العالم المصري الدكتور محمد عبد الله يصل بعلمه إلى أبعد من جائزة نوبل، وإلى أبعد مما يريد أي بشر أن يذهب! اللحن "اللافكرافتي" المخيف يستمر في زحفه البارد في ما يكتبه (كريم الصياد) الذي ذهب بدوره إلى أبعد مما يريد أي كاتب قصص مخيفة أن يذهب. إلى الخوف نفسه!
أحمد الديب
نوفمبر 2010