فلاطون لم يخرج عن اطار التراث اليوناني اللذي كان يحمل على عاتقه عداء وكراهيه للمرأة وهو اول من دعا
الى المساواة بين الجنسين الاان موقفه تحاه المرأة لغز محير يدعي الى ان يحيلها الى رجل لتكون مكافئه بين افراد
المجتمع ملائمه لاي وظيفه كانت لرجل ويصور على ان طبيعتها اقل من الرجل فقد كان يضعها مع الاطفال والحيوانات وتم يدعي الى مشاركة المرأة سفره الطعام :) والى تقسيم الموسيقي الى انثويه وذكريه
في محاوره الجمهوريه ابقاءها في المنزل صوره المرأة عند افلاطون هي في الواقع الصوره المنتشره في اثينا’الكتاب يعكس كثيرا من الواقع الحالي للمرأة في عقول بعض افراد المجتمعات الاسلاميه بذات الافكار اليونانيه