أدركت أثناء ذلك العبور للصحراء أنه ليس هناك من عمل للتحرر الفردي أروع من جلوسي وراء هذه الآلة الكاتبة لابتداع العالم
قصص ضائعة
نبذة عن الكتاب
الكتاب يعرض تسع عشرة مقالة غير النص الأول. تتناول الإنسان الذي وقع في غواية الكتابة وغرق في توابعها. بعض مقالاته قد لا تتعلق مباشرةً بالكتابة، لكن ماركيز لم يكن ليتناولها بهذه الرؤية وبهذا السرد الماتع لو لم يكن أديبًا استثنائيًاالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2010
- 108 صفحة
- دار أزمنة للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفره
76 مشاركة
اقتباسات من كتاب قصص ضائعة
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
مبارك الهاجري
ماركيز يتحدث، لا ينسج حكاية هذه المرة ككل المرات التي التقيتُ به، لم يكن متدفقاً كله، هو يعني هذا؛ لكنه شاركنا بكل رحابة صدر بعض مخاوفه وتساؤلاته وخواطره.
من الإيمان بالماورائيات، والقصص الفاقدة أصلها، وموقف أميركا من أدباء أمريكا اللاتينية، إلى جائزة نوبل وأحقيتها ونحسها في جانبٍ آخر كانت المقالات خفيفة؛ لكنها لا تخلو من إضافات على قدرٍ من الجمال هنا وهناك. طريقة إخراج الكتاب لم تكن مريحة بالنسبة إليَّ إجمالاً.
-
alatenah
الكتاب عبارة عن مقالات قصيرة، يغلب عليها الطابع القصصي والتأملي وهي شيقة جداً، وغابريل من خلالها يؤكد أنه ليس روائياً فذاً فحسب بل كاتب مقالة مجيد، يغلب على ظني أن أغلب كتاب القصة هم كتاب مقالة في الأصل، ويجب أن لا ننسى أن ماركيز كان صحفياً ومراسلاً حربياً وعليه فقد جرب ألوان الكتابة الصحفية جميعها وعلى رأسها المقال الصحفي.