الهويات القاتلة > اقتباسات من رواية الهويات القاتلة

اقتباسات من رواية الهويات القاتلة

اقتباسات ومقتطفات من رواية الهويات القاتلة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الهويات القاتلة - أمين معلوف
تحميل الكتاب

الهويات القاتلة

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • فقانون الأكثرية ليس دائما مرادفا للديمقراطية و الحرية و المساواة بل هو أحيانا مرادف للطغيان و الاستعباد و التمييز العنصري.

  • إننا غالباً ما نهوّل تأثير الأديان على شعوبها ونهمل على العكس تأثير الشعوب على الأديان

    مشاركة من فريق أبجد
  • و خلاصة القول ان كلا منّا مؤتمن على أرثين: الأول "عمودي" يأتيه من أسلافه و تقاليد شعوبه و طائفته الدينية، و الثاني "أفقي" يأتيه من عصره و معاصريه. و يبدو لي أن الأرث الثاني هو أكثرهما حسما، و يكتسب المزيد من الأهمية يوما بعد يوم. و مع ذلك، لا تنعكس هذه الحقيقة على ادراكنا لأنفسنا. فنحن لا ننتسب الى أرثنا " الأفقي" بل الى أرثنا الآخر.

  • كم هو مؤسف لشعب ما، أيّاً كان، أن يُمجد تاريخه أكثر من مستقبله

    مشاركة من Yahya_N
  • و لكنني عبثا أبحث على خريطة العالم، فأنا لا أعثر على بلد واحد لا يكترث فيه الناخبون للإنتماء الديني أو الإتني للمرشحين.

  • ففي داخل كل إنسان ، تلتقي انتماءات متعددة تتصارع في مابينها

    مشاركة من قصي
  • كل شخص، دون أي استثناء، يتمتع بهوية مركّبة و يكفيه أن يطرح بعض أسئلة ليستخرج كسوراً منسية و تشعبات لاشك فيها و ليكتشف أنه مركب و فريد و لا يُستبدل .

    مشاركة من mounyi
  • كل الذين يستهويهم العالم العربي أو يغريهم أو يقلقهم أو يرعبهم أو يشغلهم لايسعهم إلا أنْ يطرحوا على أنفسهم من وقت لآخر عدداً من الأسئلة: لماذا كل هذه الحجب وهذه الملاءات، وهذه اللحى التعيسة والدعوات إلى القتل؟ لماذا كل هذا القدر من مظاهر السلفية والعنف، أكلّ ذلك ملازم لهذه المجتمعات وثقافتها وديانتها؟ ألا يتوافق الإسلام مع الحرية، ومع الديمقراطية ومع حقوق الرجل والمرأة ومع الحداثة؟

    مشاركة من المغربية
  • لنا أن نتساءل تساؤلا مشروعا ما إذا كانت العولمة لن تعزز تفوق حضارة أو هيمنة قوى عظمى مما يطرح خطرين ماحقين، الأول هو خطر رؤية اللغات و التقاليد و الثقافات تضمحل شيئا فشيئا، و الثاني هو خطر رؤية المؤتمنين على هذه الثقافات المهددة يعتمدون مواقف أكثر راديكالية، و أكثر انتحارية.

  • ألا يتسم عصرنا بأنه قد جعل من البشر أجمعين مهاجرين من الأقليات نوعاً ما؟ إننا جميعاً مرغمون على العيش في عالم لا يشبه قط موطننا الأصلي، وعلى تعلم لغات وأساليب تعبيرية ورموز أخرى، ويتكون لدينا جميعاً الانطباع بأن هويتنا، كما نتخيلها منذ طفولتنا، مهددة.

    مشاركة من إسراء مصطفى
  • كلّما شعر المهاجر بأن ثقافته الأصلية محترمة، انفتح أكثر على ثقافة البلد المضيف.

    مشاركة من hanin
  • ك

    مشاركة من Yahya_N
  • اذ ان معظم المهاجرين يحلمون سراً بأن يعتقد الآخرون أنهم من أبناء البلد ، وتكمن رغبتهم الاساسية في محاكاة أبناء المجتمع الذين وفدوا اليه ، وهم ينجحون في ذلك احياناً

    مشاركة من قصي
  • يجب أن يحظى كل منا بالتشجيع على الاضطلاع بتنوعه الخاص و اعتبار هويته محصلة لانتماءاته العديدة بدلا من حصرها في انتماء واحد يرفعه إلى مستوى الإنتماء الأسمى، و أداة للاستعباد ، و أحيانا أداة للحرب.

  • و يمكننا التعبير عن إحباط مماثل في ما يتعلق بوسائل الإعلام الجماهيرية. فنحن نتصور أحيانا أننا سوف نسمع كما هائلا من الآراء المختلفة بوجود كل هذه الصحف و الإذاعات و المحطات التلفزيونية؛ ثم نكتشف، على العكس، أن قوة هذه الأبواق إنما تضخم الرأي المهيمن الراهن، و تغطي على أي صوت آخر. و الواقع أن تدفق الصور و الكلمات لا يقوم دوما بتحفيز الحس النقدي.

  • لماذا نهتم بتنوع الفصائل الحيوانية والنباتية أقل مما نهتم بتنوع الثقافات البشرية؟ ألا يجب أن تشمل إرادتنا المشروعة لحماية بيئتنا، البيئة البشرية أيضاً؟

    مشاركة من sabaa
  • ❞ ذلك أن نظرتنا هي التي غالباً ما تسجن الآخرين داخل انتماءاتهم الضيقة، ونظرتنا كذلك هي التي تحررهم. ❝

    مشاركة من Musab Hilal
  • أما المهمة التي أخذتها على عاتقي، فهي أكثر تواضعاً بكثير، وتقوم على محاولة فهم الأسباب التي تدعو الكثيرين اليوم إلى القتل باسم هويتهم الدينية والاتنية والقومية أو غيرها هل كان هذا الوضع قائماً منذ فجر التاريخ، أم أن ثمة حقائق

    مشاركة من Tarek
  • لقد علمتني حياة الكتابة أن أرتاب بالكلمات، فأكثرها شفافيةً غالباً ما يكون أكثرها خيانةً. وإحدى هذه الكلمات المضلِّلة هي كلمة «هوية» تحديداً. فنحن جميعاً نعتقد بأننا ندرك دلالتها، ونستمر في الوثوق بها وإن راحت تعني نقيضها بصورة خبيثة.

    مشاركة من Tarek
  • ففي داخل كل إنسان، تلتقي انتماءات متعددة تتصارع في ما بينها، وترغمه على خيارات مؤلمة. وتبدو المسألة لبعضهم بديهية للوهلة الأولى، ولكن بعضهم الآخر يجب أن يبذل جهداً لاستشفافها.

    مشاركة من Tarek
1 2
المؤلف
كل المؤلفون