- فى كل مرة أقرأ فيها أى كتاب من كتب الأستاذ الرائع عبد الوهاي مطاوع لا يسعني إلا أن أدعو الله بصدق طلباً للرحمة فى قبره وطلبا لرضا الله عليه أكثر وأكثر ....وأشعر فعلا بإفتقاد كبير لمثل هذا الشخص فى الحياة وفى حياتي تحديداً.... فأصحاب الآراء السديدة التى تترفق بك فى كل الأحوال حتى لو كنت مخطئاً فى النصح وجعلك تعرفك خطئك تماماً قليلون بل نادرون جدااااااااااااا ......
- ومع كل كتاب من كتبه الراحل وكل تجربة داخل كل كتاب أجد أنه فعلا لا زالت الدنيا تتحفنا بعجائب منها ما سمعنا عنه او مثله ومنه ما نتفاجأ فعلا بأنه حقاً على أرض الواقع خارج الأفلام ..........
- نهاية الكتاب كانت محزنة جدااااااااااا بكيت لها كثيراً وفى كل الأحوال بظل الإنسان لا يقدّر قيمة ما بيده حتى يفقده :(....... رحمة الله على صاحب القلم الرحيم