أبو عمر المصري - عز الدين شكري فشير
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أبو عمر المصري

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

أبو عمر المصرى رواية للكاتب عز الدين شكرى فشير ارتفع فيها بالشخصية الرئيسية "أبو عمر المصرى" لمصاف أسطورة معاصرة، يمكن أن نجد هيكلها فى قصص التراث الشعبى، وسيكون أكثرها تمثلا حكاية أدهم الشرقاوى". فتحي امبابي"بعدد محدود من الروايات المكثفة، والعوالم الواقعية التي تفوق غرائب الخيال، يدخل عز الدين شكري بكفاءة عالية تاريخ الرواية العربية المعاصرة، باعتباره أهم من قدم فيها تمثيلا جماليا ناضجا لكبري المشكلات السياسية الراهنة". وتنتهي الرواية بالأمل البعيد في الخلاص، لكنه أمل موجود، أمل التوبة عن القتال العبثي، والانتقام المضحك والمخزي من أشباه جثث بعد العودة لمصر، ومنح أسرة لولده ولو بعد حين، هكذا تنتهي رواية لغتها شعر بسيط بلا افتعال ولا زخرف، وشخصياتها منحوتة ومادتها ثرية .
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.4 41 تقييم
259 مشاركة

اقتباسات من رواية أبو عمر المصري

لكن أنت عقابك أن تكون نفسك، كما هي، وأن تقضي بقية حياتك كما عشتها.

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أبو عمر المصري

    42

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    الرواية شعرت إن بها أشياء كثيرة "غير مبررة" ، البطل الذي عاني من القهر و الظلم علي أيدي أجهزة الأمن و قرر أن يعدل كفة الميزان بإكتساب القوة التي تمكنه من مواجهة بطش الأمن و الإنتقام منهم عن طريق السفر لأفغانستان و التدريب هناك لتصبح حياته كلها قتل عبثي بلا أي هدف، و دون معرفة الأسباب، فى معركة أكتشف بعد سنوات أنها ليست معركته! و أنه يجب أن يعود لمصر لكي ينتقم على طريقة "أذهب و أقتلهم جميعا ثم عد بمفردك"!

    ناهيك عن شخصية "هند" التي ظهرت فاجأة ثم أختفت فاجأة و لم أعرف هي شخصية حقيقة و لا كانت حقيقية و آخر مشهد لها من إختلاق أوهامه...لكن عموما هي شخصية مقحمة على الأحداث بصورة مبالغ فيها، و كذلك من ضمن الأشياء الغير مبررة هو سلوك أبو حمزة! الشاب الصعيدي الشهم الذي تحول لأمير الجماعة ثم جاءت نهايته غير متفقة مع الأحداث!

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    9 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    هكذا كان يجب أن تنتهي هذه الرواية ..

    .

    ليس لديه ما يعود له، ذهب طعم الحياة منذ زمن، ثم فقد الهدف الذي بقي له، صرع العنقاء، واكتشف ألا حياة له خارج أشباجه التي أدرك الآن نهائيًا أنها مجرد أشباح، يأتي عمر كل ساعة ويطمئن عليه؛ يطعمه ويسقيه ويشجعه . وفي كل صباح يعده بالصمود يومًا آخر وفخر الدين يرقبه يعده ويرى كيف يزداد عمر قربًا منه يومًا بعد يوم وفخر الدين يعده، لكنه لا يعلم إن كان يستطيع الصمود أم يستسلم لرغبته الجارفة في الفناء على رمال هذه الصحراء التي يعرفها وتعرفه ..

    .

    لم يمت "فخر الدين" إذًا .. لقد كبر وتغيَّر، تعرف على عالم جديد مختلف عما عهده، عالم البقاء فيه للأقوى، والحق فيه يؤخذ بالغلبة ولو بمؤامؤات وخطط خفية، ولكنه يتحقق، هكذا إذَا يتحول "فخر الدين" الشاب المثالي الذي لم يحارب أحدًا وحاربه العالم كله الشاب الذي كان ساذجًا وضعيفًا إلى "نسر" قوي سرعان ما يصوَّب على فريسته وينقض عليها ببساطة، "أبو عمر المصري" الإرهابي الذي عجزت أجهزة الأمن ـ كالعادة ـ مع كل جبروتها وسطوتها على "الغلابة" على أن تكشف أمره، استطاع أن يعود لينتقم، ولكنه فجأة وفي قمة انتصاراته على كل مخالفيه يتذكر أنه نسي جزءًا هامًا في حياته تركه هناك مع رفاق دربه "الأقوياء" ترك عمر ابنه الذي كان كوالده وإن لم يره، واستطاع أن يتمرد ويخرج على "الجماعة" ليعود إليه أبوه ويعود لنفسه التي كان قد ابتعد عنها طويلاً

    .

    هكذا يعود "عز الدين شكري" بحرفية عالية بعد مرور نحو 15 عامًا من "مقتل فخر الدين" ليبث الروح في تلك الشخصية التي كان قد بناها وبنى بعدها عدة روايات تتقاطع مع "أبو عمر المصري" في بعض أحداثها ليرسم لنا شخصية تشهد تحولات كبيرة وتتغير ويتحول بطلها إلى ذلك الإرهابي العتيد .. ولكن يبقى ـ مع ذلك كله ـ الإنسان ..يبقى فيه الإنسان

    .

    رحلة طويلة خاضها "فخر الدين" وجاب فيها العالم وصولاً إلى "العنقاء" على نحو ما صوَّر في النهاية التي أتت حتمية وحرفية، رحلة طويلة أعتقد أن عز الدين أيضًا خاضها في الكتابة ليخلق عوالمًا وأجواء جديدة ومكتوبة بحرفية عالية، يصرح في نهاية الرواية أنه استعان فيها بكتابات تناولت حياة تنظيمات عربية مقاتلة في أفغانستان والسودان بل وبيانات صدرت عن هذه التنظيمات في محاولة رائعة لمزج ذلك الواقعي بالخيال الروائي الخصب الجميل ..

    .

    أحسن "عز الدين" تمامًا إذ لم يوقف بطله الذي تعاطفنا معه عند العودة إلى مصر وتصويره كأمير للانتقام بطريقة بدت قريبة الشبه مما قدمته الدراما دومًا، ولكنها كانت صورة مرحلية عابرة لهذا البطل الباحث عن القوة والعدل بأسلوب مغاير لما "قتله" من قبل إن صح التعبير

    .

    .

    رواية شيقة ومحكمة

    .

    شكرًا د.عز الدين

    .

    مايو 2012

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    " عز الدين شكرى يقدم نموذجاً فذاّ للرواية السياسية " !!!!!!

    بتلك العبارة يمدح الناقد صلاح فضل الرواية فى جملة لا تٌطلق إلا على الكتب العظيمة.

    لكن والكلمة هنا هى أضعف تعبير للتضاد الكامل للعبارة.

    -الرواية أو شبة الرواية مزيج من قصاصات مُجمعة من هنا وهناك, تطبيقاً بنظرية "عاد لينتقم", أَحْيا الرجل بطلة فى الجزء الأول من الرواية " مقتل فخر الدين" , ليعود لينتقم من الجميع.

    -أحداث مرتبكة وشخصيات أسطورية تتشابة مع قصص رجل المستحيل وملف المستقبل وحتى فانتازيا تراجيدية إيروتيكة.

    -أستخدام حيل سينمائية فى الكتابة أضعفها أكثر مما تبدوا عليها من ضعف.

    -عٌقدة غير موجودة والحلول دائماً متواجدة ليخرج البطل من كل المواقف الحرجة"كالشعرة من العجيبن"؟

    يجَز رقاب ضحاياة "حلال الله أكبر" ويذاكر للطفلين بحنان و عطف!

    "تيمة" قديمة فمستر أكس لن يموت, و أمير الأنتقام لا يقف أمامة أحد.

    -" مخلوقة نورانية" وصف لشخصية وٌضعت فى الرواية لتكون مخرج الكاتب من أى مطب درامى أو حتى لتفريغ شهوة غير مبررة.

    -أن تكون سياسياً شئ, وأن تكتب رواية رواية سياسية شيئاً آخر.

    والأمر أختلط على الكاتب فهو يضع أقاصيص الأحداث السياسية التى عاصرها بصورة عشوائية فجة ليظهر بطل وحيد مريض نفسياً/ خارق جسدياً شارك وساهم فى معظم الأحداث الهامة لعصرة على مستوى قارى ودولى.

    -حكاية فخر الدين أنتهت بإنتهاء الرواية الأولى, لم يكن هناك داعِ لإستدعاءٌة مرة أخرى.

    فالكاتب قيد النص بأحداث الجزء الأول مما أربك من لم يقرأ الجزء الأول,

    و حاول بطرق عديدة فى أضفاء تسلسل منطقى لحياة البطل وهو ما ظهر بصورة مصطنعة مزيفة لإحَدَاث وفصول يمكن حذفها بِرُمّتِهِا ولا تؤثر على التكوين الدرامى للنص.

    -تشعٌر فى الكثير من الأحيان أن الرواية تسير بلا هدف مجرد قصص لأشخاص ومواقف وأحداث فٌرضت على النص لمجرد الحشو.

    -على الرغم من بعض الأجزاء الممتعة من رحلة " فخر الدين " والتى تصلح لأن تكون فيلم سينمائى هندى على الأرجح, لكن كعادة الكاتب لا يتقن النهايات كما البدايات وهو ما أضاع المعلومات القيمة والنظريات الفلسفية فى العدالة والحق والقانون إلى مجارى تخبط الأحداث وإنحدار اللغة وتهميش المنطق جانباً.

    -تٌصنّف الرواية كعمل عَبَثيّ لكاتب مخضرم/مستجد بلا بوصلة أو هدف روائي كٌتبت على عجل بإستخفاف شديد لعقلية القارئ.

    .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    " هذا لانك حالم يا عزيزي , الثورة الفرنسية قادتها نخبة وحددت مثلها نخبة . الجماهير كانت وقودهم , لكن النخبة هي التي قادت وهي التي تقود اليوم .. "

    الجملة اللي فاتت لفتت انتباهي جداا لانها تشبه كتير للواقع المصري بعد ثورة يناير .. اما عن الرواية فتقييمي ليها بيعتمد على 3 مستويات : * اولها المضمون فكرة ان الظروف القاسية ممكن تحول صاحب مبادئ لقاتل محترف او زي ما بتقول الرواية ارهابي رغم اقتناعي ان مش كل شخص هايتعرض لظلم فحياته هايبقى مصيره كده وان العملية دي بتعتمد على جذور الشخصية وقابليتها للتحول.*تاني مستوى هوة الاسلوب .. الاسلوب جميل جداا ومشوق جداا هايخليك عايز تخلص الرواية في ليلو واحدة ^_^ .. * المستوى الثالث بقى وده اكتر حاجة صدمتني من الرواية هية الاحداث , رايي انها مبالغ فيها جداا ومش قادرة اتخيل ان في شخص ممكن يتعرض لكم المصايب دي في حياته ..

    في المجمل هية رواية لطيفة و مستنية اقرأ " مقتل فخر الدين " و " غرفة العناية المركزة " يمكن ساعتها اعيد تقييمي للرواية ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    ملحوظة أولية: لا تقرأ هذه المراجعة لو كنت تنوى قراءة الرواية.

    تأتى هذه الرواية كجزء ثان لرواية مقتل فخر الدين العمل الأول للمؤلف عز الدين شكرى، الغريب أن تجد الكاتب فى عمله الأول قبل خمسة عشر عاما أكثر نضجا، فقد ذكرتنى هذه الرواية بالأجزاء الثانية الركيكة للأفلام الناجحة !

    المشكلة الرئيسية هنا أننى رغم إعجابى الشديد بمقتل فخر الدين إلا أن المؤلف بنى جزأه الثانى على النقطة الأضعف فيها ألا و هى لماذا قتل فخر الدين أصلا !

    فخر الدين فى نهاية الرواية الأولى مجرد محامى مشطوب من النقابة يقوم بمساعدة أهل منطقته بتقديم الإستشارات القانونية لهم على القهوة، ما الذى يجعل أمن الدولة يهتم به بل و يرسلون له كتيبة كاملة لإغتياله كأنه بن لادن مثلا !

    كان من الممكن قبول هذه النهاية غير المنطقية لفخر الدين فى إطار رمزية الرواية الأولى حيث كان فخر الدين يمثل فيها كل ما هو مثالى، و يأتى قتله بهذه البشاعة على يد الدولة الظالمة لبيان عدائها لكل يمثله فخر الدين من قيم، لكن الإعتماد على هذه النقطة و جعلها سببا فى التحول الدرامى لشخصية فخر الدين كان غير منطقيا بالمرة، ثم تأتى بداية أبوعمر المصرى غير المنطقية لتزيد الطين بلة حيث يتضح أن فخر الدين لم يمت و إنما إبن خالته الذى ينتحل هو شخصيته ليكمل بها الرواية فى مشهد شديد العبثية !!

    المهم تجاوزت عن كل ذلك و تابعت رحلة فخر الدين - بعد ما تحول لعيسى إبن خالته - من فرنسا و منها للسودان فأفغانستان ثم عودة لمصر مرة أخرى، و لا أنكر أننى إندمجت معه و أحببت هذا الجزء من الرواية، و بخاصة رصده لحالة الشباب الذين ضاقت بهم السبل فى بلادهم ففروا منها و تقلبوا فى البلاد حتى إنتهى بهم الحال جهاديين ثم إرهابيين.

    فى هذا الجزء كانت الرواية واقعية و منطقية ومقبولة، ثم كانت عودة فخرالدين (أبو عمر) لمصر لتبدأ المهزلة الحقيقية، فخر الدين المثالى عاد لينتقم من كل شخص و أى شخص حتى يتحول فى النهاية لقاتل متسلسل يقتل بدافع الملل، حتى يصل به الحال أن يقتل سائقا لا تعجبه قيادته أو يقتل شيخا أثناء صلاته فى الجامع لأن صوته يزعجه !!

    لا منطق هنا لأى شيء - المؤلف عاوز كده - ثم كانت الطامة الكبرى بالنسبة لى فى هند المراسلة الصحفية الفلسطينية - لوكالة الأنباء التشيكوسلوفاكية - التى يتعرف عليها فى أفغانستان فتصير صديقته ثم عشيقته ثم تنتقل معه إلى مصر لتتحول إلى "مساعدة قاتل محترف" تشترك معه فى جرائمه بإستمتاع و بدون أى هدف أو مبدأ، ثم يكتشف فى نهاية الرواية أنها - لا مؤاخذة - عفريتة !!!

    هنا فقدت الرواية أى معنى بالنسبة لى و تحولت إلى (سمك لبن تمر هندى) مجرد تخاريف غير متماسكة تفتقر لأى منطق أو حبكة، ولم أفهم لماذا فعل المؤلف ذلك، كانت لديه رواية (مش بطالة) فأنهاها بأسوأ نهاية ممكنة، و جعلها لا تستحق أكثر نجمتين و هم فى تقديرى للجزء الأوسط من الرواية (فصول: سان دونى - العمارات - وادى بانجشير) تحديدا حيث كان بناؤها متماسكا إلى حد كبير، و الحوار سلسا رغم عاميته - أو ربما بسببها - و لا يخلو من طرافة، قبل أن تأتى نهاية الرواية المأساوية فى الفصلين الأخيرين لتهدم كل شىء!!

    ملحوظة نهائية: عذرا لكثرة إستخدام علامات التعجب لكنها تصف شعورى حال الإنتهاء من هذه الرواية العجيبة !!

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    - كنت اعتقد انها افضل من ذلك بكثير لكن للاسف عز الدين شكري بعد قراءه قرابه ال 5 او 6 روايات له يثبت انه روائي عادي جدا متميز في نقطه او نقطتين لا اكثر وبالتالي افتقدت الثقه به ويتبقى لي باب الخروج حتى لا اظلمه .

    - روايه لا تمت للمنطق بشئ بالاحرى مستفزه في عدم منطقيتها .. بدايه في الشاب المثالي معدوم الاخطاء اللهم الا مثاليته ان اعتبرناها خطا مرورا بالتناقض والعلاقه الغريبه بينه وبين شيرين رغم انها متزوجه و اللتي لم يتوقف الكاتب ولم يبرر او يشرح الدوافع اللتي يضرب بمثاليته عرض الحائط ويقم بهذه العلاقه العجيبه ..!!

    - محاوله خرقاااااء سيئه للغايه باظهاره ابو حمزه شاذ و امتداد لغير المنطقيه المتبعه في الروايه ولا اعلم لماذا نحن المصريون نحب الافتراء واختلاق اكاذيب ودوافع للاشخاص او الجماعات اللتي نكرهها رغم انهم مليئوا بالاشياء السيئه و التي افضل لنا ان نتوالها بدل من المحاولات الباهته لتشويه الصوره بطرق غير منطقيه .

    - ايضا الحوارات العاميه كانت غير موفقه .

    - لم ستطع الكاتب التغلغل في نفوس الشخصيات بطريقه توضح تغير المشاعر وانما اكتفى بشرح الظروف التي ادت الى ذلك واعتقد ان هذا المطلب فني بحت صعب تنفيذه من قبل الكاتب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هكذا هو د/عز الدين دائما مجنون ف تفكيره ومثير ف رواياته وجذاب ف اسلوبه الادبى .

    " فخر الدين " شخصية عدد من اعمال عز الدين الادبية يعود مرة اخرى ليطل إلينا خلال تلك الرواية ليروى لنا قصة حياته ، كيف كان مجرد طالب حقوق اقصى امانيه نشر العدل والحق من خلال استخدام القانون ليتحول عبر مجرى الاحداث لتصبح ايضا اقصى امانيه نشر العدل والحق لكن عن طريق القتل والقنص !

    شتان بين الاسلوبين بالطبع ، ولكن الظروف التى مر بها فخر الدين قد تعطيه بعض الحق ف ما قد فعله ، فعندما يغيب العدل تصبح القوة هى اللغة الاساسية ف التعامل !

    وبالرغم من ذلك التحول الرهيب يبقى فخر الدين كما هو انسان مجرد انسان يحمل ف طيات قلبه مشاعر اشبه بمشاعر طفل وندم ، ليس ندما ع ما اقترفه يديه ولكن ندما ع ما اقترفته الحياة بشأنه .

    النهاية جاءت منطقية وواقعية ولو جاءت عكس ذلك لما كنت اصدق ان عز الدين هو من كتبها :)

    ملحوظة : د/ عز الدين هو الوحيد من الكتاب الذى ارى إنه يحسن استخدام اداة الفلاش باك بشكل جيد للغاية ف رواياته الادبية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    ها قد عاد بطلى المفضل فخر الدين الحالم ولكنه عاد ليثبت انه كما تخيلت لم يكن ليتواجد على أرض الواقع واقعنا الذى يسحق بثقله كل جميل يدمره ليس الى هذا الحد يتحملنا العالم ليس بمثل كل هذه البراءة عاد فخر الدين لينتقم من الكل كم تمنيت فى اعماقى ان يثبت لى ان العالم من الممكن ان يكون أجمل من الممكن ان نتسامح ونعفو ونطوى الصفحة ونبدأ من جديد لكن هيهات ليس من طبيعتنا البشرية كم كنت حالمة ....الرواية تحكى عن فخر بعد تغيره عن تحوله لو شئنا الدقة كيف تحول الحالم بعالم أفضل الى قاتل يسعى أيضا لعالم أفضل لكن بطريقة مختلفة هذه المرة كيف تشابكت الخيوط وتكاملت الصورة حتى ظهرت بوضوح أخيرا فهمت أكثر وعدت الى أرض الواقع رغم الصدمة النهاية واقعية جدا أعجبتنى على الأقل ارضت غرورى ووهمى انه رغم الانتقام لم يشفى من جراحه ولم يشعر بالسعادة لكنه أيقن متأخرا......... هل يمكن أن يكون العالم أجمل حتى ولو فى الروايات؟؟؟؟ ربما فى مرات أخرى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ثلاثة نجوم و نصف

    قد يكون ذكر بعض الأحداث الواردة في روايتي مقتل فخرالدين و غرفة العناية المركزة منطقيا في سياق أحداث هذه الرواية نظرا لارتباط و تشابك بعض أحداثهم معا , و لكن ذكر حدث هامشي مرتبط برواية أسفار الفراعين لم يكن له داعي و لم أري له أي ضرورة و أحسست أنه كان محشورا وسط الأحداث واذا تمت

    إزالة الورقة المكتوبة فيها لن تتاثر الرواية مطلقا سلبيا بل العكس هو الصحيح

    نقطة أخري و هي ما اكتشفه بطل الرواية عن شخصية هند الصحفية قرب نهاية الرواية لم يكن منطقيا علي الإطلاق و لا أريد أن أصرح بأكثر من هذا حتي لا أكشفها للقراء الذين لم يقرأو الرواية بعد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قتلوا فيك كل فخر يا فخر حتى قتلت نفسك وابنك ، حين ابتسم اللواء سمير لم يكن يبتسم لعلمه بانك ستقتله بل لأنه حين وقعت عينه عليك علم أنه نجح في جعلك مثلهم ،إذا كان هناك من يستحق القتل فأنت أول من يستحقه كان عليك أن تردد " يا قلة الذل أنا ناوي ما أشرب ولو في الميه عسل " لا أن ترضخ وتفر وتهرب فررت فقَتلتَ فقُتلت يا فخر ،،،،

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية مشوقة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون