اسم الوردة هي عمل عبقري من النوع الذي يوجب على القارئ احترامه سواء أعجبته الأحداث أم لا
كما أنها تجسد المعنى الحقيقي للعمل الروائي، الذي يراعي فيه الكاتب كافة التفاصيل، بعيداً عن موجة الكتّاب الجدد اللزجين الذين شوهوا مفهوم الأدب والرواية
هي رواية صعبة، بأحداثها، أسمائها، وفلسفتها حتى استغرقت مني أكثر من أسبوع لإنهائها
نصيحة: إن أردت أن تقف على عظمة الرواية فعلاً، اقرأ كتاب تأملات في اسم الوردة مباشرة بعد انتهائك من الرواية، وذلك حتى تتطلع على بعض تفاصيل العمل التي من المؤكد أنها ستغيب عنك كما يمكنك أن تتطلع فيه على بعض دوافع الكاتب لكتابة الرواية وكيفية عمله فيها وغير ذلك