وإذا استقامت النفس وصفت فقد أصبح كل مايصدر منها صالحاً جميلاً
أبلغوني عند توفره
مجموعة رسائل الإمام الشهيد حسن البنا
نبذة عن الكتاب
هذه رسائل الإمام حسن البنا- رحمه الله، رحمة واسعة- تزداد تألقاً ونوراً يوماً بعد يوم، وأحسبه والله حسيبه ولا أزكيه على الله، ليست هذه إلا بركة الإخلاص الذي جعل عمر إنسان لم يستكمل الإثنين والأربعبن عاماً يترك هذا الأثر في العالم كله شرقه وغربه، شماله وجنوبه، ويظل دعاء الناس يصعد إلى السماء في كل وقت؛ يذكرونه بالخير ويعيشون على ذكرياته وآثاره فيمن رباهم، وحتى إسم (الرسائل) اسم بتوفيق الله فهي ليست كتباً يقرأها الناس وليس بينهم وبين كاتبها أي صلة، ولكنها فعلاً رسائل من محب إلى محبيه يقرأها المرسل إليه بصفة شخصية وذاتية، وخاصة والكلام في القلب، وهذا هو سر بقائه في القلوب، بل اكثر من هذا يصبح ما فيها برنامج عملي للتطبيق عملاً بقول الله عز وجل: "وقل إعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة".التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2011
- 421 صفحة
- دار التوزيع والنشر الإسلامية
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Mohamed Ali Nawareg
إن هذا الكتاب يعتبر من زاد الحياة .. الذي ما إن قرأت كلماته .. حتماً تتغير حياتك للأفضل إن شاء الله
-
mohammad fawzy
لا يوجد ما يثبت أن هذا الكتاب كتبه حسن البنا بل هى جمع لخطبه الصوتية ولا نعرف من جمعها
مقدمة الغزالى لذلك الكتاب لا ترقى للشهادة حيث كان صغيرا فى السن ولم يحتك كتلميذ بحسن البنا
الكتاب لكبر حجمه نظرا لباب الأذكار التى تملؤه التى تعدت الأدعية المذكورة بالسنة لتحمل كثيرا من الأيات التى تصل لأن يحتوى المصحف كله
المؤلف
حسن البنا 1906 هو مؤسس حركة الإخوان المسلمين سنة 1928م والمرشد الأول للجماعة. أخذ التصوف عن الشيخ عبد الوهاب الحصافي شيخ الطريقة الحصافية الشاذلية في عام 1923م حيث كان للشيخ الحصافي أثر كبير في تكوين شخصية البنا.تخرج في دار العلوم عام 1927م ثم عين مدرسا في مدينة الإسماعيلية عام 1927م. أسس جماعة الإخوان المسلمين في مصر عام 1928م. نقل إلي مدينة قنا بقرار إداري عام 1941م. ترك مهنة التدريس في عام 1946م ليتفرغ لإدارة جريدة الشهاب. اغتيل في 12 فبراير عام 1949م.