المرأة والجنس - نوال السعداوي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

المرأة والجنس

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

يبدأ خوف المرأة من الجنس منذ الطفولة عندما تُحاط بهالةٍ من المخاوفِ والتحذيرات حول أعضاءها التناسلية؛ مثل تحذيرها من ركوب الدَّراجة أو القفز عن الدَّرج والخوف عليها من السّقوط الحادّ خشية تمزُّق غشاء بكارتها! ثمَّ تتدرُّج تلك المخاوف تصاعديًا لتشمل التحذير من الرِّجال، مما يولِّدُ في عقلها الباطن رابطًا بين الرِّجل والضرر الذي سيلحق بها يومًا ما.. هذا ماتخبرنا به الكتورة نوال السعداوي في كتابها "المرأة والجنس" والذي يحتوي على تحليلات تشريحية لجسد المرأة وتكوينها والتفرقة بينها وبين الرَّجل من حيث الطبيعة التكوينيّة برجوح كفّة المرأة وتفوّقها على الرَّجل من حيث القدرة على العيش بصحّة جيّة بسبب تشابه كروموسوماتها. ومن هنا تبدأ في البحث عن سبب التصنيف بين الرَّجل والمرأة إلى جنس أعلى وجنس أدنى وجعل العلاقة الجنسية بينهما أشبه بعلاقة السيِّد و العبد عن طريق بحوثات تربوية واجتماعية تبدأ من مرحلة الطفولة إلى النّضج. كتاب مهم جدًا ويجب أن يتوافر في مكتبة كل بيت لتقرأه كلّ فتاةٍ في سنِّ المُراهقة وكلَّ امراةٍ لم تعرف أسرار جسدها بعد.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.2 241 تقييم
1704 مشاركة

اقتباسات من كتاب المرأة والجنس

ان اعز ما تملكه ابنته هو اعز ما يملكه اي انسان و هو ارادته الحرة وصدقه مع نفسه و مشاركته في صنع حياة افضل له و للمجتمع.

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب المرأة والجنس

    245

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    يكفى ذكر أسم نوال السعداوى ليستنكر الكثير الكتاب وصاحبته وقارئه

    وجه لى كثير من أصدقائى رسائل لينتقدوا فيها الكتاب من عنوانه وان قراءتى لنوال السعداوى كفيل بأن يؤثر على عقلى .. واتهمنى البعض بالفعل بأنى قد سلكت مسارها الفكرى الملحد

    لم أنظر الى هؤلاء واستكملت قراءتى واكتشفت خلالها كم الجهل وعمى البصيرة الذى أطاح بهؤلاء وكثير أمثالهم فى هوة التخلف الفكرى

    فقد عرض الكتاب مواضيع عدة وهى مشاكل رئيسة متأصلة فى مجتمعنا بشكل علمى وموضوعى اجتماعى لا يخدش للحياء مطلقا .. ان فهمها مجتمعنا بشكل جيد لفهمنا الحياة

    قراءته يجب ان تكون لكل افراد الاسرة

    Facebook Twitter Link .
    17 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    http://suchasmallaffairs.blogspot.com...

    حين رأى ابى قراءتى كتاب لنوال السعداوى (و هو اب شديد الثقافه و التفتح) لم يمنعنى طبعا من قراءته بل اشار لى "الست دى هتبوظ دماغك"...لكن هذا التعليق لم يمنعنى من البوح له بان "دماغى بايظه لوحدها اصلا بدون مساعده"...و بعيدا عن الاسم المثير للريبه و الاندهاش الا انه عن حق اكثر ما قرأت فى هذا الموضوع احتراما و وقار..فحين تتحدث عن الجنس تشعر بها كأنها مدرسه تشرح لطالبات فى حصه "الصحه العامه" التى لا تدرس فى مدارسنا

    الاجزاء الاولى من الكتاب شعرت بها تشرح الاجزاء الطبيه التى قد تكون معلومه لى -بصفه دراستى- الا ان نسبه الجهل العام بها حتى لدى المتعلمين نسبه موجعه...لا استطيع ان اتخيل ان لهذا اليوم لا يعلم ابائنا و امهاتنا بان فقط 70 فى المئه من عشاء البكاره لدى البنات هو النوع التقليدى و بان هؤلاء ال30 فى المئه بنات اشراف لم يمارسن الجنس قط و لكنهن قد يكونوا الضحيه القادمه لجرائم ما ندعوه الشرف

    ففى مجتمعنا يجب ان تحصل الفتاه على اثبات لشرفها بينما لا يهتم احد قط بذلك الشرف المزعوم لطرف العلاقه الثانى بل انه قد يتهم بخيبه الرجاء و السذاجه ان اتحفظ به..قد وصل بنا الجهل احيانا بان قيس مقدار شرف الفتاه بكميه الدم المراق حين فض الغشاء

    اما الاجزاء التاليه فهى بالنسبه لى حلم المدينه الفاضله بشحمه و لحمه...مدينه يتساوى فيها الجميع بلا مزيد من "انياب الديمقراطيه" و "القواعد المنظمه للحريات" و لست ادرى هذا النوع من الحريه التى تتنقص الى الربع بعد خصم نسبه قواعدها المنظمه...عالم يتساوى فيه الجميع بحق

    عالم يكون فيه الحب اكثر من بيت للزوجه و طعام و حمايه و "ظل حيطه" ..فمن اين تتاكد انها فعلا تحبك اذا كانت لا تستطيع ان تحيى دون ان تعيلها؟..اين ذلك الحب من مجرد اطفاء رغبه التملك و رغبه النجاه من المجتمع؟؟

    عالم تكون به المرأه اكثر من لحم و عضم و رموش و اظافر...بل قلب و شعور و شخصيه حقيقيه بلا الوان البلياتشو...على كلمات زياد الرحبانى : بلا جوئة امك بيك .. ورموش ومسكرة...بلا ما النسوان تحيك ... بلا كل هالمسخرة.

    جدير بالذكر بان الكتاب طبعه سنه 1969 مما يعنى انه من كتب نوال السعداوى المبكره فترى فيه كثير من حماس الشباب و قليل من افكارها العجيبه الخارجه عن السياق بل انى ادعى انى رأيت بعض افكار هذا الكتاب محافظه على عكس ما تخيلت

    theme song

    زياد الرحباني - حب يساري - بلا ولا شي

    ****

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    مُلاحظة هامة:

    إسم الكتاب لا يُعبّر عن مُحتواه.

    3 نجمات للفائدة والمعلومات العلمية التي إستفدت منها من الكتاب ،

    وأسقطت نجمتين بسبب خلافي الكثير حول أراء الكاتبةالتي ليس من الضروري أن أوافقها ،وكُنتُ أحياناً اتفق معها .

    كتاب مُهم للفائدة العلمية .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هذه هي الحقيقة وعلى الجميع أن يعلمها.

    الدكتورة نوال السعداوي أبدعت في هذا الكتاب وبينت ما كان مخفياً وأظهرت لنا حقيقة جهل وتخلف مجتمعنا العربي.

    برأيي يجب أن يُدرّس هذا الكتاب في المدارس والجامعات، يجب على الجميع أن يقرأه ليعلم ويعرف ويعمل.

    "الشرف هو صدق الجسم وصدق العقل وصدق النفس في كل إنسان سواء كان رجلاً أو امرأة

    اقتباس يشرح الكثير الكثير الكثير

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ليس اول كتاب اقرأه في موضوع الثقافه الجنسيه ولكن ممتنه جدا للكاتبه و للوعي الذي تحاول ايصاله.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب به معلومات قيمة جدا ,على كل بنت عمرها يزيد عن 12 سنة ان تكون على علم بهاته المعلومات

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب جيد الى حد كبير يعطى بعض المعلومات الهامه التى يجب على كل أنثى بل وذكر أيضاً معرفتها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    I justi wanted t the first ku

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هذه القراءة الثانية ليّ مع نوال السعداوي بعد كتاب المرأة والصراع النفسي

    طوال القراءة وأنا أشعر أن المرأة والجنس هو جزء ثاني من كتاب المرأة والصراع النفسي

    فبعد أن عرضت في الكتاب الأول دراسة نفسية لمجموعة من السيدات من فئات مختلفة وأعقبتها بالتحليل والتعليق، وبعض القصص التي توضح كم الضغوط التي ترزح تحتها المرأة في مجتمعنا

    قامت هنا بدراسة اجتماعية توضح من خلالها جذور وأصول تلك الضغوط

    هل هي من الطبيعة أم أنها من ابتكار المجتمع؟

    فبدأت الكتاب بتحليل فسيولوجي لجسد المرأة وتكوينها

    وأنه ما من فرق بين طبيعة جسد الرجل وطبيعة جسد الأنثى

    تجعل من الرجل جنس أول أقوى والمرأة جنس آخر أضعف يليه في المرتبة

    بل أن للمرأة قدرة مواجهة الأمراض والعيش بصحة جيدة أكثر من الرجل

    وذلك لأن كروموسوم المرأة الجنسي يشبه كروموسومات الخلايا الجسدية xx

    فيستطيع جسدها بسهولة تعويض الخلايا بعضها ببعض

    وهو ما لا يحدث للرجل لاختلاف كروموسومه الجنسي xy

    عن كروموسومات الخلايا الجسدية xx

    حسنًا إذا كانت الطبيعة بريئة من تلك التفرقة، وأنه ما من شيء ثبت علميًا يثبت تفوق أحدهما على الآخر

    فماذا جعل تلك العلاقة –التي من المفترض أن تكون متساوية متكافئة- إلى أن تتحول إلى علاقة أشبه بعلاقة السيد والعبد؟ أو علاقة جنس أعلى بجنس أدنى؟

    هنا أسهبت في شرح دوافع المجتمع النفعية والأقتصادية

    بالرجوع بعيدًا إلى ما قبل عصر الأسرة الأبوية حيث كانت المرأة هي المسئول الرئيسي عن الأسرة

    الأطفال يُعرفون بأمهم وينتمون إلى عائلة الأم

    هنا وجد الرجل أن كل ثرواته وأرضه تذهب في النهاية إلى أسرة الزوجة الأم عن طريق أولاده

    فكانت الأسرة الأبوية التي يستطيع من خلالها أن يحافظ الرجل على ثروته داخل نسله

    ونفس المجتمع الذي فرض الأسرة الأبوية ومحو دور المرأة لأسباب اقتصادية

    هو ذاته الذي شجع على خروج المرأة للعمل حينما كان في حاجة إلى أيدي عاملة، كما حدث في المجتمعات الأوروبية بعد الثورة الصناعية

    هكذا تبين أن كبت المجتمع للمرأة ليس هدفه الحقيقي هدف أخلاقي؛ والحفاظ على الشرف والعفة والفضيلة

    وإنما هدفه الأساسي قائم على علاقة نفعية وتجارية فقط

    عجبني ذلك التحليل كثيرًا

    لكن أكثر ما أعجبني هو ما شرحته عن هراء فرويد

    دائمًا ما أطلق عليه هراء فرويد، تلك السخافات لا يجب أن ترتقي وتعلو لتصبح نظريات

    كنت اقرأ عنها وأتعجب منها والفظها دون أن أفهم أهي صحيحة علميًا أم لا؟

    كل ما كنت أعرفه أنه من الاستحالة أن تكون تلك نظريات عامة على جنس بشري من المفترض أنه يُربي ويُعلم أجيال بأكملها

    إن كان هذا صحيحُُا فسنستمر في التكاثر وانتاج نسل أكثر تخلف ممن قبله!!

    لكن دكتورة نوال هنا طرحت الأسباب العلمية

    أولها أن هراء فرويد كان قائم بمعزل عن الظروف الاجتماعية

    فهو يحلل سلوك ما في جوهره، منفصلاً عما حوله دون النظر إلى الدوافع والظروف المحيطة

    فظروف المجتمع وضغوطه، وكبته للمرأة وسحقها ووضعها في متناقضات كثيرة

    هو ما يجعلها في بعض الأحيان عصابية هستيرية وليس العكس كما يعلل فرويد

    لكن أكثر ما أدهشني هو قولها أن القواعد والنظريات التي كانت توضع من فرويد وتلامذته؛ كانت جميعها تهدف إلى خدمة النظام الرأسمالي وسياسته في هذا الوقت

    حتى علم النفس يخضعوه إلى سلطة السياسة؟

    إذا كان الدين ذاته لم يسلم من السياسة، فلا عجب إذن!

    كان هناك أيضًا شرح للعديد من مظاهر اضطهاد المجتمع للمرأة وقمعه لها

    لا أعتقد أنه ثمة مجال لذكرها هنا، فواقعنا يعجّ بأمثالها

    وذكرت أيضًا العديد من النصائح أهمها هو تربية الأطفال منذ الصغر على مبدأ المساواة وإزالة أدني مظاهر التفرقة التي قد ترسخ في نفس الطفل أن للولد أفضلية على البنت أو العكس

    لكن مع ذلك اختلفت معها في بعض النقاط

    أولها هو رأيها في أن العديد من المشاكل سببها نظام الأسرة النواة؛ وهي الأسرة التي تتكون من الأب والأم والأولاد

    وأن العديد من تلك المشاكل التي تواجه الأسرة حاليًا لم تكن تواجه نظام الأسر الجماعية من قبل

    ربما وجدت الدكتورة حرجًا من أن تذكر أن نظام الأسر الجماعية هذه هو نظام القبائل القديم!

    في رأيي أن الأسرة هي أكثر المظاهر المُعبرة عن رقي الإنسان وتقدمه

    معنى أنها تواجه مشكلات ما، فهذا شأن أي نظام جديد

    وفشل التطبيق أو وجود عطل ما به، لا يعني فشل المنظومة ككل

    هناك بعض النقاط أيضًا التي اتفق فيها معها وبشدة، لكنها كانت تشطح بها بعيدًا بعض الشيء

    لكن في المجمل؛ فكر نوال السعداوي لا يجب تجاهله

    ستختلف معها في بعض الأشياء بالطبع، لكن هذا لن يقلل من قيمة القضية التي تنافشها وتدافع عنها

    لن تستطيع منع نفسك من الانبهار والاعجاب بها وبفكرها حتى وإن اختلفت معها

    إلى لقاء قريب عزيزتي نوال

    تمّت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    المرأة والجنس..كتاب مهم لنوال السعدواي وهو يعتبر كتاب علمي إجتماعي وأعتقد إنه كتاب يصلح جداً أن يدرس أجزاء منه في المناهج التعليمية...

    الكاتبة إتكلمت علي حاجات كتير في الكتاب مثل مفهوم العذرية و أهميتها في المجتمعات الشرقية،إسلوب التربية في المنازل الذي يؤدي إلي شعور بالنقص و الكبت عند الكثير من البنات...

    التعليم في المدارس الذي يساعد علي نظرة المجتمع الذكورية للمرأة وتقليل من قيمتها..

    بتتكلم أيضاً عن الزواج ،العمل والإنجاب وحاجات كتير أوي و بتعرض وجهة نظرها كالعادة بسلاسة وبجرأة كما انها كانت تستعين في الكتاب بقصص حقيقية عالجتها بنفسها كونها في الأصل طبيبة...

    الكتاب مش منظم أوي و في تكرار كتير لدرجة إنك ساعات حتحس إنك بتقرأ مقالات مجمعة...

    تقييمي للكتاب كان حيكون ٤ نجوم ولكن في أجزاء في الكتاب فعلاً مستفزة و خلتني أتعصب جداً و أنا بقرأ...

    علي الرغم ان الكاتبة امرأة وتنادي بحقوق المرأة ولكن الصراحة فيه عندها بعض الأفكار أو ممكن نسميها بعض الشطحات التي لا تقبلها أي امرأة خصوصاً لو كانت أم ..مثل نظرتها السلبية للسيدات التي لا تعمل لكي تهتم بأبنائها وأعتبارها ان البيت مقبرة للمرأة وإن الاطفال التي ترعاهم أمهم في سنواتهم الاولي بيكون عندهم مشاكل نفسية اكتر من الاطفال التي تتركهم الأم في دور الحضانة لكي تذهب للعمل!

    الظاهر إن محدش قال للدكتورة نوال قبل كدة ان

    الامومة هي أفضل و أصعب عمل في الحياة

    and still very rewarding and satisfying job even if u dont get paid for it!

    بس الظاهر المشاعر دي مش موجودة عند نسبة قليلة من السيدات و بيتعبروا كلامهم دة حرية و هو أبعد ما يكون عن ذلك...

    بحب كتابات نوال السعداوي و كبرت وأنا بقرأ كتبها بس مش لازم أبداً أقتنع بكل أفكارها و بأخد منها اللي يناسبني فقط و بصراحة حاجات كتير من اللي بتقولها تمثلني جداً وتعبر عني وعن كل ست في العالم..

    كتاب مهم أن تقرأه كل امرأة عشان تعرف حقوقها ومهم أن يقرأه كل رجل أيضاً عشان يعرف هو كمان إزاي ممكن يحاول يديها حقوقها اللي هو في الغالب ميعرفش إنها حقوقها أصلاً!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    فيما عدا مهاجمة فرويد و نظريته فى التحليل النفسى فإننى مؤمن تماما بكل ما قيل فى هذا الكتاب بل و أدعو لتبنيه كمنهج يدرس للشباب فى مرحلة ما قبل الجامعة كمنهج إلزامى محوا للجهل الجنسى سواء للبنات أو الأولاد. أما عن التحليل النفسى فأتفق أيضا مع الكاتبة أنه ليس علما ما دام غير تجريبى و لا يمكن اثباته أو نفيه فى المعمل و لكنه صمد كنظرية حتى الأن و كان فعالا فى معظم الحالات العلاجية التى تمت من خلاله و ان طاله التعديل و التحسين شأن أى نظرية مرت عليها عشرات السنين.

    و أخيرا فإن تحرير المرأة التى أرى أنها مستعبدة بالفعل فى وطننا هذا كما فى سائر العالم و ان كان لدينا الوضع أشد و أنكى هذا التحرر لن يأتى إلا باستقلالها اقتصاديا و لن يأتى هذا الا بالعلم و من ثم العمل و التغلغل فى المؤسسات السياسية و التشريعية و الإقتصادية و حينها تحصل هى عللى حريتها و يحصل المجتمع الأعرج على قدمه المبتورة التى أعاقت تقدمه لعقود طويلة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ماقدرت أكمل الكتاب ولا حغصب نفسي على قرايته ، ممكن كلامها صح ببعض النقاط لكن ديننا الاسلامي مو بنفس نظرة الكتاب أبدا أبدا ، أحب أقول مقوله سمعتها من الشيخ عثمان الخميس ، الاسلام دين عدل لا دين مساواة ، فالأنثى والذكر مختلفين بالطبيعه والمساواة لهما لابد من أن يظلم فيه أحد منهما ، ولكنه كفل لكل شخص منهما حقه ، المهر للمرأة بالزواج ليس لأنها سلعة بل لأنها ثمينة وغالية وليس لأي أحد الحق بالحصول عليها ، واذا كان ورث الذكر ضعف المرأة فهذا لأن الذكر هو المسؤول عن الصرف على البيت واحتياجاته والمرأة معززة مكرمه تعيش عيشة الملوك وتحتفظ بمالها لها وليس لأي ذكر الحق بالأخذ منه الا برضاها ، والدين الاسلامي لايمنع عمل المرأة ، المرأة ليست عبدة ، بل إنه تم تكريمها وضمان حياة كريمة لها ولكن أين من يتفكر بكل هذا !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من افضل الكتب اللي قرأتها في حياتي واللي مهم كل بنت فوق الثامنة عشرة تقرأه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لازم يكون موجود بمكتبة كل أسرة .. كتاب علمي اجتماعي مهم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع كمؤلفته يحوي الكثير من المعلومات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون