مولانا > مراجعات رواية مولانا

مراجعات رواية مولانا

ماذا كان رأي القرّاء برواية مولانا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

مولانا - إبراهيم عيسى
تحميل الكتاب

مولانا

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    قبل قرايتى لروايةمولاناقريت كتيرمن التعليقات شبهت بطل الرواية بدعاه موجودين الآن بالأسم وأثناءقرآتى للرواية إندهشت كثيرالأنى وجدت ان شخصية حاتم الشناوى فريدةمن نوعها ولايوجدأى تطابق بينها وبين أيامن دعاة اليوم ودى نقطة تحسب للكاتب إبراهيم عيسى لأنه قدريتجنب غلطة وفخ غبى لوكان وقع فيه لكن بذكاء كاتب مخضرم

    ودهاء إعلامى محنق دايس ومطلع على خبايا مايحدث فى أروقة الأعلام وكشف الوجه الآخر

    فى إدارة وإستخدام أدوات الأعلام

    بطرق دنيئة تخديما على مصالح

    وتربيطات معينة بقصدتغييب الناس عن معرفة الحقائق بتزويرها والعمل على تجميلها

    إعطنى إعلام بلاضميرأعطيك

    شعبابلاوعى تللك هى الحقيقة التى بينتها بجلاء واضح أحداث

    الرواية لايعنينى إن كان حاتم الشناوى يشبه هذا أوذاك المهم أن الرواية أكدت بمالايدع مجالاللشك وماكنت أدركه من قبل

    أن الأعلام كمنظومة وليس فقط

    المحسوب على التيارالأسلامى

    يدارباوسخ الأساليب الغيرمشروعة

    بعض التلميحات الهامة:-

    ‏1-كل ماوردعلى لسان حاتم الشناوى من حجج وفتاوى وأراء

    فقهية ووجهات نظرغريبة بشأن

    الشيعة والمعتزلة وكافة المذاهب

    الأسلامية لاأثق فى الأقتناع بها ولا

    يطمئن لهاقلبى وبرغم إيمانى بان

    أى رواية لابدوان تحمل وتبث قدرا

    من المعلومات فى شتى مجالات

    الحياه لأن وجودهافى سياق

    رواية يساهم فى فهمها بشكل مختلف عن وجودهامجردة فى

    كتب مخصصة لها

    يجوزلوكانت هذه الآراء الصادمة

    فى إحدى مقالات إبراهيم عيسى

    كنت اعدالنظرفيها لكن ان تاتى من

    وحى شخصية هزلية مثل حاتم

    الشناوى يتلاعب بمفاهيم الدين

    كالبيضة والحجرفهذا شأن آخر

    لست باحثاولامتبحرافى علم الأديان وعلوم الفقه والفقه المقارن وأسانيدالسنةالنبوية حتى احكم بمدى صحة هذه الأراء

    لذا رحم الله إمرىء

    ‏ قدر نفسه

    ‏2-إن كان عاب الرواية بعض

    التطويل وبالأخص فى اول 100

    صفحة منها فهذا يرجع الى ان الشخصيات صعبةومعقدة التراكيب وهذاتطلب جهدأطول فى التعريف بكل شخصية

    ‏3-أجادإبراهيم عيسى انتقاء أبطال روايته وبرع فى صنع البناء

    الدرامى لها فكانت بمثابة قنابل

    موقوتة فى كل جزء من الرواية

    وان ظل حاتم الشناوى الأبرزتلك

    الشخصية شديدة الثراءالدرامى والقادرة على انتزاع كثيرمن المشاعرالأنسانية المتباينة جراءمواقفه وأحاديثه الحوارية وحياته كلها

    ‏4-جرى الأعدادلتحويل الرواية الى عمل تليفزيونى كان من المفترص

    عرضه فى رمضان هذاالعام ورشح ليه بقوة الفنان أحمدعزإلا

    أنه إعتذرنهائياخوفا من الصدام مع

    الأخوان والتيارات السلفية وهذا

    ماتسبب فى تأجيله لكن من قرأ

    الرواية سيدرك ان أحمدعزليس

    الأختيارالأمثل نظرالأنه أصغرسنامن الشخصية التى كان

    سيقوم بادائهاألاوهوحاتم الشناوى بالطبع من لم يقرأ

    الرواية لن يشعربهذه الفجوة ومن

    سيشعربهابالتأكيد لذلك أرى أن

    الفنان المبدع خالدصالح أنسب

    سنا للعب هذه الشخصية بمنتهى

    البراعة واتمنى ذلك بالفعل

    مولانارواية كشفت بجرأة مايحدث

    خلف أضواءالكاميرات وأزاحت

    الستارعن من يتحكمون بتلك الألة

    الجهنمية وكيفية توجيهانحوماأرادووكيف أن الدين

    لعبة بيدمن لادين لهم سوى

    مصالحهم والأبقاء على نفوذهم

    مولانارواية جريئة وشيقة وتستاهل ترشيحهاللبوكرأنصح

    بقرآتها ونصيحتى مقرونة بنصيحة

    أخرى على من يقرأ مولانالابدوان

    يتمتع بقدركبيرمن إعمال العقل لأن الآاراء الدينية الواردذكرهافى

    الرواية تحتاج الكثيرمن البحث

    والتحقق من مدى صحتها من عدمه لذا وجب الحذر والتنبيه

    flag

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    اول عمل اقراه ل ابراهيم عيسي و انا لست من المحبين له بشكل عام

    وهذا لاعتقادي انه كثير الكلام و الوصف ما يمكن ان يقال في سطرين يكتبه هو في صفحتين

    الروايه بالمجمل ليست سيئه بل لطيفه و مشوقه ولكنها تعتمد علي الصور النمطيه الجاهزه التي نشاهدها في الكثير من الافلام و المسلسلات او نقراها في الروايات

    الصوره النمطيه للاغنياء و الفقراء و الصوره النمطيه للممثلين و ايضا الصوره النمطيه لبعض شيوخ التلفزيون

    ولكنها تسلط الضوء علي بعض القضايا الهامه :-

    - فتوه ارضاع الكبير

    - المعتزله وموقفهم من اهل السنه

    - جواز النبي من زينب بنت جحش

    - الطريقه الرفاعيه و الطريقه الصوفيه

    - الشيعه

    - التنصير

    - الفساد السياسي

    - عذاب القبر : والذي سوف ابحث عنه و اقرا فيه اكثر

    -الامانه التي عرضت علي الانسان

    - اهل الذمه

    اما بالنسبه لشخصيات الرواية فاعتقد انه اخفق في رسم بعض الشخصيات كانت لها ابعاد نفسيه و لكنة تغاطي عنها

    كما انه تناسي احداث مهمه سردها علي سبيل تذكير الابطال بها كانت من الممكن ان تشكل فصل هام في حياه الابطال

    ما اعجبني في الروايه :- خفه دم شيخ حاتم الشناوي و سخريته في بعض المواقف

    - نقل كواليس التلفزيون و البرامج و ما يحدث بين شيوخ الفضائيات

    - حواره مع بطرس و ذكاؤه في التعامل معه

    - نهايه الروايه التي اتت علي غير توقع

    ما لم يعجبني في الروايه :- الاسلوب المطول و الممل

    - تناول قضايا التي بها تشكك حول الاسلام

    - شخصية نشوي والتي اشبهه بالرقاصه المعتذله والتي تفكر في الرجوع للرقص بعد الاعتذال

    - خيانه اميمه حتي ولو كانت مبررة

    وفي النهايه اعتقد انها روايه استحقت القراءه

    -

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تتناول الرواية الكثير من المواضيع الدينية التي التي لا نفكر فيها كثيرا و بالتالي فهي محفز لإعادة البحث في خلفيتنا الدينية .. انا شخصيا لاحظت اني اجهل الكثير عن هذه المواضيع بحيث لم استطع ان احدد موقفي منها ااوافق ابراهيم عيسى ام اخالفه الرأي ؟ فاكتفيت بقراءة رأيه مع تصميمي على انها اقرب لآراء مفكر منها لفتاوى شيخ . أعجبتني المسحة الإنسانية لمولانا فهو يخطئ و يخجل من مواجهة ربه و يحاول أن يبرر أفعاله بألا يصفها بأسمائها الحقيقية فيخفف من أهميتها ليحصل على مغفرة ريه كما يفعل أي منا . و أعجبني حسع الفكاهي فهو الذي جعل الرواية خفيفة و ممتعة . الأحداث كانت كثيرة و مشوقة و النهاية رائعة تظهر ان كل شيء كان وهما .. و ان مولانا كان مخدوعا بكل من حوله من زوجته لحبيبته لأصدقائه لرجال الدولة حتى جمهوره الذي كان يبذل كل جهده لإرضائه تحول عنه في لحظة ضياعه . 

    رواية جميلة رغم انها طويلة لا تمل منها ابدا و لا يمكنك الا ان تتعاطف مع حاتم الشناوي بقوته و ضعفه و علمه و طيبته و نكاته و قلة أدبه باختصار شخصية" مهضومة كتير

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اسقطت نجمتان لكم الملل والسخافة فى عرض الاحداث واسلوب الكاتب

    نجمة لموضوع الرواية .. ونجمة لخاتمتها .. ونجمة لمصابرتى على اكمالها

    شيخ الشاشة وليس شيخ العلم ... حالنا بالفعل ... نسمع ونسمع ونسمع ولا نرجع الى عمداء الاسلام وأئمته .. لا نحكم عقولنا فيما يقال من هذا وذاك ... الشيخ الذى يبيع ضميره من اجل المال او يدّعى انه على طريق الوسط كى يرضى الدولة ويرضى الناس ... الشيخ الذى يقع فى المعصية ويحاول تبريرها لنفسه .. ليصبح فى النهاية (( مولانا ))

    عرضه لموضوع الفتنه وربطها بالارهاب ليس بجديد

    اعجبتنى الخاتمة المطلقة ولك ان تتخيل ان كان سينجح الشيخ فى تسليم حسن ام لا !!!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اراء طويلة في الدين و حوارات نابعة من الصحفي ترتدي جبة مولانا الذي ليس له من الدين إلا الجبة

    لكن احببت الاراء عموماً

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    عرض للرواية كنت نشرته على بوابة فيتو عقب إعلان وصولها للقائمة القصيرة لجائزة البوكر

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    رواية "مولانا"، التى تساءل الكاتب الصحفى "إبراهيم عيسى" فى حوار سابق لجريدة أخبار الأدب عن سر إهمال النقاد لها، بالإضافة إلى أعماله الأدبية السابقة، انتصرت لنفسها ووصلت إلى القائمة القصيرة لجائزة "البوكر"، وأصبح الشيخ "حاتم الشناوى" بطل الرواية سببا رئيسيا فى ذلك.

    حاتم الشناوى كما يقول عيسى هو مزيج بين دعاة وشيوخ قنوات فضائية حقيقيين، تعامل معهم وكان نتاج خبراته تلك مع هؤلاء الشيوخ هو الخروج بهذا العمل.

    يسرد عيسى رحلة "حاتم الشناوى" فى عالم القنوات الفضائية ومحاولاته الدائمة ألا يصطدم بالأجهزة الأمنية، محاولا أن يكون على الحياد دائما، إلا أن تطورات الأحداث فى الرواية توقعه فى شرك ما كره، ويضطر مرغما إلى التعامل مع العائلة الحاكمة لمداراة خبر تنصر شقيق زوجة ابن الرئيس وتركه للإسلام، بل وسعيه للإفصاح بتحوله عن ديانته إلى ديانة أخرى.

    هنا يجد الشيخ "حاتم الشناوى" نفسه مطالبا بإعادة هذا الشقيق إلى ديانة الإسلام، ولا مجال للفشل فى تلك المهمة.

    إلا أن عيسى وعلى نفس نسق رواية " عزازيل " للكاتب" يوسف زيدان" يستخدم العمل الروائى كوسيلة لمداراة أفكار فى خلفية العمل يخشى من ردة فعل الآخر تجاهها. وكما تجنب "زيدان" الاصطدام بالطائفة المسيحية، نهج" عيسى" نفس الأمر ولكن مع التيار الإسلامى المتشدد متمثلا فى جماعات الإخوان المسلمين والتيارات السلفية والرافضة لفكرة التجديد وإعمال العقل.

    ويطرح عيسى من خلال العمل رؤيته الكاملة وسهامه التى ينتقد بها هذا التيار المتشدد فى صيغة رواية .

    ولكن هل تحذو "مولانا" حذو "عزازيل" وتفاجئنا بالبوكر الثالث بعد أن حصل عليها الروائى " بهاء طاهر عن روايته " واحة الغروب" فى عام 2008 وحصل عليها" يوسف زيدان "فى العام التالى عن روايته "عزازيل"؟ هذا ما تقرره اللجنة المنظمة عند الإعلان عن الجائزة فى معرض أبو ظبى للكتاب يوم 23 إبريل 2013

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كنت اتمنى اعطائها الخمس نجوم لكن العيب الوحيد هو نهايتها المفتوحة

    لكن غير ذلك الراوية حيادية وشيقة جدا مليئة بالمعلومات الجميلة والهامة وان كانت تحتاج الى بحث باعتبار انها معلومات دينية ويجب التاكد منها بشكل عام وليس لان المؤلف ابراهيم عيسى

    رغم اختلافى مع ابراهيم عيسى وعدم تقبلى ليه كمحاور او مذيع لكن ككاتب ارفع له القبعة ولكن تكون اخر رواية او كتاب اقرأه له

    بالنسبة للشخصيات وخاصة شخصية حاتم الشناوى فقد تناول رجل الدين العادى كرجل عادى وطبيعى ينقاد الى المادة والشهرة الى الخير والشر انسان ملئ بالمشاعر الطبيعية كالخوف والطمع وايضا الشهوة التى تمثلت ف نشوى الفتاة المأجورة من امن الدولة اقذر جهاز موجود ف البلد بلا منازع

    شخصية اميمة لا اعلم لماذا لم اتعاطف معها ابدا

    الشيخ مختار الحسينى الرجل الطيب سئ الحظ ولكن هذا نتيجة الدجل والمبالغة من مريدى الطرق الصوفية بشكل عام ف القدرات الخارقة لشيوخهم

    ام حسن او قنبلة الرواية فهو من اجمل الشخصيات المكتوبة بعد الشيخ حاتم وكنت اتمنى معرفة نهايته وسبب مافعله

    وللعلم الكنيسة ف الواقع كانت ف اسكندرية وليس ف القاهرة وكانت ف احتفالات راس السنة الميلادية وليست ف عرض مسرحية خاصة بالكنيسة

    اتمنى ان يكون للرواية جزء ثان يتناول مابعد حادث التفجير الخاص بالكنسية وحتى الوقت الحالى ولكن بشكل حيادى ايضا بدون تحيز او خوف وخاصة عند تناول النظام الحالى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لو لم يكتب ابراهيم عيسىعلى غلاف الكتاب روايه لتمنيت عليه ان يذكر مراجعه

    الكتاب ليس روايه بل هو نبش في حياه مجتمع تحكمه الفتاوى واراء شيوخ الفضائيات الذين تصنعهم المخابرات وتدفع بهم الى الواجه طرح ماساه الفتاوى ومنها ارضاع الكبير صحيح انه لم يستطع دحضها ولكنه عرضها وشرحهاتحدث عن البخاري ام يهاجمه انما رغب في نزع القدسيه عنه

    والرغبه في صيانه الاحاديث امل كل مسلم هناك حديث عن الرسول الكريم<من كذب عني فليتبوء مقعده من النار>اذا كان هذا الحديث صحيحا فمعنى ذلك ان الكذب عن الرسول قد بدا في حياته واذا كان موضوعافمن وضعه ارعبه تزايد الكذب عن الرسول

    لم يهاجم عيسى الصحابه وانما هاجم ادعياء الدين جهل العامه وجاهليه رجال الدين هاجم السلطه التى تستغل عقليه الغوغاءالتى يحركها شيوخها وسيوخ الفضائيات حاول ان يبسط بعض المفاهيم كشرحه لمبادئ المعتزله ائمه العقل في الاسلام وان لم يتعرض لموضوع خلق القران

    صحيح انه استخدم العاميه بكثره لا ادرى ان كانت عجزا او خدمه لايصا ل الفكره انما نجح في تبسيط ما يرغب في تبسيطه

    عندما انهيت الكتاب احسست اننا نعيش في غابه يحكمها الغيلان والخنازير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من مصر .. ورواية "مولانا" للكاتب الاعلامي المصري ابراهيم عيسى

    1- اعتراف .. الكاتب ابراهيم ليس من المفضليين لدي لذا بدأت الرواية على مضض .. كره على كره.

    2- وسريعا انتبهت الى لغة و تعابير جميلة .. خفة دم مصرية راقيه .. و قصة ذات حبكة و تعقيدات كتبت بذكاء.

    3- وضمن السرد الزمني للاحداث يتطرق الكاتب لتناول رأيه لبعض القضايا الدينية الشائكة ( نضعها جانب)

    4- رواية من 550 صفحة تقرأها دوم ملل لقدرة الكاتب على صنع احداث و احداث ..

    5- اعتراف ... رواية تستح القراءة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة اراد ابراهيم من خلالها بث العديد من الرسائل الخفية نوعا ما والتي تهز صورة وضعها المجتمعات والحكومات في الناس حتى اصبحت من الحقائق غير القابلة للنقاش.. قضايا مثل عذاب القبر ومشروعية النقاب و اهل الذمة.. اعتقد ان اسلوبه ناجح في اثارة الشكوك والتساؤلات التي تقود ربما لتساؤلات عن قضايا اكبر؛ وخروج الفرد المسلم من عباءة التبعية وتغييب العقل الي ساحة النقد والنقاش.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    بغض النظر عن التهجم على الدين الاسلامي وتشويه صورته....ووضع الكاتب للصورة التي يريدها اليساريين للاسلام.....و بغض النظر عن اظهار ان الاقباط مستضعفين.....وبغض النظر عن تطاوله على النبي صلى الله عليه وسلم....فالرواية ذات لغة ركيكة....فالكاتب يقفز بين العامية والفصحى.....

    دراميا....اول 100 صفحة مملة جدا ..... لكن عندما تتدقم تتحسن الرواية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية ممتعة، قرأتها على مهل لكي لا تنتهي

    رغم الضعف الأدبي في البداية إلا أن القصة مشوّقة،

    ورواية إعلامية تجارية من شكل الغلاف إلى آخر حرف بالكتاب..

    كتبت لتمثل مسلسلا..

    أعتقد أنها ستفوز بالبوكر إن كان طابع الجائزة إعلاميا تجاريا،

    وإن كان طابعا أدبيا بحتا فإن ساق البامبو هي الفائزة..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    احداث القصة جيدة و شيقه عرض فيها المؤلف بعض افكاره و خفة ظله علي لسان بطل الروايه

    اعجبني الصراع الداخلي للبطل ( الشيخ ) بين ما يريده و ما يقوم به فعليا

    لم يعجبني فقر الرواية للبلاغة اللغوية و اللجوء للعامية احيانا و كذلك النهاية المفتوحة و المبتورة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    وجود اسمها ف قائمة البوكر جذبنى لقراءتها ومعرفة ما بها لكى يتم إدراجها بتلك القائمة .. على الرغم من رؤيتى لها بشكل عادى ونمطى بعض الشئ استغراق الكاتب لأكثر من ثلاث سنوات كى ينهيها دفع لدى الرغبة ف اتمام الرواية رغم الشعور بالملل فى البدايات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اول ماقراة ل ابراهيم عيسى

    مع اعطراضي علي بعض ما في الروايه الا انها جيدة

    ولولا اني ارتبكة في بعض تسلسول الاحداث لاعطيطها الخمس نجوم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    روايه من امتع ما قرات من روايات بما تحتويه من معلومات ومن تتابع احداث

    ورايه افتخر اننى اقتنيها ولا امل من قراته مره بعد االاخرى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    مقالى عن رواية وفيلم "مولانا" لإبراهيم عيسي

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رواية خبيثه ، الكتاب ليه اجنده معاداة الدين للاسف!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اشتريتها الأمس،

    الطبعة الرابعة خلال سنة!!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون