فيه معلومات قيمة ومفيدة ( كتاب ثكيل ) ...
الإسلام بين الشرق والغرب > مراجعات كتاب الإسلام بين الشرق والغرب
مراجعات كتاب الإسلام بين الشرق والغرب
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب الإسلام بين الشرق والغرب؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
الإسلام بين الشرق والغرب
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Mostafa Farahat
" إذا نظرنا إلى الثورة والدين من الداخل لا باعتبارهما عملية ولكن كجزء من الحياة ، فستبدو لنا كالدراما التى تؤثر فى الناس تأثير الأديان ، أما إذا نظرنا إليها من الخارج ، أى من وجهة نظر السياسة الواقعية ، فيمكن أن تتخذ صفة مختلفة وهدفاً مختلفاً
إن كلاً من الدين والثورة يولدان فى مخاض من الألم والمعاناة ويحتضران فى الرخاء والرفاهية والترف ، حياة الدين والثورة تدوم بدوام النضال والجهاد ، حتى إذا تحققا يبدأ الموت يتسرب إليهما ، ففى مرحلة التحقق فى الواقع العملى ينتجان مؤسساتوأبنية ، وهذه المؤسسات هى التى تقضى عليهما فى نهاية الأمر ، فالمؤسسات الرسمية لا هى ثورية ولا هى دينية "
فى نهاية أى عمل كهذا اخشى كثيراً أن أعر رأيى ، لأنى أخاف أن أبخسه حقه دونأن أدرى ، مع كاتبنا هذا أنا عاجز تمام العجز أن أعقب برأيي على عمله ، هى الحقيقة التى لا مزايدة فيها ، أنا لا أعرف على ماذا أعقب .. هل أعقب على بيجوفيتش الفيلسوف ، أم بيجوفيتش المحلل ، أم بيجوفيتش الناقد ، أم بيجوفيتش الرئيس ، أم بيجوفيتش القارئ المثقف ، أم بيجوفيتش الأديب ، لكن كل هذا تجمع بالفعل فى شخصيته ، فهو كاتب بعقلية فيلسوف ، ومثقف بعقلية أديب ، ومحلل بعقلية باحث .
عندما كنت أقرأ عنوان الكتاب كان يتبادر إلى ذهنى ، أن الكتاب ربما يتعرض إلى الأفكار الواردة إلينا منهم فحسب ، فهو يحاول أن يقدم فيها رأيه ويحللها بعقلية إسلامية ويهاجمها ، خصوصاً وأن تلك الأفكار بسببها ، حوربت بلده ، لكن موقفه كان أكثر إنصافاً ، فهو لا يهاجم لمجرد الهجوم ، بل يبحث ويقرأ ويحلل ، وبعد ذلك ينقد بناء على فهم ورؤية .
لكن ظنى كان خاطئاً ، هو تقريباً لم يتعرض لتلك الأفكار من الوجهة الدينية فحسب ، بل كان يعالجها من واقع الفكرة ذاتها ، فمثلاً عندما ينتقد الاشتراكية ، لا ينقد الاشتراكية بواقع ما كتب فى نقد الاشتراكية ، بل ينقد الاشتراكية بعقلية اشتراكية ، وعندما يهاجم نظرية التطور يهاجمها من خلال الفكر الداروينى ذاته ، عن طريق البحث عن خلل هنا أو خطأ هناك .
-------
فى البداية بدأ الكاتب يتحدث عن قضية نشأة الخلق والتطور ، وفيها تعرض لنظرية التطور وحاول بالأدلة العقلية أ يكشف ما بها من أخطاء فيقول :
" إن وضع لاإنسان البدائى هو الذى يفسر لنا ظهور المحظورات وأفكار النجاسة والسمو واللعنة والقداسة ، وغير ذلك من أفكار مماثلة ، فلو كنا حقًا أبناء هذا العالم ، فلن يبدو لنا فيه شئ نجس ولا مقدس .."
أما عن الثقافة فيقول " الثقافة تبدأ بالتمهيد السماوى ، بما اشتمل عليه من دين وأخلاق وفلسفة وستظل الثقافة تعنى بعلاقة الإنسان بتلك السماء التى هبط منها ، فكل شئ فى إطار الثقافة إما تأكيد أو رفض أو شك أو تأمل فى ذكريات ذلك الأصل السماوى للإنسان ، تتميز الثقافة بهذا اللغز ، وتستمر هكذا خلال الزمن فى نضال مستمر لحل هذا اللغز .. "
أما عن الحضارة فيقول " هى التغيير المستمر للعالم ، هى استمرار للتقد التقنى لا الروحى ، والتطور الداروينى استمرار للتقدم البيولوجى لا التقدم الإنسانى ـ وتمثل الحضارة تطور القوة الكامنة التى وجدت فى آبائنا الأوائل الذين كانوا أقل درجة فى مراحل التطور .."
تدور الجزء الأكبر من القسم الأول من الكتاب حول هذه المعانى ، عرض مفهوم الثقافة والحضارة ، والتطرق من خلال التعاريف إلى الأفكار التى تشتمل وتندرد تحت كل منهما ، فهو يتحدث عن الإمبريالية الغربية ، كعامل مهم من عوامل تغيير الثقافة فى العالم خصوصاً بعد الحربين العالميتين ، فكان أكثر كلام الكاتب عن النقد الذى يوجهه لتلك الأفكار .
من أكثر الأشياء التى أعجبتنى فى الجزء الأول من الكتاب ، هو إلمام الكاتب بالثقافة الغربية بالكشل الذى يجعلك تشعر أثنناء عرضه لهذا الفكر ، أنه من صانعى تلك الفكرة ، كأنه مؤمن بها إيماناً تاماً ، ومن ثم فعندما يتعرض لنقدها ، فتشعر بان حججه مقنعة إلى حد كبير ، بالدرجة التى لا تجعلك تشعر أن كلامه به مغالطات منطقية .
أما الجزء الثاةنى فالكاتب يتعرض لثنائية الإسلام ، فهو يرى أن كل فكرة فى الإسلام هى فكرة ثنائية ، فهى فكرة لخا جانب نظرى ، وفى ذات الوقت لها الجزء الذى لا ينفصل عنها ، وهو الجانب التطبيقى للفكرة ، فيقول :
" والإسلام بدون إنسان يطبقه يصعب فهمه ، وقد لايكون له وجود بالمعنى الصحيح "
وينقد التطبيق الظاهرى للإسلام ، والتغافل عن الجانب الداخلى ، وأسقط الأمر على الفرق الصوفية فيقول " إن الفلسفة الصوفية والمذاهب الباطنية تمثل على وجه اليقين نمطاً من أكثر الأنماط انحرافاً ، ولذلك يمكن أن نطلق عليها نصرنة الإسلام ، إنها تنكاس بالاسلام من رسالة محمد إلى عيسى "
وفى هذا الجزء يتتعرض لفكرة مهمة ، وهى فكرة القانون ، ويراها من أشد العلامات على إثبات وجود وكرامة الإنسان ، فكون إنسان يخطئ لابد وأنينال عقابه ، لانه هذا سيشعره بإنسانيته أكثر ، فى الوقت الذى يشن فيه الحرب على القوانين التى يكون غرضها ممالقة الأنظمة والتزلف لها فيقول :
" أما القانون الذى يعطى المواطن حق التصفيق وتمجيد الطبقة الحاكمة فليس قانوناً بل مسخرة "
كانت رحلة ممتعة وشيقة سعيد جداً أنى خضت هذه التجربة ..
-
Nabawy Abbas
التسليم لله ....
هكذا ختم الرائع الراحل على عزت بيجوفتش رائعتة التى تغير منحنى الفهم تماما بعد قراءتها "الإسلام بين الشرق والغرب"
بعد أن أبحر بنا على عزت بيجوفتش فى أفكار الشرق والغرب وكيف أن الإسلام وسط بينهم
فهو فى القسم الأول يثبت يقينا كيف أن الإنسان لا يستطيع أن يحيى بغير دين فى مقابل المادية اللادينية ..
"إن ظاهرة الحياة الجوانية أو التطلع إلى السماء - وهى ظاهرة ملازمة للإنسان غريبة على الحيوان - هذة الظاهرة تظل مستعصية على أى تفسير منطقى ويبدو أنها نزلت من السماء <<نزولا حرفيا>> ولانها ليست نتاجا للتطور فإنها تقف متعالية عنه مفارقة له. "
يقول :
"أليس الإيمان بالإنسان بدلا من الإيمان بالله ,هو شكل من أشكال الإيمان , ولكنة أقل درجة ؟ إن لجوء الماديين إلى الإنسان بدلا من الرجوع إلى الله , يبدو غريبا فى ضوء ما أكده ماركس نفسة عندما قال : إن الأمل فى الإنسانية المجردة للإنسان وهم لا يقل عن الوهم الدينى الخالص , وهذا كلام يتسق مع مفهوم المعادلة التى تقول << إذا لم يوجد إله فلا يوجد إنسان أيضا>>"
وفى القسم الثانى من الكتاب يبن كيف أن الإسلام يقع وسطا بين الدين كفللسفة تخاطب الروح دائما ويريد للإنسان أن يكون ملائكيا وبين العلم الذى لا يعترف بالإنسان إلا بكونة رقما أو شىء مادى أو طاقة يمكن الإستفادة منها .
"إن الدين الذى يريد أن يستبدل التفكير الحر بأسرار صوفية , وأن يستبدل الحقيقة العلمية بعقائد جامدة , والفعالية الإجتماعية بطقوس , لابد أن يصطدم بالعلم. والدين الصحيح على عكس هذا فهو متسق مع العلم . وكثير من العلماء الكبار يسود عندهم الإعتراف بنوع من الوحدانية . وفوق هذا يستطيع العلم أن يساعد الدين فى محاربة المعتقدات الخرافية , فذا إنفصلا يرتكس الدين فى التخلف ويتجه العلم نحو الإلحاد "
وفى النهاية فصل صغير رائع تختم به الكتاب وفى الحلق غصة وحزن فى القلب على إنتهاء هذة الرحلة الممتعه التى بلاشك تغير نظرتك للحياة ونظرتك للإسلام وتعلمك أ تعتز بإسلامك وتحمد الله على كونك مسلما وسطا بين متناقضات.
"كلما نمت معرفتنا عن العالم تزايد إدراكنا بأننا لا يمكن أن نكون أسياد مصائرنا"
"الاعتراف بالقدر استجابة مثيرة للقضية الإنسانية الكبيرة التي تنطوي في جوهرها على المعاناة التي لا مرد لها، إنه اعتراف بالحياة على ما هي عليه وقرار واع بالتحمل والصمود والتجمل بالصبر، وفي هذه النقطة يختلف الإسلام اختلافا حادا عن المثالية المصطنعة وعن الفلسفة الأوربية التفاؤلية وحكايتها الساذجة عن الأفضل من كل ما هو ممكن في العالمين. ذلك لأن التسليم لله هو ضوء يانع يخترق التشاؤم ويتجاوزه."
إنتهت الرحلة .......
-
محمد أبو الفتوح غنيم
كتاب رائع جدا،
أكثر ما استفدته من هذا الكتاب هو امعرفة أصول الفكر والاعتقاد الإنساني واتجاهاته الفكرية والسياسية والاجتماعية، مما يؤدي إلى عدم احتقار مخالفك -وهذا لا يعني ألا تكرهه- بل الأمر أنه لديه ما يؤمن به حتى وغن رأيت حجته باهته وضعيفة.
لم يعجبني فيه -نسبيا- محاولته إيجاد الإعجاز أو الشمولية في الدين، هي موجودة بالفعل واحسن في إظهارة وهي ما اسماء بالاذدواجية بين الروح والجسم، بين النفس والعقل، بين الإيمان والعمل، لكنه أحيانا يفتعل الاستدلال على هذه المسألة، لكنه يبقى مستوفيا لجوانبها موضحا لها.
الجزء الأول من الكتاب مفيد اكثر من الجزء الثاني وتكمن هذه الزيادة في الفائدة انك تدرك من خلاله مباديء الاشياء عند الجميع وهو ما لم تكن تعرفه -غالبا- وهو يتناول الدين وفكرته والفن والاخلاق والثقافة والحضارة.
لأول مرة أدرك الفرق بين الثقافة الجماهيرية والثقافة الشعبية، ودور الإعلام في توجيه بل وصنع الثقافة الجماهيرية، وهي حقيقة خاصة في وقتنا هذا بعد ثورة 25 يناير في مصر، حيث يوجه الإعلام الثقافة الجماهيرية ويتعمد إفشال الثقافة الشعبية وهو ما فعله مبارك في عصره البائد.
والجزء اثاني مفيد كذلك لكنك على يقين من فحواه إذا كنت مسلما حقا سواء عرفت ما جاء فيه أو لم تعرف لكن بحثه في مسائل الإسلام والحياة والمجتمع والقانون والفكر وغيرها يقربك اكثر من روح الإسلام وتطبيقه الفعلي والعصري.
وأشد ما جذبني في الجزء الثاني هو الربط بين المنهج الإسلامي والتطور القانوني عند الشر والتوافق بين مسألة العقوبة وحماية المجتمع أي الوقاية والعلاج ووقوف الغسلام موقفا وسطا بينهما.
وكذلك كلامه عن عيسى عليه السلام والمسيحية وماركس والماركسية وتاصيلة المباديء الأساسية لكل اتجاه وتوضيح الاختلاف بين الفكرة والتطبيق فيهما، والفارق بين معتقدات وتشريعات المسيح وبين كنيسة بولس.
وأسعدني أن أتعرف من خلال هذا الكتاب على طبيعة الصراع الذي دار بين المسيحية والماركسية في أوروبا وكيف حاولا التأقل والاعتراف بالآخر بعد زمن طويل من الصراع المباشر والرفض التام.
الكتاب مهم جدا ويحتاج إلى إعادة قراءة
-
أحمد عبد الحميد
الإسلام بين الشرق والغرب، عنوان رائع جداً ومناسب للمنهج الذي اتبعه علي عزت بيجوفيتش في الوصول إلى الاستنتاج النهائي، وهو أن الإسلام ذي الوحدة ثنائية القطب هو الأنسب والأكثر مثالية لحياة الإنسان. المؤلف يعتبر أن وجود الإنسان بكل ما يتضمنه يمكن اختزاله في ثنائية مادية وروحية.
من هذا المنطلق _ الثنائية التي تتحكم في وجود الإنسان_ كان لزاماً أن تصبح اليهودية هي الدين المادي للإنسان والتي تبشر بمملكة أرضية باعتبارها أول رسالة سماوية، ثم لحقها المذهب الروحي الذي يختلف كليّةً عن اليهودية، وهي المسيحية، وذلك لترجيح الكفة مرةً أخرى ناحية الجانب الروحي والتبشير بالمملكة السماوية.
المادية أنتجت مذاهب عديدة، أهمها الماركسيّة، والتي كان لها نصيب الأسد في موضوع الكتاب. والمؤلف وإن انتقد الماركسية بشدة، ولكنه نقد موضوعي جداً ومسترسل ومبني على حقائق. الماركسية باعتبارها مذهب مادي، كفرت بالإنسان كفرد وليس كمُجتمع، وكفرت بالأخلاق والثقافة والفن ، باعتبار هذه الأشياء تنتمي للقطب الآخر وهو الوجود الروحي للإنسان. والغريب أنها لم تستطع الصمود عملياً بدون اللجوء إلى بعض الأشياء التي من شأنها أن تهدم النظرية المادية.
المسيحية باعتبارها الوجه المقابل للمادية، كان فيها من المغالاه في المثالية الروحية ما جعلها تنازلت قليلاً ناحية الحياة المدنية والواقعية، كإقرار الزواج بعدما كان مُحرماً والتحوّل المؤسسي للكنيسة وغيره. من هنا كان الإسلام الذي جاء بمادية يهودية وروحية مسيحية مناسباً لوجود الإنسان الذي يحتاجهما معاً نظراً لطبيعته الثنائية.
علي عزت بيجوفيتش يبحث عن الله من خلال مقطوعات بيتهوفن، وشخصيّات ديستويفسكي، وحكايات توليستوي، ولوحات مايكل أنجلو في كنيسة سكستين وغيرها من روائع الفن. متعاطف حتى مع العدميين، فهو يعتبر ألبير كامو مُلحداً إلحاد اليأس على اعتبار أنه غير مؤمن بالحياة وفشل في إيجاد الطريق إلى الآخرة، علي عكس إلحاد العقلانيين. التناول من حيث الإلمام الفلسفي والمعرفي عموماً، مُذهل جداً. الترجمة مُحترفة للغاية.
-
Ahmad Oweis
ما ميز هذا الكتاب بالنسبة لي أن مؤلفه مسلم أوروبي يتحدث عن الإسلام من منظور مختلف عما تعودنا عليه وألفناه. الكتاب فلسفي عميق والكاتب واسع الإطلاع فهو يستشهد بأقوال الفلاسفة والعلماء والمفكرين من جميع الأزمان والحضارات من أفلاطون إلى سيد قطب.
الكتاب يلفت النظر إلى عالمية الدين الإسلامي وارتباطه بالإنسانية نفسها أو ما اصطلحنا على تسميته بالفطرة.
من ناحية أخرى فالمترجم أبدع أيضا في إعطاء الكتاب حقه من الجهد في الترجمة فخرج الكتاب رصينا صحيح اللغة بعيدا عن الابتذال والترجمة الطفولية.
أنصح بقراءة هذا الكتاب بشدة وأضم صوتي إلى من قبلي في أنه عميق ويحتاج إلى تركيز لتتم الفائدة وهو ممتع ومشوق.
-
Ahmed Ramadan
مقدمة موقع النيل و الفرات
ليس كتاب "الإسلام بين الشرق والغرب" كتابًا بسيطًا يمكن للقارئ أن يتناوله مسترخيًا، أو يقتحمه في أي موضع فيقرأ صفحة هنا وصفحة هناك ثم يظن أنه قد فهم شيئًا أو أنه قادر على تقييمه أو تصنيفه بين الأنماط الفكرية المختلفة. إنما على القارئ الجاد أن يحتشد له ويتهيأ للدخول لا في عالم كتاب ثري بأفكاره متميز بمنهجه أخّاذ بأسلوبه وقوة منطقه وثقافة صاحبه العميقة الواسعة. فمؤلف الكتاب متمكن من الثقافتين الإسلامية والغربية معًا
------------
أصعب واذخر كتاب قرأته فى حياتى
-
روان عبدالعزيز
أخذت الكتاب معي في إحدى رحلاتي، ظانةً أني سأستمتعُ بقراءته في أوقاتِ الانتظار .. في محطة القطار، أو قبل النوم .. وإذا بي أنشغلُ بهِ حدّ نسياني لما حولي .. وإذا بي أكتشفُ مقدار عمقه وجمالِه .. وحاجتهِ لإخلاء الذهن التام قبل قراءته ! رائع بحق، ستحتاجُ أن تقرأه مرتين على الأقل إن كان أول عهدك بالقضايا الإسلامية.
-
Ãlí Mũstảfả
اسلوب رائع في الكتابة، موضوع فلسفي شائك يتم تقديمه بهذا الشكل المذهل، حريٌ بأن تنحني الهامات لهذا الرجل تحية له واجلالاً لما قدمه لفكرته، وهذا الكتاب من افضل ما قرأت بعد كتاب الله تعالى حتى الآن. جزاك الله خيراً واسكنك الله الجنة وجمعنا واياك بنبيه الكريم وال بيته وصحابته الكرام.
-
mahmoud abd el kader
من الكتب الرائعه جدا كتبه رجل إنسانى وقائد ورئيس دوله ومفكر سياسى وفيلسوف فهذا كتاب وكاتب لا مثيل لهم
-
Asem Alhourani
رحم الله الرجل. أعترف أنني لم أعرف أن هذا البطل كتب شيئأ
رحمه الله.
على قائمة قراءاتي ان شاء الله.
-
محمد أحمد
الكتاب من كثر فخامته بنصح بيه تقريبا كل أصدقائي .. حتى اني بشوف انه لازم يكون شريك الطالب ابتداء من اول ثانوي لانه رد على استفسارات كتير كانت بتدور في رأسي في تلك الفتره .. حقيقة الكتاب برغم انه في أشياء قديمة مثل رؤيته لنظرية التطور خصوصا انه وقت كتابته كان العلم مخدش الخطوات الي اخدنها دلوقتي بخصوص تلك النظرية الا ان الكتاب لم يقل من قيمته .. الكتاب يدرس .. قراته خلال 6 اشهر ثم عدته ثلاث او اربع مرات كنت اتوقف في كل صفحة واعيدها وافكر واكتب ثم مرة اخرى اعيد الفصل من اوله .. كتاب ثوري
-
Salma Ebied
كتاب فلسفي دعوي يحتاج الكثير من التركيز بل ربما اقوم بقراءة الصفحة اكثر من مرة لكي افهم
و مع ذلك اقل ما يقال عنه انه رائع
اكثر ماعجبني الجمع بين المتضادات و التي لا تكون الا في الاسلام
علي عزت بجوفيتش يمتاز باسلوبة الدعوي للاسلام لا الدفاع عن الاسلام بفكر و منظور غربي
-
[email protected]
في الحقبقة إنه كتاب فاخر بالمعلومات’ غني بالحقائق التي تساعد على إدراك حقيقة الدين بفهومه الواسع, و تظهرالتاثير الكامل للدين الإسلامي و الذي يقرأ الكتاب من الوهلة الأولى لا يقدر أن يكتشف المغزى العام منه ,لذلك يجب أن يلم القارئ بالقراءة الشاملة للكتاب,
-
زكريا يحيى محمد علي
كتاب أكثر من رائع .... كتاب فلسفي عميق لن تستطيع الاحاطة به من أول قراءة
ومع كل قراءة جديدة ستجد شيئا جديدا
-
فاطمة القحطاني
كتاب فلسفي عميق ليس من السهل قراءته ولا من السهل تركه حتى تتمه
كتاب يحتاج لاعادة قراءته مرات ومرات