وقد كان الحجاج كارهاً لأهل العراق حاقداً عليهم وكان يدعو الله أن يبتليه بهم
ويبتليهم به فكان ظلوماً حقوداً ظالماً محباً لسفك الدماء فأخمد الفتن العظيمة التي كانت في العراق و طوعّها للأمويين وحكمها عشرين عاماً
الحجاج بن يوسف الثقفي طاغية بني أمية
نبذة عن الكتاب
الحجاج بن يوسف الثقفي أحد أمراء بني أمية البارزين استخدمه الخليفة عبد الملك بن مروان لإعادة دولة الأمويين وانتزاع الخلافة من عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما وتقرأ فى هذا الكتاب الكثير من المواقف عن الحجاج والحكايات الشهيرة والأقوال الفصيحة والرسائل والخطب والتوقيعات وله مجموعة أشعار متفرقة فقصص الحجاج كثيرة جدآ وموجودة في كتب التاريخ مما يدل على عظم نفوذه ولازلت أقواله باقية إلى اليوم.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2010
- 472 صفحة
- دار الكتاب العربي للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفره
122 مشاركة
اقتباسات من كتاب الحجاج بن يوسف الثقفي طاغية بني أمية
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
ليْلَى العَامِرِيّة
الكتاب مليء بالأخطاء التاريخية المزعجة جدًا والمفتارة على الحجاج. وتحيُّز الكاتب وانعدام الموضوعية كان واحدًا من أهم الأسباب التي جعلتني أبحث عن الحقائق في كتب التاريخ الحقيقية والموثوقة.
من وجهة نظري أقول: حتى لو كنتَ تكتب عن طاغية، اكتُب الحقيقة. فلو كان بنظركَ طاغية وكنتَ مقتنعًا، لن تحتاج إلى جهد لإقناع الجمهور.
-
Tolba Abdalla
قد كان الحجاج كارهاً لأهل العراق حاقداً عليهم وكان يدعو الله أن يبتليه بهم ويبتليهم به فكان ظلوماً حقوداً ظالماً محباً لسفك الدماء فأخمد الفتن العظيمة التي كانت في العراق و طوعّها للأمويين وحكمها عشرين عاماً
-
كريم عويضة
المعجب بالحجاج سيجد الكتاب ظالم والكاره سيجده منصف يعوض حق الاخرين ولكني اري الحجاج سياف اخطئ قليلا لتثبيت الحكم واصاب كثيرا لرعب الناس منه