مقتل الرجل الكبير - إبراهيم عيسى
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مقتل الرجل الكبير

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"«ما شاهده السكرتير بمجرد أن فتح باب غرفة الرئيس الداخلية، جعله يدرك أنه لن يفاجأ بعد الآن أبدًا، أو أن المفاجأة ماتت في حياته بعد تلك اللحظة... تأخَّر رئيس الحرس في الوصول إلى غرفة نوم الرئيس عدة دقائق، تأكَّد السكرتير الخاص أنها طالت أكثر من اللازم. كان على رئيس الحرس أن يقف تائهًا غارقًا في ذهوله يسأل بعض حرَّاسه عن الطريق إلى غرفة نوم الرئيس؛ لقد تاه في مكانٍ عمل به كل هذه السنوات من الهول الهائل الذي تلقَّاه. لم تكن مشكلة رئيس الحرس أن الرئيس مات مقتولًا في غرفة نومه؛ حيث مسؤوليته المباشرة عن أمنه، لكنَّ المشكلة الكبرى التي حطَّمت ضلوعه أن الرئيس قد مات. فهو – من بين كثيرين جدًّا في هذا الوطن – قد وصل به الظن حد العقيدة أن الرئيس لن يموت أبدًا». لا تحكي لنا رواية إبراهيم عيسى الشيقة عن مقتل رئيس الجمهورية، بل بذكائه المعهود يروي لنا عن الفترة الأشد إثارة: ماذا حدث بعد مقتل الرئيس؟ كيف سيتصرف رجال الحكومة ورجال السلطة والقوى الخارجية وكل من له مصلحة مهددة في هذا البلد؟ ما الصراعات التي نشأت وكيف حسمت؟ رواية مثيرة وساخرة وموجعة... عن المؤلف: إبراهيم عيسى صحفي وروائي مصري من مواليد 1965. بدأ حياته المهنية مع دخوله كلية الإعلام والعمل في مجلة «روز اليوسف». أوقفت الحكومة عددًا من الصحف التي رئس تحريرها، بسبب معارضته لسياساتها، كما صادرت روايته «مقتل الرجل الكبير». حاصل على جائزة جبران تويني من الاتحاد العالمي للصحف عام 2008، وجائزة صحفي العام من اتحاد الصحافة الإنجليزية عام 2010، وجائزة «الجارديان» من منظمة «إنديكس» عام 2011. لاقت رواياته إعجاب القراء وطبعت عدة مرات. وقد اختيرت «مولانا» بالقائمة القصيرة للجائزة العربية للرواية العالمية لعام 2013 وأنتجت كفيلم سينمائي ناجح يعرض حاليًا. وأحدث رواياته، «رحلة الدم»، تتصدر المبيعات وتثير الجدل لمناقشتها العديد من المسلمات في التاريخ الإسلامي."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.3 47 تقييم
206 مشاركة

اقتباسات من رواية مقتل الرجل الكبير

القلوب والسيوف مع بني أمية .. والقضاءُ بيد الله

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية مقتل الرجل الكبير

    47

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    حسنا...هى ليست الالياذة و لا هى حرافيش نجيب محفوظ لكنها ادت واجبها و وظيفتها كما ينبغى...اضحكتنى و شرحت يومى و اجبرتنى على التوقف عن بعض جملها و اخذها للذكرى...رواية ممتعة

    هل تعلم هذا النوع من الكتب ال"متوسط" ادبيا و فى الهيكل الدرامى و فى كل المعايير التقليدية فى النقد الادبى و مع ذلك تعجبك جداا و تدخل قلبك من غير استئذان؟...مقتل الرجل الكبير كده..مش عبقرية بل احيانا سطحية و مبالغة لكنى استمتعت بقى و جرت صفحاتها ال350 بسلاسة غريبة بين يدى

    فى موقف موت الرئيس و فى اخبار الوزير لابن الرئيس فى التليفون -و ببعض الخبث و الشماته- اخبره بجملة : الطيارة فى المطار, البيان فى التليفزيون و الاكل فى التلاجة

    ضحكت حتى البكاء بسبب تلك الجملة...لعلى تخيلت اخبار جمال -قبل الثورة- بخبر مبارك بنفس الطريقة فلم اجد سوى الضحك حتى الركب

    اضحكتنى ريتا الامريكية "الشرشوحة" و مغامراتها الصغيرة مع يوسف...كما ان الشق البوليسى -على سذاجتة- رجعت لى ايام اغاثا كريستى التى لم اعد اقرأ لها منذ سنوات

    لن اقول كلام مبالغ من عينه ان لفظ "اسقاط النظام و خلعة و خلخلته" ورد فى الروايه قبل الثورة بسنوات او ان هذا السيناريو كان محتمل جدا اذا لم تكن الثوره...فقط احببتها بلا تبرير

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية يتحدث فيها ابراهيم عيسي عن ما بعد مقتل رئيس البلاد , ماذا تفعل الحاشية للحفاظ علي سلطتها وقوتها ونفوذها

    رواية جيدة وسلسلة

    الفساد غير مرتبط بشخص او وظيفة محددة

    الفساد هو غياب القانون والعدل والحق , غياب سلطة عليا تحاسب وتحكم باسم الشعب للشعب

    وبما ان ذلك غير موجود عندنا فلا مانع من الاطاحة بشخص لمجئ اخر مثله تماما

    المهم تبقي الدولة علي نفس حالها , الاغنياء يزدادوا غني والفقراء يزدادوا فقرا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية خفيفة

    ودي ثاني رواية اقراها لابراهيم بعد رواية "مولانا" على الاقل جرعة الجنس أقل من مولانا.

    وبصراحة الواحد اكتشف فعلاً ان إبراهيم بيعرف يعمل حبكات ساخرة وكوميديا بدون ابتذال.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    مقتل الرجل الكبير

    إبراهيم عيسى

    المهم الجملة اللي مكتوبة على الغلاف هي اللي لفتت نظري وشدتني انه أستعيره من مكتبة مصر الجديدة علشان أقرئه وتخيلت بقى معارك سياسية من تحت الترابيزة وضرب تحت الحزام لكن للأسف الكتاب كان لازم يتمنع من النشر لا لشيء إلا لتفاهته وسطحيته الملفتة للنظر واللي ترك الكاتب كل سلبيات أو ايجابيات نظام بأكمله وحصر الرواية في أنا أسفة طبعا على اللي هقوله لكن الكتاب كله بيدور حول ( الجنس )

    اول الكتاب مطابق تماما لمشهد Master scene 🎬 من الفيلم الرائع للممثل والمخرج العبقري Clint Eastood فيلم

    Absolute power بحذافيره وخصوصاً وضع الحراسات الخاصة وما تفعله من أجل حماية الرئيس تحت اي ظرف وتنظيف مسرح الجريمة ووووو إلى اخره

    محاولة الكاتب بقى فاشلة تماماً عايز تحط مبارك في المنطقة دي بالعافية حشر احداث ساخنة تخاطب الغرائز لو الكتاب عمل مبيعات يبقى ده السبب للأسف🤐🤐🤐

    المذيعات و وزير الإعلام أنا حضرت اتصال من صفوت الشريف لمدير القناه الرابعة في مرة على الرقم المباشر بسبب انه شاف برنامج المذيعة فيه لابسة لبس لا يليق واكسسوار لا يليق بمذيعة برامج اجتماعية والمدير في الفاصل خلاها مثلاً خلعت الحلق اللي لابساه كان عبارة عن أجراس 🔔 حجمها مش طبيعي🫣ومرة القناه الاولى بدون ذكر اسماء برضه بسبب تليفون عملت فاصل في برنامج وخلت المذيعة غيرت البنطلون أنا فاكرة لونه والمنظر اي ان كان ما يصدر بقى غير ذلك ومش بقول انهم ملايكة لكن الحق يقال ده عمل كان لازم يتولع فيه مش يتصادر هو اكيد اتصادر يا نبيه عصرك و أوانك لان ساعتها كان في اهتمام بالمستوى الثقافي والأعمال المكتوبة والمنشورة وكتابك يا سيدي الفاضل لا يمت للثقافة بأي شكل🤐🤐🤐

    يرمي كلمة صح وينسج حولها أكاذيب تتوافق مع توجهاته قمة الأرف صراحة والنسيج الروائي متاخد من كمية افلام اجنبية مجرد ما تشوف المكتوب تعرف من انهي فيلم 🎥 بالظبط 👍

    Show على مافيش صراحة زي بالون 🎈 الهيليوم

    صراحة أنا عصرت على نفسي ليمونة 🍋‍🟩 علشان اقرأ له بس اول مرة في حياتي اندم على اختيار 📕 كتاب 😞😞😞

    توجهاته التافهة طاغية جداً عايز يقول أنا بكره فلان ولازم الكل يكرهه معايا وخلاص 😡😡😡

    واخيراً حقيقي جاتك الأرف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    حين قرأت بعض تعليقات القراء على الرواية كانت تنقسم بين مؤيدين ومعارضين، واستطيع تفهم وجهات النظر جيداً. ولكن للأسف لم تنل الرواية على إعجابي!

    الرواية تتكلم عن مقتل "رئيس الداخلية المصري" أو كما يوضح العنوان؛ مقتل الرجل الكبير. والتي تحصل في أول جزء من الكتاب وكادت أن تكون الرواية جميلة لولا أن الكاتب كان يتطرق للكثير من المواضيع والقصص الجانبية التي قد تكون حدثت للرئيس ولكن لاتضيف أي قيمة للقارئ إلا إذا كان مهتماً بحياة الرئيس.

    طريقة السرد عشوائية وفوضوية في نظري، ومن التفاصيل المزعجة هي الدمج بين اللغة العربية الفصحى واللهجة العامية في جملة واحدة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية خيالية ألفت فى عهد رئيس كان فى خصام شديد مع عيسى ، و لكنها فى رأيي الشخصى رواية تحترم بغض النظر عن الكاتب

    أقل بكثير من مولانا فى المشاهد الجنسية و أقل أيضا فى الكلام البذئ و للاسف أيضا أقل فى الكوميديا الراوائية

    الخاتمة لم تعجبنى بالقدر الكافى

    الرواية بالإجمال ممتعة و تعيش فى داخلها و تستمتع بحكاوى العواجيز فيها ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تجربة جيدة تنقلك لعالم السلطة والوزراء ورجال الاعمال الفاسدين.. اعلام الدولة المستبدة والاجهزة الامنية القمعية.. نظرة عن قرب بامكانها ان تخلق تصورا لا بأس به عن امور لا يعلم بها المواطن العادي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون