قراءة في وجه لندن - غازي القصيبي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

قراءة في وجه لندن

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

بين الهزل والجد، وبين الدمعة والابتسامة تمضي كلماته غازي القصيبي غناء حداءً رثاءً وبكاءً، وفرحة تقتنصها دمعات، وأنّة تقتنصها شذرات ساخرة وفي الحنين يمضي متلبساً شعراً متلبساً أحاسيس تنضح كلمات عبارات تحمل كل المعاني متواكبة في قوافل منظومة القافية حيناً... متفلتة ومنسابة في سيالات متناوبة التفاعيل أحياناً، ينساب على وقعها كله أنغام شدوٌ شداه القصيبي بعد قراءته في وجه لندن.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.9 8 تقييم
76 مشاركة

اقتباسات من كتاب قراءة في وجه لندن

أعقل الناس من تأبط صمتا

إن في الصمت ذروة الإعجازِ

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب قراءة في وجه لندن

    8

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    قراءة في وجه لندن

    أول كتاب أقراءه للاسطوره غازي القصيبي ولن يكون أخر كتاب اقرأ له وبنظري الكاتب الحقيقي هو مايدخل قارئه إلى عالمه الذي تبناه حينما بدائة بقراءة قصائده سكن فؤادي وأنصتت جوارحي جميعها وحتى فؤادي ليستمعوا عن احترافية الشعر الفصيح كان إهداء الكاتب غازي القصيبي إلى سيدة الاقمار فحرك فضولي وأبهم نفسي ومن وجهة نظري ايضا ان الكاتب الحقيقي هو من يثير فضول وتساؤولات القارئ ليدخله في متاهات التفكير والبحث حينها أدركت أنه سوف يتحدث عنها فقال انه اسم مستعار استعاره من صاحبه وكتب عنها قصيده بغاية الجمال ولو كان بإمكاني حفظ كل قصائده لحفظتها وأسمعتها لمن لايعرف غازي القصيبي ولكن للأسف أن النسيان في ذاكرتي طاغ ومتعال فسمح لي بحفظ بيتين عن قصيدته التي أسماها صبا وتكون هذه الفتاة بنت أخيه توفيت وهي لم تبلغ احدى وعشرون عاما كما قال :

    أفي العشرين يأبهى الصبايا أفي العشرين تسرقك المنايا

    صبا لو أن الأرواح لتهدى لما بخل اﻷحبة عن الهدايا

    وكل قصيده من قصائده تدخلك إلى عالمها وأثيرها الخاص بهها

    فقد وصف لندن بإحدى قصائده أن لندن لاتحب ولا تكره أحدا ولاتبالي لي أحدا من سكانها إنها مرور للعابرين وأن أوجه بعض الماره التي إعتادت عليها لاتعرف مافي صدورهم

    ويصعب في هذا الزمان أن تجد شاعرا يكتب شعرا يدخلك في عالم لاتريد الخروج منه

    هكذا كان غازي القصيبي فقد احترف الشعر والحرف فاحترفت أبياته للوصول إلى مايريده القارئ بسرعه لايشعر بها

    رحمك الله ياأسطورة الشعر العربي

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    غازي القصبي ,, كأنه كان يحمل لندن على كتفيه في حُب لندن القديمة وتفاصيلها كأنها عروسةً تُفيد نفسها للمارة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون