تابعت بشغف سيرة حياة جبرا في أيام الشباب والسفر والجامعة والعمل،، بعد ان عشقت حياته وأسلوبه في البئر الأولى
الذي لفت انتباهي في هذه الرواية ان جبرا عاااش حياة اجتماعية وثقافية من الطراز الأول،،، لديه اصدقاء كثر في كل مكان ذهب إليه،، انجلترا ، العراق، لبنان، فرنسا، عدا عن اصدقاء وطنه
علاقة الحب العميق التي قامت بينه وبين شارع الاميرات ،، أحسست بمشاعره انتقلت لدي بعدوى رهيبــة،، أحسست بنفسي اسكن في هذا الشارع المميز الاسطوري ،، شارع صغير هادىء مظلل بأشجار تمنح الشارع جمالية في كافة الفصول،، حديثه عن المشي وحب المشي والاحاسيس وكل الافكار التي تأتي للشخص وهو يمارس هواية المشي اوافقه عليها 100% هذا لأن بيني وبين المشي حكااية عشق :D
أذهلني عندما تكلم عن أجاثا كريستي ، فأنا لم أكن أعلم ان اجاثا كانت في العراق وأن جبرا تربطه بها علاقة صداقة وحفلات
آخر الفصل كان مليئا جدا جدا بأسمااء شخوص كثيرة من هنا وهناك ممن ارتبطوا بحياة جبرا الزاخرة اجتماعيا وثقافيا ،،، طبعا علاقته وحبه لزوجته لميعة ووصفه لها كان جميل جدا