أنا لم أكن أدري
بأن بداية الدنيا لديكِ
وأن آخرها إليكِ
وأن لقيانا قدر
لو أننا لم نفترق
نبذة عن الكتاب
لو أننا ..لم نفترق كانت خطانا فى ذهول تبتعد وتشدنا أشواقنا فنعود نمسك بالطريق المرتعد تلقى بنا اللحظات فى صخب الزحام كاننا جسد تناثر فى جسد جسدان فى جسد نسير وحولنا كانت وجوه الناس تجرى كالرياح فلا نرى منهم أحدالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2005
- 95 صفحة
- ISBN 9770913200
- دار الشروق
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب لو أننا لم نفترق
مشاركة من Maher Chaar
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
مينا ساهر
لا أصنف نفسي من محبي فاروق جويدة. و رغم أني قضيت وقتاً غير يسيراً من عمري أقرأ له. بعد أن نسيت ما نسيت، و كرهت ما كرهت، يتبقى هذا الديوان.
مازلت أستطيع استرجاع صفحات كاملة منه.
أحب جداً طبعة دار غريب من هذا الديوان، بغلافها اللبني و رسوماتها البسيطة.
-
إبراهيم عادل
والله أنا اتفاجئت إن فيه مراجعات هنا أصلاً :)
...
فاروق جويدة .. بداية جيدة لمحبي الشعر، ولكن الاستمرار في قراءته يصيب الإنسان ... بالاختناق :)
..
لا أعتقد حتى أن أغنية "لو أننا لم نفترق" التي غناها كاظم ستبقى طويلاً كأغاني نزار مثلاً ..
..
-
labeebah lahham
حقيقةً ديوان وقصائد راقية جدّاً ..
رغم أنّني حين أقرأ شعراً أفضّل شعر الشطرين ((كما القليل ممّا ذكره في الكتاب)) ..كما أنني أعترف بأني لا أفقه الكثير في الشعر و أوزانه بعد إلّا أنَّ الإحساس الصادق و العميق و موسيقا الحروف التي يعزفها الشاعر برقة متناهية تارةً و بشدةٍ صادمة مؤثرة تارة أخرى على أوتار قلب القاريء ..أوقعتني في حبّ قصائده واحدةً تلو الأخرى ..
لم ينسَ الشاعر شيئاً من المشاعر النبيلة ..فجمع الحب وألم الفراق و الأمل والوطنية و الإنسانية ..كما أنّ قصيدته الأخيرة ... ((حتى الحجارة أعلنت عصيانها )) ..تركت أثراً كبيراً بداخلي ..
اقتبست الكثير من كلماته ومن كل قصيدة من قصائده ..
ثم بعد أن أنهيت الديوان .. شعرت بأنَّ مرةً واحدةً لا تكفي لإعطاء الكتاب حقّه من القراءة و التمعّن في العبارات و المعاني و المشاعر المقصودة فوضعته في قائمة ما أودُّ قرائته في المستقبل القريب ..
رائع فاروق جويدة .. شاعر بكلّ معنى الكلمة .. فالشاعر الحقيقي هو الذي يمسُّ شغاف قلب القاريء ويحيي شيئاً قد يكون ساهياً فيها ثم يترك أثره الخاص و بصمته المميزة ..
^_^
-
Yazan Khatib
احببت هذا الكتاب بشده .. لا أعلم السبب الذي دفعني لقراءته دفعة واحدة ولكن موسيقى قصائده تدفعك للمتابعة بلا ملل .. احببت قصيدة لو اننا لم نفترق واعتقد ان الشاعد وفق الى حد بعيد في اختيار القصيدة لتكون عنوانا لديوانه واحببت قصيدة متى يفيق النائمون !
القراءة لفاروق جويدة تجربة جميلة :)
-
Muhammed Hebala
لو أننا لم نفترق
لبقيت نجماً في سمائك سارياً
وتركت عمري في لهيبك يحترق
لو أنني سافرت في قمم السحاب
وعدت نهراً في ربوعك ينطلق
لكنها الأحلام تنثرنا سراباً في المدى
وتظل سراً في الجوانح يختنق ...
لو أننا لم نفترق
كانت خطانا في ذهول تبتعد
و تشدنا أشواقنا
فنعود نمسك بالطريق المرتعد
تلقي بنا اللحظات
في صخب الزحام كأننا
جسد تناثر في جسد
جسدان في جسد نسير و حولنا
كانت وجوه الناس تجري كالرياح
فلا نرى منهم أحد ...
مازلت أذكر عندما جاء الرحيل
و صاح في عيني الأرق
و تعثرت أنفاسنا بين الضلوع
و عاد يشطرنا القلق
و رأيت عمري في يديك
رياح صيفٍ عابثٍ
و رماد أحلام .. وشيئاً من ورق
هذا أنا .. عمري ورق .. حلمي ورق ..
طفل صغير في جحيم الموج حاصره الغرق ..
ضوء طريد في عيون الأفق ..
يطويه الشفق ..
نجم أضاء الكون يوماً واحترق ...
لا تسألي العين الحزينة ..
كيف أدمتها المقل
لا تسألي النجم البعيد ..
بأي سر قد أفل
مهما توارى الحلم في عيني
و أرقني الأجل
مازلت ألمح في جبين الأفق
نجمات جديدة
و غدا ستورق في ليالي الحزن ..
أيام سعيدة
وغدا أراك على المدى ..
شمسا تضيء ظلام أيامي ..
و إن كانت بعيده ...
لو أننا لم نفترق
حملتك في ضجر الشوارع فرحتي
و الخوف يلقيني على الطرقاتِ
تتمايل الأحلام بين عيوننا
و تغيب في صمت اللقاء نبضاتي
و الضوء يسكب في العيون بريقه
و يهيم في خجل على الشرفات ِ
كنا نعانق في الظلام دموعنا
و الدرب منفطر من العبرات
و توقف الزمن المسافر في دمي
و تعثرت لوعة خطواتي
و الوقت يرتع والدقائق تختفي
فنطارد اللحظات باللحظات ِ
ما كنت أعرف والرحيل يشدنا
أني أودع مهجتي و حياتي
ما كان خوفي من رحيل آتي
لم يبق شيئا منذ كان وداعنا
غير الجراح تئن في كلماتي ...
لـــــــو أننــااا لم نفترق ؟؟..
______________________________________
لو ترجعين .... ؟
ما عدت أعرف
أين أنتى الآن يا قدرى
و فى أى الحدائق تزهرين؟
فى أى ركن فى فضاء الكون
صرت تحلقين؟
فى أى لؤلؤة سكنت .. بأى بحر تسبحين؟
فى أى أرض
بين أحداق الجداول تنبتين؟
أى الضلوع قد احتوتك
و أى قلب بعد قلبى تسكنين؟
**********
مازلت أنظر فى عيون الشمس
علك فى ضياها تشرقين
و أطل للبدر الحزين لعلنى
ألقاك بين السحب يوما تعبرين
ليل من الشك الطويل أحاطنى
حتى أطل الفجر فى عينيك نهرا من يقين
أهفو الى عينيك ساعات..
فيبدو فيهما
قيد.. و عاصفة..و عصفور سجين
أنا لم أزل فوق الشواطئ
أراقب الأمواج أحيانا
يراودنى حنين العاشقين
**********
فى موكب الأحلام ألمح ما تبقى
من رماد عهودنا...
فأراك فى أشلائها تترنحين
لم يبق منك
سوى ارتعاشة لحظة
ذابت على وجه السنين
لم يبق من صمت الحقائب
و الكئوس الفارغات سوى الأنين
لم يبق من ضوء النوافذ..
غير أطياف تعانق لهفتى
و تعيد ذكرى الراحلين
مازلت أسأل : ما الذى
جعل الفراشة تشعل النيران
فى الغصن الوديع المستكين؟
مازلت أسأل : ما الذى
جعل الطيور تفر من أوكارها
وسط الظلام..
و ترتمى فى الطين؟؟
**********
ما عدت أعرف..
أين أنت الآن يا قدرى
الى أى المدائن ترتحلين؟
انى اراك
على جبين الموج..
فى صخب النوارس تلعبين
و أرى على الأفق البعيد
جناحك المنقوش من عمرى
يحلق فوق أشرعة الحنين
و أراك فى صمت الخريف
شجيرة خضراء..
فى صحراء عمرى تكبرين
و يظل شعرى
فى عيون الناس أحداقا
و فى جنبى سرا..لا يبين
لم يبق من صوت النوارس
غير أصداء تبعثرها الرياح فتنزوى
أسفا على الماضى الحزين
أنا لم أزل بين النوارس
أرقب الليل الطويل
و أشتهى ضوء السفين
مازلت أنتظر النوارس
كلما عادت مواكبها
و راحت تنثر الأفراح فوق العائدين
**********
ما عدت أعرف ..
أين أنتى الآن يا قدرى
و فى أى الأماكن تسهرين؟؟
العالم يهرب من يدى
ما زال يجرى فى الشوارع..
فى زحام الناس منكسر الجبين
طفل على الطرقات
مغسول بلون الحب
فى زمن ضنين
قد ظل يسأل عنك فى كل دقيقة
عند الوداع .. و أنت لا تدرين
بالأمس خبأنى قليلا فى يديه..
و قال .. فى صوت حزين :
لو ترجعين
لو ترجعين
لو ترجعين
-
Reem Abdel-aziz
مهما توارى الحلم في عيني
وأرقني الأجل
مازلت ألمح في رماد العمر
شيئا من أمـَل ..
فغداً ستنبت في جبين الأفق
نجمات جديدة
وغداً ستورق في ليالي الحزن
أيام سعيدة
وغدا أراك على المدى
شمسا تضئ ظلام أيامي
و إن كانت بعيدة
-
Heba Al-NassaN
أحُّبكِ نجمة ًبيضاءَ
تخْطرُ فى سَماواتِى
أحِبُّـكِ رَعشة ًبالنور
تمحو زيفَ سَاعَاتِى ..
أحبُّكِ خمرة بالشوق
تؤنسُ ليلَ كاسَاتى
أحبُّك توبة ًعذراءَ
تهربُ من ضَلالاتِى
-
abdelhamid
كلمات جويدة راقية من نوع خاص وله مذاق فريد يأخذك معه إلى جو النص وكأنك أنت قائل هذه العبارات بنفسك وحروفه وكلماته ما هي إلا كلماتك
-
طلعت الليثى
اشعار فاروق جويدة كانت ولا زالت تمثل قمة الاحساس والمشاعر الانسانية الصادقة
-
Habeba Ahmed
هذه النهاية لم تكن أبداً لنا
هذه النهايه قمة المأساتي
-
سماح ضيف الله المزين
لو أننا لم نفترق...
قد يكون الكتاب ضعيفاً/ أو ضعيفاً جداً - فنياً - لكن الشعر إن كان صادقاً وحقيقياً حد الرهبة/ ملامساً للأرواح والأوضاع كما كان في كتاب: لو أننا لم نفترق / لفاروق جويدة... فإننا نتغاضى عن الكثير من فنياته! أو حتى فإن الأمر يصبح خارجاً عن إراداتنا لأن الحكم للصدق لا لمن يتندرون به!
يزعجني الكثيرون ممن يهرطقون هذه الأيام بكلام فارغ/ منه ما يمثل قصص حب أفضل ما يمكن أن يقال عنها أنها (تخريبية) وعن أطرافها أنهم (هايفين) / آخر يثير الفتنة/ وغيره مما يخلق المشاكل التي قد تتطور إلى أن تصبح حروباً/ والكثير من البكائيات والتقليد والفراغ العاطفي واستعراض العضلات الأدبية دون معنى أو هدف منشود/ فيصفق الجيل لهم..... للأسف.. والثقافة آخذةٌ في الاضمحلال!
كثيرون ممن أعرفهم يصفون جويدة بأنه رجل غير مثقف/ لا أزال كلما صادفت واحداً منهم سألته: ماذا يفعل المثقفون؟ ماذا غيّر المثقفون؟ يبارزون بعضاً في المقاهي، ويستحلّون الأفكار التي ما كانت لهم يوماً/ ويزغردون بتذلل على بوابات المسؤولين / أكثرهم شحاذون / لا يحكمون على حذاءٍ ينتعلونه... كل هذا السخط وأكثر ستشعر به يا صديقي إن تعرفت عن قرب على واقع من تسميهم بالمثقفين!
جويدة رجلٌ حساس/ وخيالهُ رحب!
ونحن في هذا العالم أحوج إلى الخيال / إلى الإحساس منا إلى العلم والثقافة وتكديس الرموز التاريخية والثقافية والدينية والجغرافية في قصائدنا. القصيدة متعة الكتبُ ، هل رأيتَ أي كتاب يحوي قصائد ماداً "بوزهُ" يوماً؟ .... لا أظن! الشعر بهيبته يعطي الكتب رونقاً / ويهرق عليها جلالاً يجعلها تبتسم بأبّهة!
والحساسون يا صديقي/ وإن كانوا متسلقين على أوتار أعصابنا يحصدون كل شيء/ حتى اللمعة الإعلامية الخاصة!
الجميل لدى جويدة في هذا الكتاب الذي سيردد الكثيرون نصوصه ، أنه صادق وحقيقي حد الالتصاق بجلد هذه الحقبة الزمنية دون عازل!
نحن بحاجة من وقت إلى آخر بمن يذكرنا بأننا آدميون/ ثم إن جويدة لو لم يقل في الحب سوى:
"أنا لم أكنْ أدري
بأن بداية الدنيا لديكِ
وأن آخرها إليكِ
وأن لقيانا... قدر!"
لكفى!
..........
في هذا الكتاب بالذات مجموعة من القصائد السياسية والعاطفية / تجعل القارئ مستنيراً روحياً/ وهذا مهم جداً .. في زمن اللاإحساس.. في الزمن الذي يعترف بكل شيء باطل/ ولا يحنُّ للإنسانية رمشة حسّ!
سماح المزين - غزة
7 - 7 - 2013م
-
Rima Elcheikh
أنا لم اكن أدري بأنّ بداية الدنيا لديك وأنّ آخرها اليك وأنّ لقيانا قدر
...............
............... ............... ............... ............... . ز أنا في الكون عصفور بلا وطن ...
أسافر في صباباتي
أنا المجنون في زمن بلا ليلى
فأين تكون ليلاتي
...............
............... ............... ........ تنسين أيامي وقد أنساك
ثم يطلّ وجهك بين أوراقي الشريدة
ويطلّ حبك في خريف العمر امنية عنيدة
لو ألف عام فرقتنا
سوف يجمعنا حنين ... او قصيدة
...............
............... ........... قرأت هنا الشوق الدافئ وبعض نسيان
شيء من قضية
وطن وقومية
وفلسفة الأحجار
هنا الحب تصحبه الحرقة واللوعة
هنا كان الفراق
-
هدى محمد
فاروق جويدة من الشعراء المعاصرين النادرين وليس القلائل فحسب الذين لديهم قدرة عن استحقاق قبل الجدارة للوصول لقلب وعقل القارىء العربى لأنه وبصدق واقعى وريشة شاعر يرسم ما ولجت به نفوسنا فى همس من حلم طفولة برىء وحب مراهقة ضائع وألم سياسى ناضج فى طور التكوين..وهكذا أرى كلماته ترن فى مسمعى ..وأسمعها تزين أحلامنا ..وأعرف دقاتنا بين سطوره المتواترة فى رقة وعنف فى الوقت ذاته..
-
Heba Al-NassaN
فلتسألوا التاريخَ عنِّي
كلُّ مجدٍ تحت أقدامي ابتدا ..
أنا صانعُ المجدِ العريقِ ولم أزل
في كلِّ رُكنٍ في الوجودِ مُخلَّدا ..
-
Farzat Alchayah (فرزت الشياح)
مجموعة قصائد جميلة جداً ،بداية هذه المجموعة هي الأفضل،وخاصة "متى يفيق النائمون "
-
هدى محمد
لا أستطيع فعليا أن أقف للحظة وتمهلنى عيناى ولو لبرهه من وقت حتى تستريح هكذا حالى مع هذا "الجويدى" كلماته لا تستطيع معها ان تتوقف فقط اركض خلفها يملؤك ألف إحساس وإحساس ..فراق ..ألم أمل حنين ولوعه ..وتعثر وتخبط وهدى ..ومستحيل وممكن ..هذا هو فاروق جويدة !! سيظل دوما أفضل من قرأت لهم لأننى تعودت الشعر على يديه منذ نعومة أظافرى ولا زلت أذكر حبيبتى لاترحلى والذى قرأته لأول مرة فى عمر الثانية عشرة ..وكنت أتعثر بكلماته بداية إلا أننى قرأته مرارا وتكرارا ولا ازال حتى اليوم ..
ومن أشد ما أعجبنى تلك الأبيات
هذا أنا...عمرى ورق حلمى ورق طفل صغير في جحيم الموج حاصره الغرق ضوء طريد في عيون الافق يطويه الشفق نجم اضاء الكون يوما ... واحترق لا تسألي العين الحزينه كيف أدمتها المقل؟ !لا تسألى النجم البعيدبأي سر قد أفل؟
مهما توارى الحلم في عيني
وأرقني الأجل
مازلت ألمح في رماد العمر
شيئا من أمـَل ..
فغداً ستنبت في جبين الأفق
نجمات جديدة
وغداً ستورق في ليالي الحزن
أيام سعيدة
وغدا أراك على المدى
شمسا تضئ ظلام أيامي
و إن كانت بعيدة”
فاروق جويدة "لو أننا لم نفترق "
-
ليْلَى العَامِرِيّة
وصلتُ مرحلة الاستمتاع في "لا تنتظر أحدًا فلن يأتي أحد"، أما ما قبل ذلك فلم يكن موفَّقًا بشكل كافٍ. ثم نسيتُ ماحولي و أنا أقرأ "متى يفيق النائمون؟" و كم أدهشتني "هل كنت تعلم" و سهولة دخولها إلى القلب. ثم مالبثت أن أنهيتُ القراءة بابتسامة، وقد وُفِّقَ جويدة في كتاباته، و إن كنتُ أفضل أدب عبدالعزيز جويدة :)
و أقتبس:
"حجر عتيق فوق صدر النيل يبكي في العراء، حجر ولكن من جمود الصخر ينبتُ كبرياء" :')
-
Fatema
ديوان جميل صغير و محرك للمشاعر بشكل غريب ، كنت اشعر و كان كل قصيدة تصرخ لتثبت فكرتها و تؤكد على مشاعر الكاتب التي اودعها فيها حتى تصل الى القارئ..
اكثر ما آثر في كانت قصيدة ( متى يفيق النائمون ) حيث استحضرت لي ذكرى كل شهداء الوطن العربي و ما آلت اليه اوطانهم بعدهم ..
من اجمل ما قراءت ..
-
Hiba
منذ أن قرأت عنوان الديوان " لو أننا لم نفترق " جذبني جداً وأحببت أن أقرأه وفعلاً كان ديواناً رائعاً جداً أكثر ما أعجبني أول قصيدة لو أننا لم نفترق والقصيدة الثانية لو ترجعين أثرت بي كثيراً وأبكتني ، أيضاً قصيدة امرأة لم تأت بعد ، رحلة النسيان ، قصيدة حنين .
-
kareman mohammad
& لن يرحم التاريخ يوماً
من يفرط .. أو يخون
كُهاننا يترنحون
فوق الكراسي هائمون
في نشوة السلطان والطغيان
راحوا يسكرون
وشعوبنا ارتاحت ونامت
في غيابات السجون
نام الجميع وكلهم يتثاءبون
فمتي يفيق النائمون ؟
متي يفيق النائمون ؟