بعد ذلك يسمع بوارو إشاعات عن مسدسات وسكاكين ودماء، ولكن لا أدلة ولا آثار محسوسة. والآن على بوارو أن يقرر: هل الفتاة مجرمة، أم بريئة، أم مجنونة؟
أبلغوني عند توفره
الفتاة الثالثة
نبذة عن الرواية
يبدو أن شيئاً قد حدث في "بورودين مانشينز" دم في باحة المباني... ربما لم يكن في الباحة دماء، وربما لم يكن ذلك سوى ما رآه خيال حارس إيرلندي، ربما كانت زجاجة حليف اندلق بعض ما فيها... لا يمكنه أن يميز ذلك في الليل. ما الذي حدث؟ بضع نقاط من الدم كان ذلك كل ما هو موجود ولم توجد جثة؟ غير أن في سماء الجريمة غيمة واحدة، هي فتاة يقال عنها ناقصة قليلاً، فتاة تختلط مع شاب غريب أطلق سراحه، ووضع قيد المراقبة، فتاة يمكن أن تكون قد حاولت تسميم زوجة أبيها، وهي إما أنها تعاني من هلوسات عقلية أو أنها ارتكبت جريمة ولكن هل يمكن أن تكون بريئة؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ والسؤال الأكبر من هو الذي يقف وراء تلك الجرائم؟التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2009
- 223 صفحة
- دار أسامة للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفره
101 مشاركة
اقتباسات من رواية الفتاة الثالثة
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Heba Abd elnaser
ثلاث فتيات يسكن في شقة واحدة لا تربطهم علاقة وثيقة وإنما اجتمعن لتخفيف الإيجار العالي، تذهب إحداهن وهي الفتاة الثالثة إلى المحقق بوارو لتخبره أن يساعدها لأنها ربما ارتكبت جريمة قتل..!
• تغير الفتاة رأيها قبل أن تقص عليه أي شيء وترحل معللة ذلك بأن بوارو أكبر مما تظن!
..
• يقص بوارو على السيدة أوليفر الأمر وتقرر أن تساعده ...
• قصة مثيرة جداً ومتعلقة بشكل كبير على النفس والتلاعب الذي قد يؤثر عليها، لن تستطيع كشف القاتل بسهولة 😁..
• خمنت جزء ولكن فشلت في الآخر دائما يوجد ما لا نتوقعه في النهاية، وكانت خاتمة رائعة جداً💜
..
المؤلف
أجاثا كريستي 1890
تُعتبر أجاثا كريستي أعظم مؤلفة في التاريخ من حيث انتشار كتبها وعدد ما بيع منها من نسخ، وهي -بلا جدال- أشهر مَن كتب قصص الجريمة في القرن العشرين وفي سائر العصور. وقد تُرجمت رواياتها إلى معظم اللغات الحية، وقارب ما طُبع منها بليونَيْ (ألفَيْ مليون) نسخة!
وُلدت أجاثا كريستي في بلدة توركي بجنوب إنكلترا عام 1890 وتوفيت عام 1976 وعمرها نحو خمسة و ثمانين عاماً.
لم تذهب أجاثا قطّ إلى المدرسة، بل تلقّت تعليمها في البيت على يد أمها التي دفعتها إلى الكتابة وشجعتها عليها في وقت مبكر من حياتها.
تتميز قصصعا بدقة حبكتها وترابط أحداثها ومنطقية تسلسلها. تغور في أعماق النفوس البشرية محلّلةً كوامنها باحثةً عن دوافعها بعبقرية فذة وبصيرة نافذة. وقد حرصت على أن تقول لنا فيها دائماً : "لا بد أن ينتصر الخير"، و"الجريمة لا تفيد".