كويس جدا وشعر بسيط
بعيد عن الفصحى المعقدة
الشعر والكلمات تدخل القلب
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب ليتها تقرأ؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
جميل كلماته و لكني لاحظت إنه يتبع اسلوب القباني كثيرا لم اجد شخصيه الكتاب الحقيقيه ( و ربما هذة شخصيته لا اعلم ) اردت ان ارى الكاتب نفسه لا نزار قباني متجدد ( مع انخ لا احد ينازع القباني بلا شك) و لكنه جميل في اسلوبه و لغته
فيها كتير من المشـاعر والرومانسـية
وفي كتير عبـارات إستوقفتني عنـدها ..
بس للحظة حسيـت إنو ببـالغ في كتير من العبـارات حسيته غير واقعـي,بحكي عن حـب ورجل وإمرأة مش موجودين !
كـانت كميـة الحب فيها مبالـغ فيها
أنا حائرة جداً .. .. يا تُرى كم نجمة أمنح هذا الكتاب؟ فهناك الكثير الكثير الذي لم يعجبني وقرأته في مكان آخر من قبل!!!! .. .. والقليل جداً الذي لم أستطع أن امر عليه مرور الكرام.. .. ولهذا سأمنحه نجمتان للقليل الرائع فيه
اقتباسات:-
حياتها تشتكي من كثرت محطات الانتظار، وقلة صالات السفر
.
حاضره، يركض به مستقبل،يخنقه ماضٍ بليد
.
كل رجل جميل تسكن تفاصيله أنثى أجمل وكل أنثى باهته يتسبب فى آلامها رجل
.
الهادئون دوماً، هم المبعثرون في هذه الحياة
.
وحده القلب الميت يحيا في الدنيا أكثر
.
الكلام الصعب لا يفهمه سوى من يتألم بإتقان
.
الأنثى دائما حُبلى بالقلق، وتتوكأ على حلم، وتتساءل ماذا بعد
الموجة الإعلامية الالكترونية للكتاب جعلتني أعتقد أني مقبلُ على قراءة ألف ليلة وليلة أو أني ساقرأ كتاباً لأمير الشعراء . .
ظننت أولاً أن الكتاب شعراً، وصدمني أنه كان نثراً !
قرأت أول 100 صفحة في نصف ساعة - حاولت أن أتعمق في كلماتهِ لكنها كانت من دون عمق البتة!
حاولت أن أزيد محتواي اللغوي، من المفردات . . لكن كلماته كانت كلها عادية، ومستهلكة . .
حاولت أن اجذب نفسي إلى الكتاب لكنه كان مُملاً جداً - غير عميق . .
يستمر في اعادة الأفكار في الكتاب من مرة إلى مرة
بعض الكلمات تشعرك أنه سيعبد أنثاه . . وأحياناً تشعركَ بأنها صنم :/
-في الكتاب "قليل" من الكلمات تستحق الاقتباس . .
لم يعجبني الكتاب نهائياً :D
ربما لو سمي الكتاب (ليتها لا تقرأ ) لكان أفضل وأكثر معقولية ..
تورطت في قراءته وأجبرت على إكماله على مضض ..
ربما لو قرأته في أيام مراهقتي لأعجبت به وكان من ضمن مفضلاتي ...
يحتال الكاتب في كلماته على مشاعر المرأة باستخدامه لأسلوب التضاد والتناقض الجميل أحيانا ..
كلماته قريبة نوعا ما من كلمات أحلام مستغامني فكلامهما يعزفان على نفس الوتر الذي يصيبني بالضجر لما فيه من مبالغة كبيرة في أحيان كثيرة ..
يصلح هذا الكتاب إن صحت تسميته كتابا لأن يكون مرجع ل (مسجات العشاق المراهقين) لا أكثر..
أعجبت به بالأول ^_^حتى أني شككت إذا كان الباتلي هذا عايش على الأرض لأنو بصراحة كمية الحب فيه غير طبيعية
ولما واصلت قراءة صدمت ببعض الكلمات لغادة السمان و فاروق جويدة بدون أن يذكر مصدرها أو يحطها بين قوسين =_='
على سبيل المثال لا الحصر:
اخترقتني كـ الصاعقة
فـ شطرتني نصفين !
نصف يحبك،
ونصف يتعذب لأجل النصف الذي يحبك *********ل غادة السمان
أما النسخة الباتلية :o_O
اخترقتني كـ الصاعقة
فـ شطرتني نصفين !
نصف يحبك،
ونصف يتعذب لأجل النصف الذي يحبك
أقول لك نعم
و أقول لك لا
أقول لك تعال
===============
عندما أحسب عمري
ربما أشتاق شيئا من شداكم
ربما أبكي لأني لا أراكم
إنما في العمر يوم
هو عندي كل عمري
عندما أحسست أني
عشت بعض العمر نجما في سماكم
أخبروني بعد هذا ************ ل فاروق جويدة
أما النسخة الباتلية:o_O
عندما أحسب عمري ربما أنسى هواك
ربما أشتاق شيئا من شذاك
ربما أبكي لأني لا أراك
إنما في العمر يوم
هو عندي كل العمر
يومها أحسست أني
عشت كل العمر نجما في سماك
خبرني بعد هذا
كيف أعطي القلب يوما لسواك
باختصار يا سادةيا كرام ^__^أنا قررت كمان أكتب كتاب بما أنو مفيش حاجة إسمها حقوق مؤلف هو خالد الباتلي أحسن مني :D
كتاب ذاع صيته وهو لا يستحق
أولا ما لفت إنتباهي كان العنوان فأحببت أن أقرأ ما كتبت لها ويا ليتني ما قرأت
بداية
حين بدأت قرائته أعجبتني بعض السطور لكن حين تعمقت اكثر أدركت أن حبه لها ليس كــ حب عادي بل وصل إلى درجة العبودية
معظم مصطلحاته غير مقبولة أبدا
لا يقبلها لا علم ولا عقل ولا ضمير
الحب كما نعرفه هو إحساس ومشاعر جميبة إتجاه شخص معين وهذا الشخص يمشي على الأرض
أما أن يصل هذا الشخص لدرجة الملائكة وأن يصل لدرجة العبودية فهذا شيء غير مقبول أبدا
أندم حقا على قرائتي لهذا الكتاب
ولو كنت قد اشتريت النسخة الورقية لأحرقته
بعد قرائتي لهذا الكتاب أحببت أن أعرف من أين هو الكاتب وحين عرفت إنصدمت
كتاب (ليتها تقرأ) للشاعر خالد الباتلي تنطوي عباراته على تناقض فريد يجمع الشفافية و الغموض ليساير طبيعة المرأة فيترك رسائل من بوح مشاعر قرب و بعد عزفت على أوتار إنتظار يوم الثلاثاء و كأن الأسبوع قد تلخص في يوم الثلاثاء فهو يوم اللقاء ....
الشاعر يحاول تطويع حروفه لتنقل ما ملأ مهجته حتى إسترسل و إسترسل فإنطبعت أوراق الكتاب بصبغة مثابرته في إيصال رسائله ...هو ليس في حالة ألم أو وجع بل في حالة إسترضاء لقلمه بكتابة ما يريد...
كان هناك تلاعب لفظي ملفت للشاعر بإستخدامه للفظ "خالد" بمعنى الخلود و بمعنى إسمه وشخصه ..
الكتاب يخاطب المرأة و قد يستهوي عشاق نادي الهلال ...
عايز تكتب كتاب رومانسي جامد فحت ..
اتبع الآتي :
- قول كلام كتير انت نفسك مش فاهمة وزود منه عشان تبقى عميق وكده
- أفور على اد ما تقدر وقولها ازاي هعيش من غيرك .. وعب حليم بيغنيلك واللي شايفه ده خيال ولا اللي شايفه ده حقيقة
- اسشتهد بآيات وخبط في الدين كتير وقولها بعبدك وهلحد عشانك وبتخيلك الامام وبصلي لك .. لزوم العمق بقى وعشان تبقى كاتب جامد فحت -_-
- اكتب كلام رومانسي على شاكلة تيجي نقسم القمر انا نص وانتي نص .. ايوة هو الكلام ده بيخلي البنات يغمي عليها وكدزا -_-
- لما تتزنق اوي ومتلاقيش حاجة تكتبها .. جيب مقاطع لفيروز وامثال لناس تانية وقول لها الكلام ده اتكتبلك يا حبيبتي
- وطبعا مننساش نقول ان نيوتن عمل قانون الجاذبية لها -_- :3
بس كده ألف ألف مبروك انت كده كتبت كتاب رومانسي ..
ارحموا امنا العيااااانة >.<
مجموعة تغريدات جُمعت في كتاب، أعجبتني فكرته، وقد نفذ مثلها الشيخ محمد المحيسني فجمع تغريداته في كتيبات .
- مجرد تخيـُّل أن المرأة التي كُتبت من أجلها هذه التغريدات لا تعلم كـل هذا الحـب يُثيـر العجـب !
- و بنظـرة واقعية؛ الرجل الذي ينتظر من المرأة أن تتخـذ الخطوة الأولى مستفز ، ويستحق ألم الحرمان منها_ وإن كان ألم خالد الباتلي أخرج لنا كتاباً _
الكتاب يحوي بعض التجاوزات
_ أسأل الله أن يغفرها له ويهديه_
* أول تغريدة قرأتها من الكتاب وهي ما لفتت انتباهي لأبحث عنه؛
"قلت لها مرة ..
ما وجه الشبه بينك وبين الزنجبيل ؟
ضحكت ..
ولأول مرة أراها تضحك هكذا ..
فأحببت الزنجبيل أكثر .."
ليتها تقرأ .. قالها خالد
اما انا سأقول .. ليتك تقرأ
الكلمات رائعة بلا شك .. فهي من القلب الى القلب .. ولكن لا اخفي ان هنالك بعض الفقرات التي عندما قرأتها شعرت وكأنني قد قرأتها من قبل ولكن بصيغة ثانية .. وخصوصًا انه لم يمر وقت طويل على قراءتي لكتاب آخر من نفس النوعية .. فلا اعلم من الذي كتب قبل الآخر .. ولكنني التمس العذر واقول في الحب مشاعر متشابه بين البشر ..
هذا الكتاب ينصح قراءته في حالآت اليأس والشوق
او بعد قراءة كتاب دسم ليكون هذا الكتاب كالحلوى بعد الطعام ..
شكرًا يا خالد
أفضل مراجعة لهذا الكتاب " ليتني لم أقرأ"
محبوبة الكاتب لا تعرف القراءة، تعرف اسمه وحسب وتقف عنده عندما يبعث لها الكتب والمقالات، فبالتأكيد لن تقرأ! ويا ليتني لم أقرأ كلامه أيضاً!
لم استطع إكمال قراءته للاسف لبعده عن الواقعية وكأن خالد الباتلى من كوكب آخر :D