هما - غازي القصيبي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

هما

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يختار القصيبي هاتين الشخصيتين من أهل التمثيل، فالرجل مؤلف وممثل والمرأة ممثلة مشهورة، وهذا يتيح استعراضاً لأحوال هذا الميدان، ومن ثم الاستمداد من المسرحيات العالمية أو العربية بجعل الحوار الطويل بين طرفي هذه المسرحية متلبساً شخصيات النماذج الإنسانية في صراعها ومآسيها. أراد القصيبي أن يدير حرباً ضاربة بين المرأة والرجل في جدل طويل، كلٌ يعرض حججه ويستنجد بنماذج التاريخ القريب والبعيد، بل والحاضر، وهنا تتلوّن المواقف بحسب تفسير كل منهما، وخاصة أنهما يستعينان بتأويلات معاصرة لمفكرين أو كتاب وكاتبات يناصرون المرأة وقضاياها، أو يتحمسون للدفاع عن الرجل... ... وتحشد المعلومات والمعارف على نحو يحولها وثائقية... مجلة "الكويت"
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 69 تقييم
1145 مشاركة

اقتباسات من رواية هما

الوداع الأخير لا يكون إلا عند الموت

مشاركة من zahra mansour
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية هما

    73

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    كالعادة القصيبي قريب قريب جداً منا جميعا، وعميق برغم بساطته ووضوحه الفكرة ظريفة، والحوارات هنا سيدة الرواية، تحدث باسم الرجل والمرأة بأسلوب ذكي

    يمر على المسرحيات التاريخية، والروايات العالمية، والعشاق، والشعراء، والأمراء، ليخرج منهم جميعا بثنائية الرجل والمرأة عبر التاريخ، ومن بطون الكتب، وفي أذهان الفلاسفة، وعقول العلماء، على شكل حوارات، في أبسط صورة "عزيز وعزيزة"

    غازي يمتلك قدرة على استحضار المعلومات، واستنطاق التراث العالمي، بطريقة متواضعة وغير متعجرفة، بل يمتد ذلك ليصل لاستنطاق علم النفس والفلسفة في "مجلس ما فيه نفس ثقيلة"

    فلا تخرج المعلومات ثقيلة، ولا تنسج الشخصيات بتعقيد، ولا تحتاج عباراتها لتفكيك هو ببساطة يستحضر الأسئلة التي تحوم حول الرجل والمرأة في أذهان بعضهما البعض، وينزلها لواقع روايته وأبطال حكايته بكل سلاسة !

    ببساطة : من أذكى وأقصر وأمتع ما قرأت عن "ثنائية الرجل والمرأة".

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الأمر يتعلق بالقصيبي , قلم القصيبي , صياغة القصيبي , صدقوني لا نحتاج كثيراً حتى نعلم أن هذا الاصدار شديد الجدليه بعلاقة الرجل بالمرأه , رائع !!!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كيف يمكنني تنزيل هذا الكتاب pdf؟..أرجو المساعدة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب جميل جدا تحياتي من الاردن

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من النادر أن أقيم أي كتاب ٥، لكن هذه جوهرة غازي المكنونة تستحق ما فوق ال٥.

    حوار فلسفي بحت بين شخصين كل منهما يمثل ستريوتايبس جنسه،يناقشون سير و حياة و آداب عبر الزمن،تظن لوهلة أنك جاهل الى حد كبير ولكن مستمتع في اثبات جهلك بما يقتضيه من تغيير سريع للمواضيع.أحسست أن هاذان الشخصيتان كهلان تجاوز عمرهما ال٩٠،بقولٍ أو بآخر اختتما مناهج و دروس الحياة خصوصاً في ما يتعلق في فهم النفس البشريّة و غرائزها وصولاً الى الانفراد والابتعاد عن السياسة ،الا لأصحابها بالتأكيد.

    عمل أكثر من رائع و لي قراءة ثانية وثالثة بإذن الله..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هما عزيزان وهما هنا في حوار واحد من أول كلمة في أول صفحة وحتى النهاية. أحببت هذا النص كثيراً بكل ما فيه من تعالي من الطرفين وكم المعلومات الفنية والتاريخية الغير مترابطة ببعضها لأنه وببساطة هو هذا حال كل الحوارات بيننا عبارة عن قفز ما بين كل شي ولأي سبب

    هي وهو ندان وحتى أنهما يعرفان أنك تقرأ حوارهما لذلك كل في قمة انتباهك لهما ولجدالهما. قد يهمك موضوع الجدل وقد لا يهمك لكن أعتقد أن الكثيرين سيسكرون من تأثيره في كلا الحالين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ❞ أن يصبح كونك كلّه دائراً في فلكها. محكوماً بجاذبيتها. يشرق في وجودها ويظلم في غيابها. ❝

    بداية قراءتي لغازي القصيبي،أعجبني جداً كم المعلومات بين السطور والتي من المؤكد ستخرج بعد الانتهاء منها بغنيمة تشعرك بالنشوة والحبور.أحب تلك الروايات الغارقة في المتعة بتسلسل أفكارها وروعة سردها وحينما تفرغ منها سيتخللك شعور بالبهجة يصعب وصفه..أتمنى أن تكون جميع رواياته التي سأبدأ بها على نفس المستوى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اجد دائماً روعة بكتابات أ.غازي لديه سحر خاص بقلمه يجعلني اكمل الاسطر واحداً تلو الاخر ولكن بهذه الرواية خابت امالي قليلاً لا اعلم ان كنت انا لدي بعض التحفظ على بعض الطرح ولكني وجدت في بعض الاسطر شعوراً لم يكن مريحاً لي لذلك لم اكمل الرواية لنهاية

    لم اجد مايجعلني اكمل قراءتها ولااعلم ان كنت قد اغير رأيي مستقبلاً واكمل قراءتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حوار مثير وممتع بين الممثلة الجميلة، والمؤلف المثقف، يدور حول الحب وقضايا مناصرة الرجل، وشمل على حوارات عن الثقافة والكتب والمسرح وغيرها الكثير. حوار طويل وممتع ومشوق، تمنيت أن لا ينتهي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    حوار مثخن بالمعلومات،بعض أجزاء الرواية مارست معها التحليق فوق النص،لمسة غازي الإبداعية لابد من أستشعارها في الرواية ، الرواية(أو المسرحية ربما) غير مناسبة لبعض الفئات العمرية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ذلك النص العظيم وتلك التراكيب الرائعة، ليس غريباً على كاتب بهذه العظمة.

    تلك النزعة النسوية والشخصية الذكورية جميعها لها ذلك الطعم الحامض وتلك اللذة التي تأسر القلب معها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    جميل، ممتع.عبارة عن حوار بين الرجل والمرأة يصيغه القصيبي بطريقته الممتعة يناقش فيها أهم القضايا والجدل بينهما.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون