عندما كان عمري 6 سنوات شاهدت مسلسلا مقتبسا من الرواية مرت السنوات و عندما قرأت الرواية اكتشفت بأن أدق أدق تفاصيل الجريمة ما زالت محفورة في عقلي مع أني كنت صغيرة جداً لأتذكر
و ما زالت هذه الجريمة هي الأكثر رعباً بالنسبة لي حتى عندما أذكر الاسم أشعر بخوف شديد أتخيل حفر القاتل تحت الدرج لدفن الجثة مع ضوء قمر باهت و طفلة صغيرة تنظر من نافذة صغيرة