رواية رائعة جداً ومشوقة تحمل في طياتها مزيجاً من الألم والأمل .. فيها العزيمة والاصرار اللذان يدفعاننا لنواجه الحياة بشتى الوانها ونحيا بأمل 🌸🍃..
ماذا كان رأي القرّاء برواية دموع على سفوح المجد؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
رواية رائعة جداً ومشوقة تحمل في طياتها مزيجاً من الألم والأمل .. فيها العزيمة والاصرار اللذان يدفعاننا لنواجه الحياة بشتى الوانها ونحيا بأمل 🌸🍃..
من الروايات المحببة الى قلبي حيث لي معها ذكريات خاصة حاول الكاتب برأي التسليط على مشكلتان في المجتمع بطريقة معينة اولها انتشار السرطان و الثانية حوادث السير طريقة الكتابة بالنسبة لي كانت معبرة و اندمجت في الرواية بشكل كبير في قصة عصام كما قرأتم او ستقرأون و انا شخصيا حزنت كثيرا في الخاتمة
أحلام تتكسر على أعتاب الموت، وتستحيل في حضوره سراباً الأمنياتُ العظيمات.
نهاية مأساوية مؤلمة أحببتها رغم عدم توقعها أبداً.
اكتفيت بنجماتي الثلاث لأن الأسلوب لم يكن من الأساليب المحببة لي ، فلو ترك الكاتب دفق الكلام ينساب من قلبه بشكل تلقائي لكان أفضل من التصنع الذي لمسته في الزخارف والمحسنات البديعية المضافة للنص، والتي لا أحبذها. ولكن مع ذلك وبغض النظر ..
هذه الرواية فتحت عيني وقلبي على حقيقة الحياة أكثر من أي وقت آخر.
فكل من قرأ الرواية كان يتابعها منتظراً تحقق الآمال والنهاية المشرقة. توقعنا كل شيء إلا موت عصام قبل أن يستطيع تحقيق كل ذاك.
كتلةٌ ملتهبة من الآمال والطموحات، انطفأت جذوتها، وخبا بريقها، لتخطُّفِ الموت صاحبَها من أحضان الحياة في زهوة شباب العمر.
وكان الموت واعظاً لزميل له تائه، فجذبه معيداً إياه إلى ربه ، هادياً له إلى طريق الصواب.
نعم .. لقد عاد صفوان. ولكن تستحضرني صورة شبابنا اليوم فأقول : ترى هل سيكون الموت المخيم عليهم ، المتخطف لمن حولهم ، والمادّ لظله على حيواتهم، واعظاً لهم للرجوع أيضاً ، أم أن الموت سيكون أسبق لهؤلاء من الإياب؟
وأستحضر الأيام والسنوات التي أمضيناها -ولا زلنا- ظانين طول العمر والبقاء، مستمرين بقولنا " لساتني صغير.. بس لأكبر" بالله عليكم .. وهل نضمن أن نكبر؟ بل هل نضمن الحياة ساعة بعد؟
وما الحياة؟ هل الحياة إلا طريق نحث الخطا فيه لينتهي في أي لحظة ، وقد ينتهي الآن دون أن نشعر بأزوف الرحيل ودون أن نعد له عدته.
وهل في الحياة إلا حقيقة واحدة " مضمونة " سوى الموت؟
فإلى متى الشرود ؟ إلى متى الغفلة والضياع؟
ماذا نفعل؟ ولماذا؟ وماذا ننتظر بعد حتى نستيقظ لحقيقة وجودنا في هذه الحياة؟ أولم يحن موعد إيابنا بعد؟ فلم الوقوف ؟ لم الانتظار؟ ليجبني أحد .. أرجوكم.
.
جميلة حزينة !!
ظننت نفسي و أنا أقرأها أنني أقرأ إحدى قصص سلسلة المكتبة الخضراء !!طريقة الرواية سردية بسيطة ، فيلم عربي برؤية إسلامية نوعا ما !! فنيا لم أجد ما يقنعني .
من ناحية المضمون وصل الكاتب لما يريد استطاع أن يشعرنا بمقدار الفجيعة لفقدان عصام !! نبهنا لأهمية هذه المشكلة حوادث الطرقات ، بالإضافة لتسليطه الضوء على مشكلة مرض السرطان والبحث العلمي وشمولية الإسلام والإسلام المعاصر .... لم تنقص الكاتب الموهبة والقدرة فقط خانه القالب الروائي كنا بحاجة للغة أخرى !!
جميلة حزينة !!
ظننت نفسي و أنا أقرأها أنني أقرأ إحدى قصص سلسلة المكتبة الخضراء !!طريقة الرواية سردية بسيطة ، فيلم عربي برؤية إسلامية نوعا ما !! فنيا لم أجد ما يقنعني .
من ناحية المضمون وصل الكاتب لما يريد استطاع أن يشعرنا بمقدار الفجيعة لفقدان عصام !! نبهنا لأهمية هذه المشكلة حوادث الطرقات ، بالإضافة لتسليطه الضوء على مشكلة مرض السرطان والبحث العلمي وشمولية الإسلام والإسلام المعاصر .... لم تنقص الكاتب الموهبة والقدرة فقط خانه القالب الروائي كنا بحاجة للغة أخرى !!
رواية أطال الكاتب في كتابة احداثها بدون حبكة وبالقليل القليل من التشويق.... وختمها بنهاية عير متوقعه...اعطاني الامل ثم باغتني.. مثل الموت نفسه ياتي بغتة غير منتظر حدوثه... لغته رصينه سلسه سهلة القراءة...
كتاب جميل رغم نهايته غير المتوقعه لقد فجأتني نهايته وموت عصام
وضعت 3 نقاط وذلك لان الكتاب لايوجد به تشوويق..
رواية جيدة لكنها تفتقر إلى الكثير من النواحي الأدبية.. وأفضل ما يمكن أن توصف به هي أنها رواية عادية جدا.
عصام بطل الرواية طالب في كلية الطب مجتهد في دراسته وبار بوالدته .... فقير ماديا لكنه عزيز النفس وذو أخلاق عالية .
القصة عبارة عن صراع بين الخير والشر تنتهي نهاية حزينة باتنصار الخير على الشر..
مع الأمل لمستقبل مشرق
أعجبتني القصة إلا أنها تميل كثيرا إلى المثالية في الأحداث والمواقف..
نهاية تراجيدية غير متوقعة إن كانت اول رواية تقرأها لعماد زكي ومتوقعة ان كنت قرأت البحث عن إمرأة مفقودة ! حبكة ضعيفة تراكيب أدبية ضعيفة ! ظننتها مسلسل مصري تافه ! لم إكملها سوى لأنه كان لها مناقشة !! ... لا يوجد ما هو جميل سوى ان الكاتب يجبرك عى الحزن بالنهاية .. العديد من الاصدقاء قالو انهم بكوا في النهاية !!
كانت ستكون الأجمل لو أني قرأتها في زمان غير زماننا وفي مجتمع غير مجتمعنا
نعم كنت سأعطيها الخمس نجوم لو كنا في زمن المثالية فيه هي سيدة القيم الأخلاقية، و أن الوعظ والخطب الرنانة لها طريق سريع لقلب الانسان المليئ بالمتناقضات...
للأسف خيبت ظني هذه الرواية كل شيء مثالي، البطل والبطلة و أصدقاؤه مثاليون لدرجة الترفع عن الروح البشرية المليئة بالاحقاد والأنانية والأخطاء المقصودة والغير مقصودة...
صحيح أنني قلتُ في نفسي ليتنا نعيش في عالم مثل عالم عصام وبعلاقات مثل علاقات عصام لكن سرعان ما انهيت الكتاب لأستفيق إلى ما يحيط بنا...
الرواية ليست سيئة، لكن الواقع سيء للأسف
روآيةْ رآئِعةْ رآئِعة رآئِعةْ ♥ #باختصارْ !
المشكلة بهذه الروايه ان جميع الشخصيات تقليدية , الشاب المؤدب المجتهد و الفتاة الخجولة ذات الاخلاق و الام المثالية و الشخصية الراعية المتفهمة و الشاب غير المبالي , كلها شخصيات تقليدية لا تستفز القارئ " قد نعجب بها ونحبها و لكن معظم افعالها متوقعة " , و المشكلة الاخرى قيام الكاتب بمناقشة موضوعات كثيره مثل الدين و الاخلاق و التربية و حوادث الطرق و السرطان و الدعم العلمي و اهمية الاسرةو...... كلها في رواية واحده !!! هذا كثير . و كذلك استخدام اسلوب شبيه بالخطب و المواعظ في سرد الرواية لم يكن اختيار موفق .
اخيرا حاول الكاتب نقل الكثير من الافكار النبيلة من خلال قصة بسيطة , الفكرة ممتازة و لكن التنفيذ لم يكن على المستوى المأمول .
مع إني قريت الرواية دي و أنا عمري 18 سنة و ما عرفش حاجة عن الادب و لا عن الكتابة و لا عن الكتاب الا اني قدرت اكتشف ان دي رواية سخيفة جدا ما فيهاش و لا حبكة ولا تقدم للاحداث بطريقة منطقية
وحسيت طول ما انا بقراها اني ماما بتديني محاضرة بالاخلاق و هي مفكرة نفسها انها بتنصحني بطريقة غير مباشرة و مش عارفة ان دي اسخف طريقة لتقديم النصيحة.
انا كتبت الرفيو ده بس عشان حاجة واحدة و هو اني افهم ايه فيها الرواية دي تخلي الناس يحبوها و يموتوا عليها يعني تيجي ايه جنب كتابات كتاب زي زيدان و محفوظ و محمود و غيرهم و غيرهم!!!!
السابق | 1 | التالي |