عناق عند جسر بروكلين - عز الدين شكري فشير
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عناق عند جسر بروكلين

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"• «هذه رواية بديعة، جميلة، لروائي كبير ترسخ اسمه بسرعة في الاعوام الأخيرة ... تشبه اللحن الذي يتكرر علي مراحل في بناء سيمفوني كبير» جمال الغيطاني، الأخبار. • «هذا نص روائي جميل امتعتني قراءته مع أن هذه المتعة أصبحت نادرة في السنوات الأخيرة، فقد كنت اشعر بالسعادة القديمة، وربما النشوة، عندما كنت التهم صفحات ومخلوقات عز الدين شكري الجميلة» يوسف القعيد، الرأي. • «تشبه جملة بيانو ناعمة، تتوقف فجأة لتترك المستمع في حالة من الوحشة والشجن» سيد محمود، الأخبار اللبنانية. • «الرواية ساحة تتصادم فيها أصوات مختلفة وأنظمة معتقدات مختلفة وطرق مختلفة لرؤية العالم» إبراهيم فتحي، القاهرة • «رواية مدهشة في تصميمها المحكم، في نهايتها المعلقة فوق الجسر، في حكمتها الصائبة وشعريتها الرائقة» د. صلاح فضل، الأهرام. • «وهكذا صاغ شكري واحدة من رواياته الفاتنة المنغمسة في الواقع بكل خشونته» محمود الورداني، الأهرام. نبذة: «عند منتصف الليل، أي بعد نصف ساعة بالضبط، ستبلغ سلمى الحادية والعشرين. نظرَت في ساعتها مرة أخرى ولامت نفسها على تأخُّرها؛ لا بد أن جدَّها غاضب جدًّا. لو لم تخطئ في الرصيف لما فاتها قطار الثالثة والنصف، ولَوَصلت إلى نيويورك في موعدها، وحضرت حفلة عيد ميلادها التي يُعِدُّها لها جدُّها منذ أسبوعين. لقد دعا كثيرين، تقريبًا كل من له صلة بها في أمريكا.» عن المؤلف: د. عز الدين شكري فشير، كاتب مصري. ولد عام 1966 في الكويت وعاش في المنصورة ثم انتقل للقاهرة لدراسة العلوم ‏السياسية بجامعة القاهرة. عمل بعد ذلك لفترة وجيزة كباحث بمركز الأهرام ‏للدراسات السياسية. تقلد مناصب دبلوماسية عديدة في وزارة الخارجية المصرية حيث يشغل درجة سفير. وهو حاصل على ماجستير العلاقات الدولية من ‏جامعة أوتاوا، ودكتوراه العلوم ‏السياسية من جامعة مونتريال، وله مقالات ودراسات عديدة في كثير من الصحف المحلية والدولية. صدرت له سبع روايات من ضمنها ‏«غرفة العناية المركزة» والتي وصلت للقائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية المعروفة باسم البوكر العربية عام 2009، و«عناق عند جسر بروكلين» والتي وصلت للقائمة القصيرة لنفس الجائزة عام 2012، و‏«باب الخروج» التي أصبحت من أكثر الروايات انتشارًا في مصر. كما أصدر دراسة ‏«في عين العاصفة» عن حالة الثورة المصرية."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.6 136 تقييم
600 مشاركة

اقتباسات من رواية عناق عند جسر بروكلين

التواضع ليس صفة متواضعة، بل هو صورة متقدمة من الغرور. التواضع يقتدي أن تكون في مكانة مرتفعة وتهبط بنفسك عمدًا لمستوى من هم أدنى، كرمًا منك، لا أن تعتبر نفسك في هذا المستوى. كي تكون متواضعًا يجب أن تعتبر نفسك فوق مستوى الآخرين ابتداءً ، كن متواضعًا حين ذاك.

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عناق عند جسر بروكلين

    140

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أسلوب عز الدين شكري فشير في الروايات إكتشفت أنه ممكن يكون أسلوبي المفضل في الروايات، إكتشفت ده بعد قرائتي لـ "غرفة العناية المركزة" ودلوقتي عناق عند جسر بروكلين.

    أسلوبه مميز للغاية، فالشخصيات رغم تباعدها وإختلافها إلا أنها مرتبطة، وليس عيد ميلاد سلمى أو معرفتهم بدرويش هي ما يجمعهم، بل هو الإغتراب ووجهات نظرهم المختلفة تجاهه. هناك من يستمتع بتلك الغربة ويرى الحياة في أمريكا هي ما كان يحلم بهو هناك من يراها العكس.

    جزء من المتعة في هذه الرواية يكمن في التفاصيل الصغيرة التي يتم ذكرها في قصة أحدهم، لتكتشف بعد ذلك المغزى منها ومعناها في قصة شخصية أخرى. القصص تبدو وكأنها مبتورة ولكن هذا يحقق عنصر جذب الإنتباه فيجعلك راغباً في قراءة المزيد. رغبت برؤية المزيد من درويش ولكن من الواضح أن قصة ماريك ولقمان تم إختيارها لتصبح محور الرواية أو أهم أجزائها، خاصة بعد إقتباس عنوان الرواية من لقائهم. كما أنني رغبت بمعرفة المزيد عن ليلى، تلك المرأة الغامضة التي لم يعرفها أحد حقاً.

    قد لا يكون العنوان مناسباً بعض الشئ للتحدث عن رواية ثيمتها الأساسية الإغتراب، وخاصة ذلك الإغتراب النفسي. الإغتراب النفسي يستطيع البعض التكيف معه والبعض الأخر لا. بالطبع يتم التعرض في الرواية لمشاكل أخرى تواجهها الأقليات عامة هناك، والمصريين والعرب خاصة، مثل الاضطهاد جراء اللون أو اللهجة أو الدين. وخاصة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر وتأثير ذلك، بطريقة غير مباشرة، على رؤية العرب لأنفسهم في ضوء تلك الظروف.

    ينجح فشير في رسم شخصيات تصلح كل منها لأن تصبح شخصية محورية في رواية مستقلة بذاتها. كما أن النص ينفي الفكرة “الوردية تماماً” عن الغرب في بعض المواضع، فيظهر عيوبه بجانب مميزاته. ولكن رغم ذلك تميل الكفة إلى الغرب، فها هو على سبيل المثال داوود المتشدد يعترف بأهمية الاستفادة من الغرب رغم كرهه الشديد لهم، ودرويش يدرك أنه لا مفر من النجاح في الغرب، لأنك لن تجد التقدير أو النجاح الذي تطمح له في وطنك العربي، خاصة إذا كان مصر. يتضح كذلك فهم فشير الشديد لحياة المغتربين العرب وخاصة المصريين في أمريكا، فهناك من هو مرحب بتلك الغربة، من يراها شئ لا مفر منه، وهناك من يحاول الهروب منها بأي ثمن.

    كتبت عنها أكثر هنا:

    ****

    لقيت الريفيو اللي في دماغي طويل شوية فحولته لمقال. :)

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    7 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    الذين لم يقرؤوا لـ عز الدين شكري من قبل، ربما يستغربون هذه الطريقة الذكية التي أعتقد أنها فريدة ومميزة في السرد، هكذا إيضًا تدور حول حكايات الناس "المروي عنهم" دون أن تصل تمامًا لحكاية مكتملة أو تـامة

    .

    في الحقيقة شعرت بالملل يتسرب أحيانًا في بعض الحكايات، ولكن سرعان ما تنتهي الحكاية لتبدأ غيرها:) وتكون مشوِّقة، لا أعلم لماذا سمَّاها (عناق عند جسر بروكلين) وهو بذلك يختار /ينحاز لحكاية/ قصة (ماريك) التي تعتبر أطول قصة وأكثرهم درامية في ظني، وإن ظللت أترقب ظهورًا آخر لـ درويش ...

    ولكنه قطعًا خيِّب ظني :)

    .

    في روايات عز الدين (على اعتبار أنها ثاني رواية أٌقرؤها له) تحتاج إلى قدرٍ من التركيز لكي تمسك بالخيوط التي يتركها متناثرة في كل فصل/حكاية، لإنه عليك وحدك أن تفهم من هذا؟ وماذا يفعل هنا في الرواية؟ وما دوره في الأحداث؟ هو لا يعرض الأمر على أنها قضية كبرى أو حدث هام ويرويه برواة متعددون ووجهات نظر وما إلى ذلك، بل على العكس لكلِ راوٍ قصته وحكايته بل وروايته الخاصة، التي يمكن أن تكتمل أو تلتقي بعد ذلك في رواية أخرى (كما فعهل من قبل)

    في النهاية تحصل غاية الأدب الكبرى

    المتعة

    وتدور تفكِّر فيمن حولك :)

    لو ليك شوق ف فائدة

    أكتوبر 2011

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    البداية:لم يعجبني الأسم كثيرا مقارنة بالمحتوي

    الأسلوب بسيط واللغة جميلة

    أحببت جميع الشخصيات بلا استثناء بدءاً من

    الجد درويش: وعالمه المنظم وأسلوبه الذي اراد دائماً فرضه علي الاخرين ليكونوا نسخة أخري من شخصه الطموح وحال كحال أغلب العرب الذين يفقدون الأمل في بلادنا وتجرفهم الحياة الغربية ليصبحوا هم أيضا ناقمين علي بلادهم المتخلفة

    رامي: نسخة أخري للمصري الذي عاش حياته وفقا لأنظمتهم ,لا يكسر القواعد,لينتهي حاله في قطار وفي جيبه 14 دولار بعد ان تنقلب عليه زوجته وتجرده من أمواله ويصبح مجبور علي عدم التواجد في مسافة أقل من 50 متر عن ابنته(عبث).اللعنة علي هؤلاء الذين يظنون ان الغرب سيسمحوا لهم ليكونوا منهم (أغبياء)

    يوسف:تعاطفت مع بشدة دائما ما ينهار من رأوا الظلم والفساد عن قرب.تموت أرواحهم وتبقي أجسادهم حية لتكمل معاناتهم بانهم بلا قيمة ليصلوا لحقيقة انه لن تستطيع المساعدة سيبقي العالم فاسد وسيبقي هؤلاء الحمقي المطالبون بحقوق الانسان وحقوق النازحين وحقوق المظلومين مجرد حمقي يدينون وينكرون ولا أكثر من ذلك وعليك أنت تبقي تندد وتنكر مثلهم او تبتعد وتصبح بائس محطم الروح مثل يوسف

    داوود:هل تروه ارهابياً؟؟؟؟ عار عليكم هو فقط عاد لينتقم ممن قتلوا أبوه وأمه.هل ترون انه ارهابياً لان ما ذنب الاخرين؟؟؟ وما ذنب ابوه وامه وغيرهم؟؟؟ ألم نتفق بأننا نعيش في عالم فاسد!!.

    لقمان: أحببته وأحببت ماريك والجانب الرومانسي الخاص بهم (رومانسية غير مبتذله) هل هو سلبي؟؟ أظن انه كذلك

    عدنان:مشاعر الحب والكره مختلطة حب لأم حنون وكره لأب قاسي

    رباب:أحببتها ثورتها وحنقها وشعورها بالغضب,ببساطة هي مثال للمرأة (متقلبة المزاج) ^_^

    سملي:هي السبب في أن اتراجع عن منح الرواية 4 نجوم لاختمها بالخامسة أحببت النهاية

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    فى الفصل الاول..شعرت بالملل والتوهان للسرد الطويل بلا حوار متداخل ولكمية التفاصيل الكثيرة

    ودخولاً فى العمق..بدأت انجذب للرواية والفكرة وعمق الشخصيات

    نرى أمريكا فى المسلسلات والأفلام الامريكية ونهيم بها وبنمط الحياة فيها بغض النظر عما لا يناسب ديننا وثقافتنا..لكن من منا يرى هذا النمط من الحياة ولا يرد أن يخبره..من منا لا يراوده الحلم الامريكى

    لكن هذه أمريكا للأمريكيين..وقد استطاع عز الدين شكرى أن يرينا كيف تكون أمريكا للعرب..استطاع أن يطمس نزعة العربى فى الاقامة فى امريكا أو حتى زيارتها

    عجيب أمر أمريكا معنا..نجد أنفسنا منجذبين اليها بصورة لا تتفق مع سياساتها مع العرب على مر التاريخ

    بصورة لا تتفق مع تدليلها لاسرائيل على حسابنا

    كيف نكره اسرائيل بهذا العمق ونحب امريكا بهذا العمق وهما لا تختلفان كثيراً عن بعضهما

    وهنا يبرع الكاتب بعرض أقصى ما يتسطيع من نماذج مختلفة ورؤى مختلفة وأفكار مختلفة لعرب يختبرون الحياة فى امريكا

    وبقدر اختلافهم بقدر ما تتشابه ظروفهم وواقعهم ونهاياتهم

    صراعاً كان بين العرب ومحاولاتهم الاندماج فى وسط لا يرحم جذورهم التى لا تنتمى إليه

    تكنيك الرواية غير معتاد..روابط ضعيفة بين الشخصيات..حيث أن الرابط هنا هو الفكرة أكثر من العلاقة بين الشخصيات..هذا التكنيك ميزته فى إعطاء كل شخصية حقها ..فى إفراد صفحات طويلة لها عن ماضيها وحاضرها وربما مستقبلها..مشاعرها وأفكارها...وعيبه أن كل فصل كان بمثابة قصة قصيرة..ما إن ينتهى الفصل ويبدأ فصل آخر وكأنه قصة آخرى تماماً..وأنت مضطر أن تحتفظ بكل تلك التفاصيل والحكايات الكثيرة فى كل الفصول كى تترابط الرواية فى ذهنك وتكتمل .

    الرواية تحتاج بلا شك لقراءة ثانية للإلمام بها جيداً

    إنما الأسلوب سلس وجيد جداً ومتعمق ودقيق

    أكثر قصة أعجبتنى هى قصة يوسف والأمم المتحدة..التى لا تقوم بدور أكبر من أى جريدة محلية وإن كانت الأخيرة قادرة على النفع بصورة أكبر

    أما عنوان الرواية..فهو لا يعبر عن مجملها

    ..وليست تلك القصة الأفضل حتى لتكون عنواناً للرواية

    ككل.ممتعة..وإن كانت مفتوحة تماماً

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    كقاعدة : إذا أردت أن تعرف أكثر عن الواقع والمجتمع المصري خلال النصف الثاني من القرن العشرين فعليك بروايات نجيب محفوظ ،، وإن أردت أن تقرأ عن واقع مصر والعرب السياسي وما أضافه على واقعها المجتمعي منذ بداية القرن الواحد والعشرون بعليك بمتابعة عز الدين شكري فشير

    عنوان الرواية وما كُتب على غلافها الخلفي جعلني أتردد كثيرًا في البدء في قراءتها فليس لي مزاج يسمح بقراءة رواية رومانسية ،، ولست أدري لماذا ظلمها عزالدين شكري باختيار هذا المقطع ليكتبه على غلاف الرواية

    أحببت الأسلوب الذي أتبعه في عرض نماذج العرب المغتربين عن بلادهم ،، وهي نفس فكرة رواية ( شيكاغو ) لعلاء الأسواني ،، ولكن رواية ( عناق عند جسر بروكلين ) تفوقت عليها ،، سواء من ناحية الأسلوب الأدبي السلس أو من ناحية التحليل النفسي الممتع لكل شخصيات الرواية ،، أو من ناحية خلوها من المشاهد الاستفزازية الخارجة المجودة في رواية ( شيكاغو)

    لي تعليق على الأصدقاء الذين لم تعجبهم النهاية لأنها تعيسة وكئيبة ،، أنا أرى أن الرواية كلها نهايات مفتوحة فكل الشخصيات ( ما عدا سلمى ) هي نهايات مفتوحة ،، ولكنها ليست كالنهايات المفتوحة التقليدية ،، سبب حبي لهذه الرواية هو نهاياتها

    ليست بالطبع أفضل روايات عز الدين شكري ،، ولكنها من أفضل الروايات التي قرأتها في حياتي

    على قائمة الكتب التي سأرشحها لأصدقائي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    - رواية راااائعة فعلا من جميع النواحي وان كان لى تحفظ على نهاية القصة التي قضت على أحلامي وتصوراتي المتفائلة عن نهاية هذه الحفل الذى كان المفترض ان يجمع الشمل مرة اخري الى حد كبير وهو ما جعل تقييمي لها يقلهى غير متوقعة ولكنها محبطة جدااا .

    - ولكن عرض الشخصيات وحياة كل شخص منهم جعلك كأنك تشاهد عدة قصص وعدة روايات داخل رواية واحدة فلكل منهم قصته ولكل منهم مأساته المستقلة فجاءت الرواية مشوقة فى كل جوانبها فتنوع الاشخاص يجعلك تشعر بانك تائه قليلا فى البداية ولكن فى النهاية تتأقلم وتربط الأمور ببعضها البعض .

    - وجدت فيها شخصيات مماثلة قليلا لما قرات سابقا من شخصيات تعيش فى " أمريكا " تحديداً فالأمور التى يعانوها تقريباً متشابهة حتى من اندمج منهم واصبح من افراد الشعب الأمريكى الصميم بعاداته وكل شيئ فإنه يظل تداخله خواطر عن مصر وعن وجود مأساة بداخله عن أسلوب حياته ...

    - لا أعلم لما أحببت غلاف الكتاب رغم ما أعطاني من إنطباع خاطئ عن مضمون الرواية ولكني أحببته وعبّر عن جزء فى الورياة أحببته وتأثّرت به جدااااااااا وهو قصة الدكتور لقمان وماريك :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية مفككة، لم اجد ما يجمع بين قصصها سوى روابط واهية لا تجعلها منها رواية.. اظن ان الكاتب راهن على الموضوع العام الذي هو جدلية العلاقة بين الغرب والشرق والهجرة ومترتباتها لكنه قصر كثيرا في إعطاء الرواية العمق الكافي لجعلها مختلفة عن غيرها..

    القصص كل على حدة جميلة. البعض منها كان مؤثرا والبعض الاخر رتيبا نوعا ما

    ما أحببته كان أسلوب السرد المثير للاهتمام عبر الابن تقال بين الأزمنة بحرفية عالية .. اما جعل دور الراوي لا يقتصر على شخصية واحدة بل العديد منها ليس بشي تتفرد به هذه الرواية فالعديد من الكتاب الان صاروا يعتمدونه كأسلوب ويبدو انه اضحى " موضة " :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    على عكس معظم الاراء اعجبني وجذبني جدا عنوان الروايه وكنت اثق تمام الثقه ان العنوان لا يشير لروايه رومانسيه كما اعتقد البعض بل ظننت انه يشير لروايه دراميه اجتماعيه ...وكان ظني بمحله تمام

    اسلوب دافئ جميل بلغه عربيه فصحه سلسه جدا انطلقت الروايه من اول صفحه لاخرها وحافظ عز الدين شكري على الايقاع بطريقه عجيبه وهذا اكثر ما يميز هذه الروايه

    روايه راقيه تعبر عن تجميعه من تجارب البشر المغتربين ومشاعرهم المتناقضه وتثبت ان النهايه واحده لكن السبل عديده ...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يمكن التعليق فى الروايه دى على جزئين اساسيين

    الاول :هو التكنيك اللى استخدمه المؤلف من حيث تناول الموضوع من كذا وجهه نظر لكذا شخصيه و هو على الرغم من ابهاره عموما بل و اتقان المؤلف له على صعوبه نسجه ليس بالجديد ابدا فالاسلوب ده معروف عالميا سواء فى السينما او فى الروايات و انا شخصيا قريت اعمال بالاسلوب ده قبل كده منها "ساحره بورتبيلو"باولو كويلو و منها "المقهى الاسبانى"عائد خضباك و حتى "واحه الغروب"لبهاء طاهر فيها لمحه من الاسلوب ده ...لكن عموما هو اسلوب ممتع و مشوق للقارئ و مجهد و صعب للكاتب

    الثانى: هو نوعيه الخطوط الدراميه و جودتها و فى هذا الموضع اقول ان المؤلف اجاد فى معظم الخطوط الدراميه و ان فى رأيى معجبنيش بعض الخطوط منها مثلا خط زوج الاخت المتشدد فى رأيى كان خط درامى غبى بل و مقحم على العمل و فج فى بعض الاحوال , ايضا خط لقمان ابو سلمى اللى اتسمى الكتاب بما حدث فيها جاء طويل بلا مبرر و مبالغ فى الرومانسيه بلا سبب واضح ....على العكس جاء الخط الدرامى لسلمى ممتاز و محبوك و ان شعرت بالالم للنهايه شبه التعيسه بدل من استخدام النهايات السيئه السعيده كالعاده

    ملحوظه:لم يعجبنى الاسم ..فالاسم يوحى بانك تقرأ قصه رومانسيه مبتذله و بالفعل الروايه تستحق اسم افضل

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عنوان الرواية ظلمها .. ظننت من البداية انى بصدد رواية رومانسية عادية و لكن ثقتى بالكاتب دفعتنى ان اقرأهااا و خصوصا انها ثانى رواية اقرأها له بعد باب الخروج

    لكن هى ممتازة و خصوصا طريقته الذكية فى السرد و تعرضه لحكايات منفصلة بعض الشئ دون الوصول فى النهاية لرواية مكتملة . الرواية تحتاج من قارئها مجهود و تركيز شديد للقدرة على المواكبة وربط التفصيلات ببعضهاا ... فمثلا بعد ان تعايشت مع شخصية درويش و خصوصا موضوع مرضه تفاجئت بانه تجاوز الشخصية لشخصيات اخرى تمامااا .. لكن جاء الاسلوب رائع فى وصفه لمعاناة السودان و اهله و وصفه لمشاعر الموتورين العرب و مشاعرهمـ تجاه اهل الغرب خاصة .. نهايتها المعلقة صدمتنى و اشتاق لمعرفة مصير سلمى :(

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    (مناجاة النفس ) بداية من درويش ولومة لنفسة الدائم وانه القي بعض الللوم علي كتاب حوراني نهاية لسلمي في اخر الرواية

    لم تعجبني النهاية وان الرواية كانت محور حديث حول عيد الميلاد الذي سوف يحضرة الجميع والذي لم يتم .

    من اجمل الحكايات في الرواية حكاية ماريك وتوقعت ان عنوان الرواية "عناق عند جسر بروكلين " يشير لها وانا لها نصيب اخر في الرواية .

    اما باقي احداث الرواية محور حديث بين الشرق والغرب والغربة , وان الغرب ليس بالجنة الجميلة التي يزعمها البعض

    تقديم الاشخاص بشكل مختلفة وربطها ببعضها بطريقة أجمل

    بكل الاحوال هي رواية اعجبتني وتجربة جديدة لي مع عز الدين شكري

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    أعجبني أبعاد الشخصيات وحكايا كل منهم ، أشخاص حقيقية فدائما ما ابحث عن صدق الرواية ومماثلتها للواقع ولهذا أعطيتها النجمتين.

    وبالرغم من ان طريقة العرض لم تشعرني بضيق بل احببتها ولكن الرواية مفككة جدا بالرغم من وجود رابط وحيد هو دعوة لحفل عيد الميلاد تأخر جميعهم في الذهاب إليه ليبدأ كل واحد منهم بإسترجاع قصة حياته ويتوغل في الحكي ..

    النهاية سيئة للغاية وبائسة لأبعد حد " خذلتني " كنت اتوقع ان تعود الكَرة مرة أخرى لـ "درويش بشير " كنت أريد أن أعود لذلك الرجل ، كنت اريد إعطائه فرصته الأخيرة ولكن بُترت الرواية وانتهت عاجلاً.

    لو اعطيتها تقييم فهو "عكس التوقعات" !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    نعم اعجبتني الرواية وانهيتها بسبعة ايام ولا اعرف ما الذي اعجبني فيها بالتحديد ، بإختصار الروايه عبارة عن ثمانية فصول بثمان حكايات لثمان شخوص يجتمعون بذكرى بلوغ حفيد الدكتور شكري (سلمى) سن الرشد ، لا احب النهايات المفتوحه وكم تمنيت لو ان للروايه جزء اخر يكمل احداثها .

    الغربة بوجهة نظري صعبة فما بالكم بغربة الاب عن ابناءه بوجودهم وببعدهم عنه سنين حياتهم وهذا هو محور الرواية المهم بوجهة نظري بالرغم من الشخوص الاخرى.

    .

    .

    .

    18/9/2015

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تاني رواية اقرأها لدكتور عز الدين شكري .. أسلوب السرد رائع ومشوق جدا وبيخليك تعيش مع كل شخص من الشخصيات وتشوف نظرته لنفسه ونظرة الناس ليه.. أبهرني في الرواية ان الكاتب جعل لكل بطل شخصية مستقلة متتخيلش ان كاتبها واحد.. تتعاطف مع بعضهم وتتضايق من بعضهم .. من أفضل الروايات اللي قرأتها من حيث الأسلوب.. رواية بتحكي عن العرب في البلاد الغربية واختلاف تعاملهم مع المجتمع من حولهم.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    على الرغم من حبي الشديد للروايات التي تتناول الغربة بشكل نفسي تفصيلي مؤثر إلا أن الرواية لم تكُن بذاك القدر الذي يشدني

    كثرة التفاصيل وشدة بساطتها لغةً وحِسًا أفقدتها شيئًا من تأثيرها في نفس القارئ..إلا أنني لا أغمط حقها باعترافي بأنها أفضل ما قرأت لعز الدين شكري فشير

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هكذا الأوطان، لا يمكنك اصطحابها في مغامراتك للبحث عن نجاح وهوية ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    التيه والتمزق هما بطلا هذا العمل بجدارة... فكرة الحفل الذي لايحضره أي من المدعوين إليه وحتى صاحبته نفسها تنتهي الرواية وهي على شفا الموت لحظة الاحتفال بعيد ميلادها الحادي والعشرين والذي يرمز إلى بلوغ رشد لن تصل إليه أبدًا ...هي فكرة مرعبة رغم أنها ربما ليست بجديدة لكن التناول والاهتمام بالتفاصيل يخلق لها اختلافها.. خاصة والكاتب يفند شخصياته واحدة واحدة ويحكي لك كل ملابسات حياتها ونفسيتها وخلفيتها التربوية والثقافية والاجتماعية ويجعلك تراها من أكثر من جانب.. ينجح الكاتب بشدة في أن يريك حالة المهاجر الذي مازالت لغته وأرضه ومجتمعه يعيشون فيه ويكونون جزءًا هامًا من شخصيته وطريقة تفكيره ومشاعره.. لكنه في نفس الوقت لايستطيع العودة إلا نادرًا ... وكأنه أصيب بفيروس الغربة الذي لا أمل في الشفاء منه..... ينجح أيضًا في بتر قصصهم بشكل مايجعلك طيلة الوقت تشعر أنهم قصص لا تكتمل.. وبالفعل هم كذلك... شيء آخر لفت نظري وبشدة .. الكاتب يأخذك في رحلة في حياة معظمهم عبر سنين حدة ترى عبرها أن أيا منهم لم يتغير... قد يكتشف أخطاءه وزلاته وأنه لو غير من طريقة تعامله أو ردات فعله تجاه مواقف بعينها لتغيرت خريطة حياته بيد أنه يريك في نفس الوقت أنه رغم اكتشافاته تلك لايستطيع أن يتغير ولايملك القدرة على أن يكون غير نفسه... ... ربما افتقدت بعض الشيء رؤية بعض الشخصيات والأماكن وتصور شكلها وحركاتها لكن في النهاية رأيت مايجب أن أرى...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ثاني روايه اقراها لعز الدين شكري بعد باب الخروج ..دائما الحقائق الصادمه.. امريكا .. .. الجانب الاخر من النهر الذي يبدر دائما اكثر خضارا .. يخبرك عز الدين انه ليس كذلك.. يعرض لك النماذج بحبكه ذكيه .. الشباب و منتصف العمر و الشيوخ .. الجميع تائه .. ما بين جذوره و بين ما يحياه .. الجميع ناقمون علي اوطان لفظتهم و اراض جديده وعدتهم بحق و حريه و مساوه و منحتهم غربه مضاعفه .. الجميع مدعو علي عيد ميلاد سلمي .. النبت الجديد .. الذي يحيا نفس المتاهه ولا يجد طريق للوصول في النهايه.. الجميع مدعو في بيت الدكتور درويش و الجميع سيصل متاخرا .. جميعا سيظلون كما هم .. بين القطارات و اللوحات و الاضطهاضات ويبدر انه لا مخرج

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    أعجبني أبعاد الشخصيات وحكايا كل منهم ، أشخاص حقيقية فدائما ما ابحث عن صدق الرواية ومماثلتها للواقع ولهذا أعطيتها النجمتين.

    وبالرغم من ان طريقة العرض لم تشعرني بضيق بل احببتها ولكن الرواية مفككة جدا بالرغم من وجود رابط وحيد هو دعوة لحفل عيد الميلاد تأخر جميعهم في الذهاب إليه ليبدأ كل واحد منهم بإسترجاع قصة حياته ويتوغل في الحكي ..

    النهاية سيئة للغاية وبائسة لأبعد حد " خذلتني " كنت اتوقع ان تعود الكَرة مرة أخرى لـ "درويش بشير " كنت أريد أن أعود لذلك الرجل ، كنت اريد إعطائه فرصته الأخيرة ولكن بُترت الرواية وانتهت عاجلاً.

    لو اعطيتها تقييم فهو "عكس التوقعات" !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية تتحدث عن معاناة العرب خارج أوطانهم بطريقة روائية درامية جميلة حيث يحاول جميع أبطال الرواية الوصول في الموعد المحدد لعشاء الدكتور درويش وحضور حفل عيد ميلاد حفيدته سلمى التي ستبلغ من العمر 21 عامـًا.

    استنكرت غباء سلمى وسخافة ليلى وإصرار الدكتور درويش على معرفة نسائه بتاريخ العرب.

    أعجبني أسلوب عز الدين شكري الرشيق دومـًا رغم كآبة الرواية ونهايتها الصادمة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب جميل ... لا اعتبره رواية بمعنى (بداية - وسط - نهاية)

    ربما تعتبر النهاية هى ذروة ... لكننى كنت أراه قصص منفصلة تتعلق بذات الموضوع لاعطاء وجهات نظر مختلفة

    ليس لها ذروة ولا تصاعد احداث ... مجرد عدة مواقف تعبر عن رؤية المعتربين للشرق والغرب باشكالها

    ورؤية من يعيشون فى دول عربية للغرب ... وتدور مجملا فى العلاقة بين الشرق والغرب

    ولكنه كتاب رائع جدا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يغوص الكاتب في شخصياته لتخرج منه حقيقيةّ أو قريبة من الحقيقية، لاتشعر بوجود الكاتب في القصة إلا كمراقب يراقب معك القصة وأحداثها المتسارعة، وكيف تصدف الأحداث وتلتقي في عدم الالتقاء، الشخصيات تكتمل صورها فصلاً بعد الآخر، لتصل في النهاية إلى الشيء المؤكد الوحيد، الموت !

    يستحق القراءة لقيمته الأدبية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الذكاء فى السرد وأناقة الأسلوب ، أختيار الكلمات ، التنقلات الداخلية بين الأحداث ، العمق الشديد فى شرح خلجات صدور الأبطال وقدرة الكاتب على تجسيدهم وكأن لهم وجود فعلي لأفيق على نهاية مفاجئة للرواية آلمنى فيها جهلي بمصير أبطالها .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أكتر حاجة عجبتني فيها استخدام الكاتب ل اللغة الراقية ولا ألفاظ خارجة ولا ايحاءات جنسية ,, واختلاف الشخصيات ممتع جدا .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    استهوتني الروايه لانها تتناول موضوع الغربه بشكل تفصيلي

    لم اكملها بعد لكن مبدأيا احسست اسلوب الكاتب يتميز بالرقي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية جميلة كل شخصية مستقلة و مرتبطة بشكل ما مع بقية الاشخاص

    تجربة جديدة استمتعت بها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    سردية لذيذة مشوقة , شخصيات عميقة مثيرة , قصة رائعة في جزئياتها , وككل .. أنا أتحفظ .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ثصص صص ص س صص ص ص Ra ص ص سضف سضف س صصصسصصثصث2صص يصفصص

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جميل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون