ربما أبالغ قليلاً في وصفي , لكني ما إن ابتدأت في قرائة أول قصيدة حتي غرقت في بحر الديوان و أفقت بعد ساعة فوجدتني مُلقي علي شاطئ القصيدة الآخيرة...
لأني أحبك لفاروق جويدة...ديوان حزن صادق
ديوان حب صادق
ديوانٌ يمحي عقلك و يلمس برقةٍ شغاف قلبك...
كم أتمني مقابلة هذا الرجل :)