدجيغيت/النوجاي/طائر التدرج ..) لو وضع المترجم في حاشية الكتاب معاني لهذه المفردات لأختصر علينا الوقت 😆.

    أكثر ما أعجبني طريقة الكاتب في سرده لصراع أولنين مع نفسه وحواراته ، حاله التيه التي كان يعيشها، القناعة التي توصل لها في التضحية في سبيل من يحب، والعم ياروشكا ومغامراته وقصصه التي لا تمل ، وفي وصفه لهذا الشعب .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الكاتب الكبير المعلم ليو تولستوي

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون