اقتباسات من كتاب ثورة في السنة النبوية

الويل, كل الويل , لمن جاء يوم القيامة يحمل وطناً كاملاً سرقه بدبابة , ذات ليلة ليلاء!

“انتشار الفساد بين المُسلمين أدّى إلى ظهور فكرة خَبِيثة في الغرب تذهب إلى وُجُود ارتباط، من نوعٍ ما، بين الإسلام، ديناً وشريعة، وبين الفساد، ظاهرة مٌجتَمعيّة.”

“بدون قواعد مرافعات مستقرة ، وأوشك أن أقول مقدسة ، لايوجد ضمانات أكيدة لأحد ، وبدون الضمانات الأكيدة يمكن أن تتطاير الحقوق الأساسية ، ولو وردت في ألف دستور ، ذرات في الفضاء!”

لو كان لي من الأمر شيء لوضعت في كل كلية أمنية في بلاد المسلمين مادة اسمها "أن الله يعذب الذين يعذِبون في الدنيا". ولو كان لي من الأمر شيء لفرضت دراسة المادة فرضا على كل من يملك سلطة الأمر بضرب أو حبس أو "تغطيس"

أليس من المحزن-والمذهل- أن تخبرنا السنة النبوية المطهرة أن نبيا من الانبياء عوتب بسبب النمل, وان امراة دخلت النار بسبب هرة حبستها, وأن بغيا غفر الله لها بسبب كلب سقته, ومع ذلك يبقى المسلمون يتعاملون مع مخلوقات الله الحيوانية, كانها اعداء, في حرب ابادة شاملة غير متكافئة

وكم اتمنى أن تضع كل حركة ترفع شعارات الاسلام ضمن برنامجها الاساسي تشريعات تصو ن حرمة الحياة الشخصية للمسلمين, بدلا من التسابق المحموم للقضاء على البقية الباقية

القوامة تكليف للرجل وليست حطّاً من قَدْر المرأة

كتاب رائع انصح به ..

إذا كان الإسلام يحترم حياة الحيوان على هذا النحو، فإلى متى نسمح لبعض الظَّلَمة الفَجَرة أن يعبثوا بحياة الإنسان كما يشاؤون، باسم الإسلام؟!

والويل، كل الويل، لمن جاء يوم القيامة يحمل وطناً كاملاً سرقه، بدبّابة، ذات ليلة ليلاء!

والويل، كل الويل، لمن جاء يوم القيامة يحمل وطناً كاملاً سرقه، بدبّابة، ذات ليلة ليلاء!

إن الصحوة الإسلامية لا تتحقق بحفظ النصوص وتلاوتها ومراعاة المظاهر الخارجية، ولكنها تتحقق بتحويل النصوص إلى جزء حيّ نابض من حياة كل مسلم، في كل مجتمع إسلامي، كل يوم.

وكم أتمنى أن تضع كل حركة ترفع شعارات الإسلام ضمن برنامجها الأساسي تشريعات تصون حرمة الحياة الشخصية للمسلمين، بدلاً من التسابق المحموم للقضاء على البقيّة الباقية منها.

“إن الصحوة الإسلامية لا تتحقق بحفظ النصوص وتلاوتها ومراعاة المظاهر الخارجية، ولكنها تتحقق بتحويل النصوص إلى جزء حيّ نابض من حياة كل مسلم.”

لو كان لي من الأمر شيء لوضعت في كل كليّة أمنية في بلاد المسلمين مادة اسمها «أن اللَّه يعذِّب الذين يعذِّبون في الدنيا».

ولو كان لي من الأمر شيء لفرضت دراسة المادة فرضاً على كل من يملك سلطة الأمر بضرب أو حبس أو «تغطيس»!

إنما جعل الإذن من أجل البصر <3

لا يجادل أحد في فساد عدد كبير أو صغير من المسلمين. السؤال هو: هل لهذا الفساد علاقة بالدِّين الذي ينتمون إليه، أم أن هذا الفساد يشكِّل خروجاً سافراً على هذا الدِّين؟

=(

إن الصحوة الاسلامية لاتتحقق بحفظ النصوص وتلاوتها ومراعاة المظاهر الخارجية. ولكنها تتحقق بتحويل النصوص إلى جزء حي نابض من حياة كل مسلم, في كل مجتمع اسلامي كل يوم