عبد المنعم أبو الفتوح: شاهد على تاريخ الحركة الإسلامية في مصر 1970-1984 - عبد المنعم أبو الفتوح
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

عبد المنعم أبو الفتوح: شاهد على تاريخ الحركة الإسلامية في مصر 1970-1984

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

الشخص والفكــرة واللحظـة التاريخية، هي ثلاثـة عناصر تجعــل من شــهادة عبد المنعم أبو الفتوح على تأسيس الجماعات الإسلامية في سبعينيات القرن الماضي واحدة من أهم الشهادات على مصر المعاصرة. فلأنه عبد المنعم أبو الفتوح أبرز القيادات الطلابية الإسلامية في جيله، ولأنها حركة تأسيس الجماعات الإسلامية في الجامعات التي تمثل واحدة من أهم مراحل العمل الإسلامي الحركي في تاريخ مصر، ولأنه جيل السبعينيات أقوى أجيال الحركة الطلابية المصرية وأكثرها حيوية وما زالت - إلى اليوم - تضخ الدماء في حياتنا السياسية التي تنازع الحياة؛ لأجل هذا كله تبدو هذه الشهادة مفتاحًا مهمًّا لفهم مرحلة مهمة في تاريخ مصر مازلنا نعيشها أو نعيش بعض آثارها وما تركته فينا من تغيرات بعضها يبدو جذريًّا لم يعد ممكنًا تجاوزه؛ وأعني بها ظاهرة «الصحوة» الإسلامية التي تركت بصماتها على وجه مصر.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.8 33 تقييم
203 مشاركة

اقتباسات من كتاب عبد المنعم أبو الفتوح: شاهد على تاريخ الحركة الإسلامية في مصر 1970-1984

يقول حسام تمام : أشهد أنه يتحاشى ذكر نفسه في وقائع كبرى كان هو بطلها الأول وربما صانعها الوحيد، وإنني كنت من يضطره للحديث عن نفسه بينما كان يصر على ذكر الوقائع والأحداث كما لو كان مجرد شاهد عليها وليس طرفاً فيها، وأنه لو تركت الرجل لنفسه ما قال كلمة واحدة فيها أنا .

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب عبد المنعم أبو الفتوح: شاهد على تاريخ الحركة الإسلامية في مصر 1970-1984

    33

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كنت أتوقّع ان الكتاب هيكون مفيد, بس متخيّلتش إنه ممتع!

    الكتاب بيتضمّن شهادة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح على الفترة اللي نشأت فيها الحركة الإسلامية الطلابية بشكل خاص واللي كان هو وجيله من مؤسسيها , شهادة اتّسمت بالصّدق والتواضع وإنكار الذات , وكذلك العاطفة .

    شهادة مفيهاش إنحياز لنفسه أو للفصيل والفكر اللي بينتمي ليه بل محايدة وبيتكلّم فيها عن أخطاؤه وأخطاء الحركة بوضوح , كتاب هيخلّيك تعرف حاجات كتير عن الحركة الإسلامية وازّاي انبثق من الجماعة الإسلامية الناشئة حينها التيارات الإسلامية الموجودة حاليا ,الكتاب خلّاني أعرف عن ناس وأحداث مكنتش أعرفها وخلّاني أحب ناس كتير مكنتش أعرف عنهم حاجة , كلام أبو الفتوح عن الأستاذ كمال السنانيري والأستاذ عمر التلمساني رحمهمها الله -بالذات- خلّاني ادمّع من عاطفته الصادقة الشديدة ناحيتهم وناحية غيرهم :)

    وفي النهاية الكتاب زاد قناعتي بإن دكتور أبو الفتوح "برنس" كما أُطلق عليه دوماً :D

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قرأته في صيف 2012 بعد فوز محمد مرسي بالرئاسة

    وكنت من مؤيدي دكتور أبو الفتوح في الجولة الأولي

    خصوصا أنه نادي بفصل العمل الدعوي عن العمل السياسي

    والكتاب يمثل وثيقة مهمة لرجل كان شاهد عيان وعضو فاعل

    في قيام الحركة الإسلامية في الجامعات المصرية

    فقد تميز أبو الفتوح في الجامعة بنشاطه واهتمامه بشئون زملائه فشغل منصب رئيس اتحاد كلية طب القصر العيني التي كانت في ذلك الوقت رائدة في العمل الإسلامي، ثم أصبح بعد ذلك رئيس اتحاد طلاب جامعة القاهرة. فانضم لجماعة الإخوان المسلمين وشغل منصب عضو مكتب الإرشاد بها منذ عام 1987 حتي 2009.

    وعن الكتاب يقول دكتور عبد المنعم أبو الفتوح «تم نشر شهادتى عن تاريخ الحركة الإسلامية المصرية خلال حقبة السبعينيات، والتي شهدت تأسيس الجماعات الإسلامية في الجامعات، وكانت بمثابة التأسيس الثاني للحركة الإسلامية في مصر، وهى الشهادة التي قدم لها المستشار طارق البشري المؤرخ والمفكر الإسلامي، وحررها حسام تمام الباحث في شئون الحركات الإسلامية، تتناول حياة أبو الفتوح ونشأته الدينية والفكرية والسياسية، بدءا من ارتباطه بثورة يوليو 1952 وقائدها جمال عبد الناصر مروراً بمشاركته في مظاهرات خطاب التحني الشهير عقب نكسة 1967 حيث طالبت المتظاهرين ببقاء ناصر، وصولاً إلى حالة الانكسار التي أصيب بها معظم شباب جيله بعد النكسة.وحملت المذكرات عنوان عبد المنعم أبو الفتوح شاهد على تاريخ الحركة الإسلامية في مصر : من الجماعة الإسلامية إلى الإخوان المسلمين».

    ويصف المستشار البشري المذكرات التي حررها الباحث حسام تمام، بأنها مزج بين أحداث التاريخ الموضوعية وبين السيرة الذاتية للشاهد، مؤكداًً أن صاحبها على قدر كبير من إنكار الذات، وقال يضع نفسه ونشاطه وأحزانه الذاتية في سياق حركة التاريخ العام ويضع نفسه جزء منها وعنصراً فيها. وترجع أهمية هذه الشهادة، والحديث ما زال للبشري، في أنها تضع أيدينا على الحركة الإسلامية الحالية ورافدها الفكرية والعناصر الحركية التي شكلتها. وقال في مقدمته أيضاً: إن الشهادة كشفت عن نماذج اللقاء التاريخي، بين حركة شباب إسلامي تلقائية وبين كوادر تنظيم قديم مخضرم، بين جيل ثابت لا يزال يتفتح وجيل أدرك عهدين وخاض تجربتين.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب متميز للغاية

    شعرت أنه لم يتم ختمه جيدا بل جاء كأنه منقطع ولكن لم يؤثر ذلك على روعته من وجهة نظري

    ساعدني في معرفة تاريخ شخصية عظيمة انضمت لقائمة أساتذتي حديثا

    يبين الكتاب الكثير عن الحقبة الزمنية التي تحدث فيها

    كما يبين الكثير عن تاريخ د.عبدالمنعم وعقليته

    استفدت من التجربة التي تم ذكرها

    واستفدت من آراء د.عبدالمنعم

    واستفدت من التوجيهات التي كان يأخذها د.عبدالمنعم من أساتذته

    اخترت د.عبدالمنعم كمرشح في أول انتخابات رئاسية تجرى في وطني بعد شهر من البحث في تاريخه

    تعاظم انبهاري بالرجل كلما قرأت له وعنه

    وهذا الكتاب ككل ما سبقه

    لا يزيدني الا احتراما له وانبهارا به وتعلما منه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق