عندما قلت أن الفتوى في مسائل الاجتهاد تتغير بتغير الزمان أصيب بعض قومنا بالهلع ، وصعق بعض إخوتنا ، وهم في ذلك معذورون
حتى لا تكون فتنة
نبذة عن الكتاب
. مجموعه رسائل .. ثلاثة منها الى مشائخ الصحوة الإسلامية ..ناصر العمر ، عائض القرني ، سلمان العوده ، والبقية الى عموم الناس موضحاً أحد ارائه ..!التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 1991
- 102 صفحة
- بدون
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب حتى لا تكون فتنة
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
أسيل الراشد
مجموعة تساؤلات وإستفهامات وإعتراضات تحمُل في طياتها ذهولاً وإستنكاراً للطريقة التي يتم بها وصف القصيبي بالعلماني.. وغيره من المسلمين. حقيقةً أول ما طرأ على بالي هو كمية التغيُّر الذي حدث لبعض أولئك الذين كانوا متعصبين في الدين وأحكامه.. الذي نشهده الآن في عصر التكنولوجيا والسناب شات تحديداً أظهر لنا كمية التغير الذي حدث لبعضهم سواءً تغيراً فكرياً او اجتماعياً أو غيره، وكمية المرونة التي قاموا بإتباعها. بالفعل.. كلما إزداد المرء علماً وعامل الآخرين بالطيب واللين ولم يفسق بسَّب اخيه المؤمن ويقاتله؛ تم قبوله من قِبل بقية المجتمع.
-
احمد ثابت المنقاشي
يحتوي هذا الكتيب عن مجموعة من الرسائل الموجهة لمن هاجموا المؤلف واتهموه في عقيدته
وذلك عبر مادة سجلت على شريط نشر في تلك الفترة الزمنية الماضية وهو بين الحينة والأخرى
يطرح سؤال على من حكموا عليه ببعض التهم ويطلب منه الدليل على تلك الاحكام والتهم التي وجهت اليه
وفي بعض الأحيان يستفهم منهم عن ماكانوا يقصدونه وهل هم يعون معنى تلك الاوصاف التي وصفوه بها