أن تكون عباس العبد - أحمد العايدي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أن تكون عباس العبد

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"• «الإنجاز الأدبي الأكثر شهرة لجيل الألفية» الأهرام ويكلي • «لم أقرأ شيئًا بهذا التفرد منذ أعوام» بهاء جاهين، الأهرام • «رواية مبتكرة... صوت جديد مميز في الأدب العربي» بانيبال • «نفحة جديدة في الرواية.. جميلة موهوبة.. رواية مشحونة رغم كل شيء بالتطلع إلى الأمام: إلى عالم مبهم، متغير، قلق» أحمد الخميسي • «خطوة جريئة تقتحم العالم السري للشباب وتبتكر وسائل السخرية من الحكايات الكبرى.. يكتب عن لحظة معاصرة تمامًا، يعيشها جيل مصري جديد» حازم أبيض، الحياة. • «ما تصوره هذه الرواية المبدعة والمجنونة، هو انفصام المجتمع المصري الممزق بين التدين والتحرر» روبير سوليه، لو موند • «قد تكون هذه الرواية أول بصيص أمل لنهضة أدبية حقيقية» يوسف رخا، الديلي ستار عن المؤلف: أحمد العايدي روائي مصري، وسيناريست، وشاعر، ومحرر، وكاتب كومكس وقصص مصوَّرة. ولد في الدمام بالمملكة العربية السعودية في 24 ديسمبر 1974. حازت روايته الأولى «أن تكون عباس العبد»، الصادرة عام 2003، جائزة مؤسسة ساويرس للأدب المصري، المركز الثاني في فئة الرواية الجديدة عام 2006، وترجمت إلى 6 لغات. صدر ديوانه الشعري الأول «العشق السادي» في 2009."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.3 172 تقييم
659 مشاركة

اقتباسات من رواية أن تكون عباس العبد

توقفوا عن تقييمي. تقبلوني كما أنا, لا كما تريدون لي أن أكون

مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia)
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أن تكون عباس العبد

    182

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    رواية مختلفة، لا يتقبلها الجميع، ربمـا لأنها ترفض الجميع ..

    أعجبتني واعتبرتها بداية لموجة من كتابة "عبثية" مختلفة في الأدب المعاصر ..

    ويبدو أنه قد كان :)

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    ينتمي الى فئة الكتب الملغبطه

    اللي مالهاش تصنيف معين

    سعات بيكون رائع

    وشويه يبقى ملوش معنى

    علي شوية اباحيه من غير لازمه

    بس هوا ف نفس الوقت عبقري

    ممتع ومستفز فى نفس الوقت

    لكن بالمجمل عجبنى جدا

    ممكن تكرهه وانت بتقراه .. لكن اول ماتخلصه هتحس انك مبسوط

    تجربة تستحق القراءه فعلا

    لولا الالفاظ اللى فيه كنت اديته تقييم اعلى :)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    قرات اول 24 صفحه 3 مرات ..

    فآخر صفحه فهمتها .. بس .. لاني بتابع شعر العايدي كنت متوقعه اعلي من كده ..

    نجمتين علشان مكنتش شداني اكملها .. علشان مفيش ترابط .. علشان كنت متوقعه لغه اعمق من كده

    الفكره حلوه .. لو اتعالجت تاني .. فالاخر حسيت ان يمكن دي المسوده و الروايه هتنزل قريب

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    بعد الضجه الكبيرة المثارة حول تلك الرواية .. قرأتها

    وبعدين مقدرتش أفهم ...أيه ده؟؟!!

    محبتاش أطلاقا ومعتقدش انى ممكن أقراها مره تانية اغير رأيى فيها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية (أن تكون عباس العبد) لأحمد العايدي أشبه بمتابعة فيلم سينمائي مستقل غير تجاري أو ما يعرف ب "فيلم مهرجانات" فهناك من حضر الفيلم بسبب الإعلانات المرافقة له و هناك من لم يتمالك نفسه فغادر في منتصفه أو أقل و هناك من تابعه كاملا محاولا فهمه او لإنه راق له ....

    و في قاعة عرض هذا الفيلم بالتحديد نجد مقعدا لألبير كامو و مقعدا آخر لصنع الله إبراهيم ، وأما مجموعة الحضور من الشباب فقد ظلت واقفة في دهشة مع ضحكات ساخرة مواكبة نغمات موسيقى الفيلم التي تبعثر الملل بالملل !

    تفور تهكماتنا على أنفسنا مثل الفوشار و نحن نتابع هذا الفيلم ، تهاكماتنا على معاكستنا لما يجري خارج إطار الفيلم ....هل هو فيلم و إنتهى بإنتهاء الفوشار أم هو فيلم نحياه؟

    رواية (أن تكون عباس العبد) و كأنها فيلم !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قويه ... ليست لاصحاب القلوب الضعيفه :) .

    عقد نفسيه غير محدوده .

    سخط على العالم مبرر وبشده .

    ممتعه جدا .. لاتستطيع تركها بسهوله .. تنتهي في اقل من " قعده" .

    قويه ... ليست لاصحاب القلوب الضعيفه :) .

    تشعر ان الجميع اعداء .

    تشعر ان الجميع يستحق الحرق .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    من اسوأ ما قرأت

    لحد دلوقتى مش عارفة كملت الرواية اذا اطلق عليها رواية ازاى

    مبتذلة سخيفة مقرفة والكلام سوقى زياده عن اللزوم وكتير من الالفاظ الخارجه

    بجد ندمت على ما اضعته فيها من وقت ولو كان ساعه واحده

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    خطوة جريئة تقتحم العالم السري للشباب وتبتكر وسائل السخرية من الحكايات الكبرى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    القراءة حياة ..فمن اراد ان يعيش الحياة فعليه بالكتاب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    وحش جدا ,,, و معجبنيش اطلاقاً ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مكتبتش ريفيو عنها ؟ غريبة

    ما علينا الرواية دي كانت ريكوميندآيشن من مآي تويني اللي باثق في اختيارها للكتب =D

    انا فاكرة إني كنت اديتها 3 الاول و بعدين غيرت رأي لـ 4

    طيب الرواية لطيفة و حلوة - يغض النظر يعني عن بعض الحاجات المقززة اللي كانت فيها - حسيتها حاجه جديدة فعلا في ظل التكرار الأدبي

    اللي استفزني فيها هو نفس اللي استفزني ف الفيل الأزرق ماشي طول الرواية ف حته و آخرها ف حته تانية خالص ، هي ممكن متكونش حاجه وحشه بس يعني الرحمه حلوة =D

    طيب ايه اللي يخلي الرواية تاخد الـ4 مع إني يمكن اكون مستخسراها فيها اصلا ، سيبك من الرواية كلها جزء الطب النفسي فيها و الأسلوب اللي ممكن يعالج الطبيب مريضه بيه هي دي الخلاصة بالنسبة لي ف الرواية دي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    معجبتنيش بالمره ومافهاش اى نقله لروايه بالعكس

    مفروض تتطوير روايه يزيد من مستواها دى بالعكس قلت من مستوى او هى دون المستوى بالفعل

    كميه الالفاظ بدون سبب ..اللخبطه وعدم ترتيب الاحداث دا اذا كان فى احداث اصلا

    الروايه عباره عن شويه الفاظ على رقم كل شويه يتكرر وكلام كل شويه يتعاد دا ع اساس ان دا هيبئا فانتازيا "وانا هكتشف السر "

    فكرتنى بشهير وهو بيقول للعندليب "انا لو احكى عليه هوصف ايه ودا كل ما فيه ولا فى الاحلام اه يا سلام يا سلام يا سلام يا سلام يا سلام يا سلام يا سلام :D :D

    يارتنى كنت خدتها من منه قرتها ومشترتهاش

    عونى وعباس وعبد الله وشاهنده وهند وهند فلتذهبو PACKAGE

    إلى الجحيم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    معجبتنيش بالمره ومافهاش اى نقله لروايه بالعكس

    مفروض تتطوير روايه يزيد من مستواها دى بالعكس قلت من مستوى او هى دون المستوى بالفعل

    كميه الالفاظ بدون سبب ..اللخبطه وعدم ترتيب الاحداث دا اذا كان فى احداث اصلا

    الروايه عباره عن شويه الفاظ على رقم كل شويه يتكرر وكلام كل شويه يتعاد دا ع اساس ان دا هيبئا فانتازيا "وانا هكتشف السر "

    فكرتنى بشهير وهو بيقول للعندليب "انا لو احكى عليه هوصف ايه ودا كل ما فيه ولا فى الاحلام اه يا سلام يا سلام يا سلام يا سلام يا سلام يا سلام يا سلام :D :D

    يارتنى كنت خدتها من منه قرتها ومشترتهاش

    عونى وعباس وعبد الله وشاهنده وهند وهند فلتذهبو PACKAGE

    إلى الجحيم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    سمعت عنها كثيرا

    لكن ما شجعني على قراءتها هو أننى قابلت المؤلف بالصدفة

    ( مع إن مش شرط أقراها عشان شوفت المؤلف يعني )

    مستغرب الناس اللى بتقول فيها ألفاظ

    هي كلها إيحاءات بس

    مفيهاش ولا لفظ !

    بما إنها مقتبسة من نادي القتال

    هقرأ نادي القتال قريبا ان شاء الله يمكن أستمتع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية غريبة بس فيها حاجة تشدك أنك تكملها انا عن نفسي استمتعت جداااااا بقرأتها بس فيه ملحوظة الرواية مكتوبة في بعض الأحيان بلغة العشوائيات واستغرب بقا انه يكتب الصاحب ليه عند صحبه ايه

    امرأة وتعامي وشهادة زور

    طب ما تكتب

    نيكة وتعريصه وشهادة زور

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    من نافلة القول أنها مشابهة لرواية (نادي القتال لـ تشاك بولانيك )

    شبيهة بكتابات مراهقي هذه الأيام إلا أنها أكثر تماسكا ً ( ربما لهذا السبب ينسبونها لـ (المنيماليزم) )

    نص يضمن شيء من التسلية , تنفع للسفر و كفى .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كرواية .. يعتبر ما فهمتش منها حاجة أو للانصاف في اخر الرواية بدأت أفهم ولو قليلا

    كأفكار .. كانت غريبة وتنقل القارئ لمكان آخر

    على كل لا بأس بهذا النوع من الكتب من حين لآخر كنوع من التغيير .....

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كتاب عميق – سخيف

    مقزز – محترم

    فصيح – بلدي

    تحاول تصنيفه فلا تجده يندرج تحت أي تصنيف ... وكأن شيزوفرينيا عوني-عباس قد انتقلت لك

    ...................

    في المُجمل نجمتان ونصف

    لا بأس به

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لا يمكن انكار وجود تشابه كبير بين نص الرواية و فيلم نادي الشغب المأخوذ عن رواية بنفس العنوان .. الا ان السخرية المصرية اللاذعة مع هذه الشخصية المعقدة هي ما تصنع نص روائي ممتع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    السهل الممتنع !!

    تحفة بعد ماتتفهم انما قبل كده اجارك الله

    مدية على اسف عالازعاج شوية بس طبعا الاسلوب غريب و مختلف

    بس ... و حسبى الله و نعمـ الوكيل بقـى =DD

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أن تكون عباس العبد : رواية مختلفة عن كل ما قرأت .. ربما ذلك هو سر التعلق بها و حبها !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    مش عارفة اقيمها حقيقى الفكرة مختلفة على الاقل بالنسبة لى لكن الالفاظ حدث ولا حرج

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب ملخبط ومزقطط و يوجع ويصحي ورهيييب بجد. انا استمتعت بيه فعلا فعلا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    احمد العايدي ده دماغه لاسعه حتي في شعره....وكمان شكله كده روائي جامد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أضعت وقت في قراءة ٥ صفحات و لم أرغب بقراءه المزيد لحد هنا و كفايه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب عبقرى .. مستفز .. يستحق الاحترام

    من اجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتابة الحرف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رائع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون