للاسف برغم كل جهود الدكتور فرج فوده بس بحس انه كان بيحفر ف ميه بدليل ان الجماعات المتطرفة الارهابية دى تحت مسميات مختلفه من جماعات جهادية وسلفيين و اخوان مسلمين كانوا بيقدروا بكل سهولة يضحكوا ع عقول البسطاء باسم الدين و انهم اصحاب الجنة و استولوا ع نسبة كيرة ف البرلمان واتحاد الطلبة ف مختلف الجامعات ده غير رئاسة النقابات
يا سيدى الفاضل طول ما بلدك نسبة الامية فيها 40 % و طول ما المتعلمين نفسهم مبيقروش هنفضل محتلين من الارهابيين باسم الدين و الدولة الدينية
يا دكتورنا لو احنا شعب بيفهم كنا اتعظنا من نموذج الدولة الدينية ف افغانستان و ايران بس للاسف احنا مصابين بفقد البصيرة
" انها لاتعمى الابصار و لكن تعمى القلوب "