اغلب الكتب اما مقفوله او غير متوفره
حلل شخصيتك بنفسك
نبذة عن الكتاب
هل حقا تعرف تفسك ؟ الدنيا تتغير وتتطور بسرعة وهناك العديد من دروب واتجاهات الحياة التي نقف أحيانا أمامها ولا نعرف في أي اتجاه يجب أن نسير ، وتحديد اتجاهك في الحياة قد يكون القرار الأهم بالنسبة لك ، لكن قبل أن تتملكك الحيرة ولا تعرف في أي اتجاه تذهب يجب أن تعرف نفسك أولا ، يجب أن تفهم نفسك وتدرك نقاط القوة والضعف في شخصيتك ، ماذا تحب وماذا تكره ، وما اهتماماتك وقدراتك ومهاراتك وقيمك ومعتقداتك ، أنت بحاجة إلى القيام بمهمة تقصي حقائق عن نفسك ، تغوص في أعماقك وتعرف بالتحديد من أنتعن الطبعة
- نشر سنة 2010
- 96 صفحة
- الحياة للدعاية والإعلان
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Eva Albiol
تبدأ مقدّمة الكتاب بِسؤال أساسي وهي "هل حقًا تعرف نفسك؟"، وهذا السؤال هو بالحقيقة دليل أسلوب النص الكامل، فالكتاب يتكوَّنُ مِن سلسلة اختبارات وتمارين مِن أجلِ أن يقومَ القارئ بِتحليل شخصيته بنفسه. وأهمّ هَدَف هذا التفهُّم هي مُساعدة لِاختِار اتجاه مِن اتجاهات الحياة.
واحد الفصل ما فهمته من الكتاب هو الفصل "بُوصَلة الشخصية" حيث يُقسِّم شخصيات الناس إلى أربع شخصيات على حسب الجِهات الأصلية الأساسية. ويقترح قائمة طويلة من عبارات موافقة لكل شخصية (الشمالية، الشرقية، الجنوبية والغربية) من أجل أن يعرفَ القارئ أي شخصية من الشخصيات عنده. أظنّ أن هذه الفكرة جديدة لأغلبية القُرَّاء، ولكنهم يَحِسُّون خِيبة الأمل بعد الإختِبار حيث أن الشرح الإضافي ليس موجودا في النصّ. ولذلك لا يعرفون لماذا عدد الشخصيات هو أربعة أو ما هي العلقة بين الشخصيات وبين الجغرافيا وإلى آخرهِ.
الاختبارات ترَكِز في الجوانب المُختلفة التي تتكون منها الشخصية وعلى سبيل المثال:
- الجرأة أو الجُبْن في الشخصية
- ماذا تقول طريقة النَوم على شخصية الناس
- ترتِيب الأولَويات في الحياة
- الشخصية بنسبة تحمُّل المسؤوليات
- السيطرة على مشاعر (ومن الغريب أن هذا الاختبار خاص للنساء)
- ..
في رأيي كل هذه الاختبارات مفيدة جدًا لمعرفة الشخصية بشكل عامّ كما هي فرصة للتفكير في بعض القضايا المهمّة والتعمُّق فيها. ولكنها غير مَضْبوطة، سَواء كانت الاسئلة صعبة الجواب بسبب عدم السياق، أو كانت النتائج معقدة الفهم، مثلا في اختِبار عن المسؤوليات.
-
sarah imane
ذكرتني بإختبارات تحليل الشخصية بالجرائد الصفراء و المجلات التي كنت أقتنيها بفترة المراهقة
للتسلية و ملأ الفراغ .لا جديد يذكر قدمه لي الفقي رحمه الله كقارئة