*القراءه هي اقوى وسائل النمو الفكري حيويه
*
عقولنا لا تتعامل مع القضايا بشكل مباشر انما عبر ادورات
*
اول ما ينبغي ترسيخه في عقل الطفل هو انه احد مخلوقات الله ومصيره بيده
*
لا نكتفي بالشرح النظري للطفل بل نضرب له امثله ونماذج
*
ندين الخطا وليس الشخص
*
علم الطفل الفرق بين هذا دوري وانا اولا
*
عود نفسك على ان تسال الطفل عن المعاني التي فهمهاممن كلامك
أبلغوني عند توفره
تأسيس عقلية الطفل
نبذة عن الكتاب
يقع في 230 صفحة من الحجم المتوسط من إنتاج دار الثقافة والتراث للطباعة والنشر , يتميّز بفواصل من عبارات قصيرة عامة تسهّل استيعاب الجزئيات التي يطرحها المؤلف.. ممّا يقول في المقدمة: – إن الله عزّ وجل جعل هذه الدنيا دارًا للابتلاء والاختبار , وإن من أشد ما ابتلينا به القيام بحقوق الأهل والأبناء , وتوجيههم , والأخذ بأيديهم إلى ما فيه خيرهم في دنياهم وآخرتهم ؛ – التربية التي نتلقاها والخبرات المتنوعة التي نمرّ بها , والمعارف التي نهضمها ونتمثلها تعمل على صياغة كل واحد منها صياغة خاصة ليكون في النهاية شخصًا فريدًا ومتميزًا , حيث إن من المشاهد أن لكل واحد منا مزاجه الخاص وميوله وطرق تفكيره وأسلوبه في رؤية الأشياء , كما أنّ له أمنياته وتطلعاته وحساسياته الخاصة نحو ما يؤلمه ويزعجه.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2013
- 184 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-717-053-6
- دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفره
46 مشاركة
اقتباسات من كتاب تأسيس عقلية الطفل
مشاركة من الأمل
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
tooomy116
الكتاب: تأسيس عقلية الطفل.
الكاتب: أ.د عبدالكريم البكار.
عدد الصفحات: 168
مكان الشراء: هدية من صديقه 💜
المراجعة:
-في البداية أنصح كل مربي/ة و معلم/ة بأقتناء الكتاب والاطلاع عليه
•نحن بحاجة الى جيل مفكر ومميز، لا لجيل تقليدي.
الكثير منا يستأ من امور يقوم بها الاطفال مثل " كثرة الاسئلة، الاعتراض،تعبير عن رأيهم، وغيرها من الامور"
قد يمنع المربي والمعلم الطفل من القيام بهذه الافعال لانها تزعجه وربما يعتقد بأن الطفل يتمادى عليه.
يوضح لنا الكاتب في هذا الكتاب كيفية تأسيس عقلية الاطفال وكيف نبين لهم انواع التفكير وغيرها من الامور.
•و يوضح ايضاً بعض المفاهيم وكيفية ايصالها لطفل "لأن المفاهيم من اساسيات تكوين العقل".
الملاحظات:
• من الامور الجميله في الكتاب هي نقاط التذكر بحيث تستطيع العودة إليها واسترجاع معلومات الكتاب.
• تمنيت توضيح العمر المناسب لبعض الافكار المطروحه.
أقتباس:
- " إذا أسرقنا في تقديم الخدمة للطفل، فإننا نقعده عن تشغيل العقل وشحذ الذهن، وبذلك نسيء إليه أكثر مما نحسن..." صفحة 122
تقيم: 4.5/5✨✨✨
فاطمه حسين🍃
24/10/1440
#أمة_اقرأ_تقرأ
#فاطِمه_تأسيس_عقلية_الطفل
@arcadyastor
-
سماح
تميز الكاتب بإرفاق الأمثلة التطبيقية على ما شرح من الأفكار ،
تعتبر أفكاره إعادة تأهيل للكبار أولاً قبل تأهيل الأطفال ،
أرى أن الكتاب يحتاج لدراسة عملية وليس قراءة عابرة ،
من يستفيد منه يحتاج لكونه قاريء متميز ، وليس مربي فقط ،
فكأنه يحدث متخصص في التربية .
الكتاب مليء بمعلومات قيمة وارشادات هامة ، أحتاج رفقته لفترة أطول !
و العودة إليه مرات أخرى طوال فترات حياتي ،
إذ يصعب تذكر كل النقاط التي ذكرها الكتاب من أول قراءة له ،
أو حتى تطبيقها بمجرد الإطلاع عليها لمرة واحدة .
أفكاره ليست صعبة التنفيذ ، فقط نحتاج للتشبع بها أولاً
حتى نستطيع تطبيقها عملياً .
المؤلف
عبد الكريم بكار 1951
يعد د. عبد الكريم بن محمد الحسن بكار أحد المؤلفين البارزين في مجالات التربية والفكر الإسلامي، حيث يسعى إلى تقديم طرح مؤصل ومتجدد لمختلف القضايا ذات العلاقة بالحضارة الإسلامية وقضايا النهضة والفكر والتربية والعمل الدعوي.
سوري الجنسية - من مواليد محافظة حمص. وحصل على البكالوريوس من كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر (1973م/ 1393هـ)، وعلى الماجستير في عام (1975م/1395هـ)، والدكتوراه في عام (1979م/1399هـ) من قسم أصول اللغة بالكلية نفسها بجامعة الأزهر، وكان عنوان رسالة الدكتوراه: "الأصوات واللهجات في قراءة الكسائي ".
يحرص د.بكار على أن يقدم رؤاه الفكرية والتربوية من خلال مشاركته الواسعة في مختلف الصحف والمجلات العربية المتخصصة والعامة، حيث إنه شارك في كتابة مقالات دورية في مجلة البيان اللندنية ومجلة الإسلام اليوم الشهرية ومجلة "مهارتي" الصادرة عن جامعة الملك سعود وموقع "الإسلام اليوم"، كما أنه شارك باستمرار منذ أكثر من ربع قرن بمقالاته ودراساته في عدد من المجلات الدورية الأخرى.
من جهة أخرى، قادَ د. عبد الكريم بكار مسيرة أكاديمية طويلة دامت 26 عاما بدأت عام 1396هـ / 1976م في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في القصيم (السعودية)، لينتقل بعدها إلى جامعة الملك خالد في أبها في عام 1409هـ / 1989م حصل خلالها على درجة الأستاذية في عام 1412هـ / 1992م وليبقى فيها حتى استقال منها عام 1422هـ / 2002م ليتفرغ للتأليف والعمل الثقافي والفكري حيث يقيم في العاصمة السعودية الرياض.
وتركزت المسيرة الأكاديمية لـــ د.بكار على تدريس اللغويات والتي شملت مواد المعاجم اللغوية،دلالة الألفاظ، الأصوات اللغوية، اللهجات العربية، القراءات القرآنية واللهجات، النحو، الصرف، المدارس النحوية وتاريخ النحو. كما قدم خلال تلك الفترة عدداً من الأبحاث والكتب المتخصصة والتعليمية في مجال اللغويات، وأسهم في النشاط الأكاديمي للجامعات التي عمل فيها من خلال رئاسته لعدد كبير من اللجان العلمية، ورئاسته لقسم النحو والصرف وفقه اللغة لعدة سنوات، و من خلال مساهمته في وضع المناهج، والإشراف على البحوث، وتحكيم الدراسات العلمية.