أفراح الروح > اقتباسات من كتاب أفراح الروح

اقتباسات من كتاب أفراح الروح

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أفراح الروح أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أفراح الروح - سيد قطب
أبلغوني عند توفره

أفراح الروح

تأليف (تأليف) 4.4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الفرق بعيد ... جد بعيد... :بين أن نفهم الحقائق ، وأن ندرك الحقائق ... إن الأولى : العلم ... والثانية هي : المعرفة ! ..

    مشاركة من عبير~
  • إننا نحن حين "نحتكر" أفكارنا وعقائدنا ، ونغضب حين ينتحلها الآخرون لأنفسهم ، ونجتهد في تةكيد نسبتها إلينا ، وعدوان الآخرين عليها ! إننا إنما نصنع ذلك كله ، حين لايكون إيماننا بهذه الأفكار والعقائد كبيرا ، حين لاتكون منبثقة من أعماقنا ، كما لو كانت بغير إرادة منا ، حين لاتكون هي ذاتها أحب إلينا من ذواتنا ! .

    مشاركة من عبير~
  • حين نعتزل الناس ، لأننا أطهر منهم روحا ، أو أطيب منهم قلبا ، أو أرحب منهم نفسا ، أو أذكى منهم عقلا ، لانكون قد صنعنا شيئا كبيرا ... لقد اخترنا لأنفسنا أيسر السبل ، وأقلها مؤونه !.

    مشاركة من عبير~
  • فإنما نحقد على الآخرين ، لأن بذرة الخير لم تنم في نفوسنا نموا كافيا ، ونتخوف منهم ، لأن عنصر الثقة في الخير ينقصنا ! .

    مشاركة من عبير~
  • إن الشر ليس عميقا في النفس الإنسانية إلى الحد الذي نتصوره أحيانا .إنه في تلك القشرة الصلبة ، التي يواجهون بها كفاح الحياة للبقاء..

    مشاركة من عبير~
  • شئ من العطف على أخطائهم وحماقاتهم ، شئ من الود الحقيقي لهم ، شئ من العناية -غير المتصنعة-باهتماماتهم ... ثم ينكشف لك النبع الخير في نفوسهم، متى أعطيتهم إياه في صدق وصفاء وإخلاص .

    مشاركة من عبير~
  • إننا نعيش لأنفسنا حياة مضاعفة ، حينما نعيش للآخرين ، وبقدر مانضاعف إحساسنا بالآخرين ، نضاعف إحساسنا بحياتنا ، ونضاعف هذه الحياة ذاتها في النهاية ! .

    مشاركة من عبير~
  • عندما نعيش لذواتنا فحسب ، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة ، تبدأ من حيث بدأنا نعي ، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود ! ...

    مشاركة من عبير~
  • من قوة الله الحي ...: تنبثق الحياة وتنداح !!.

    مشاركة من عبير~
  • الشمس تطلع، والشمس تغرب، والأرض من حولها تدور ، والحياة تنبثق من هنا ومن هناك ...كل شئ إلى نماء...نماء في العدد والنوع ، نماء في الكم والكيف... لوكان الموت يصنع شيئا لوقف مد الحياة !...ولكنه قوة ضئيلة حسيرة ، بجانب قوى الحياة الزاخرة الطافرة الغامرة...! .

    مشاركة من عبير~
  • ​عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود!..

    أما عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية، وتمتدّ بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض!..

    إننا نربح أضعاف عمرنا الفردي في هذه الحالة، نربحها حقيقة لا وهماً، فتصور الحياة على هذا النحو، يضاعف شعورنا بأيامنا وساعاتنا ولحظاتنا. وليست الحياة بعدّ السنين، ولكنها بعداد المشاعر. وما يسميه (الواقعيون) في هذه الحالة (وهماً)! هو في (الواقع)، (حقيقة) أصح من كل حقائقهم!.. لأن الحياة ليست شيئاً آخر غير شعور الإنسان بالحياة. جرد أي إنسان من الشعور بحياته تجرده من الحياة ذاتها في معناها الحقيقي! ومتى أحس الإنسان شعوراً مضاعفاً بحياته، فقد عاش حياة مضاعفة فعلاً..

    يبدو لي أن المسألة من البداهة بحيث لا تحتاج إلى جدال!..

    إننا نعيش لأنفسنا حياة مضاعفة، حينما نعيش للآخرين، وبقدر ما نضاعف إحساسنا بالآخرين، نضاعف إحساسنا بحياتنا، ونضاعف هذه الحياة ذاتها في النهاية!

    مشاركة من المغربية
  • عندما نعيش لذواتنا, تبدو الحياة قصيرة ضئيلة تبدأ من حيث نعى, وتنتهى بانتهاء عمرنا المحدود. أما عندما نعيش لغيرنا, أى عندما نعيش لفكرة, فإن الحياة تبدو طويلة , عميقة. تبدأ من حيث بدأت الإنسانية وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض , إننا تربح أضغاف عمرنا الفردى فى هذه الحالة نربحها حقيقة لا وهماً

    مشاركة من عبد العزيز ديوان
  • “عندما نصل إلى مستوى معين من القدرة نحس أننا لا يعيبنا أن نطلب مساعدة الآخرين لنا ، حتى أولئك الذين هم أقل منا مقدرة !”

    مشاركة من د.صديق الحكيم
  • “لا حياة لفكرة لم تتقمص روح إنسان ، ولم تصبح كائنا حيا دب على وجه الأرض في صورة بشر !..”

    مشاركة من د.صديق الحكيم
  • إننا نعيش لأنفسنا حياة مضاعفة، حينما نعيش للآخرين، وبقدر ما نضاعف إحساسنا بالآخرين نضاعف إحساسنا بحياتنا، ونضاعف هذه الحياة ذاتها في النهاية

    مشاركة من د.صديق الحكيم
  • كل فكرة عاشت قد اقتاتت قلب إنسان ! أما الأفكار التي لم تطعم هذا الغذاء المقدس فقد ولدت ميتة ولم تدفع بالبشرية شبراً واحداً إلى الأمام !

1 2
المؤلف
كل المؤلفون